عوالم منسية

  لا شك أنه في أيامنا هذه اختيار التعليم الجيد للأبناء هو ضمان لمستقبلهم المادي والمهني  – إن شاء الله – وعلى ذلك فاختيار المدرسة والجامعة بعد ذلك،  هو اختيار لنوعية الحياة التي سوف يحياها صغيرك، *      عليك بالبحث عن المدارس التي تدرس مناهجها باللغات ( وبخاصة اللغة الانجليزية، فهي لغة العصر وبجانب الفرنسية والألمانية بالطبع)، فمن لا يعرف لغة أجنبية يعاني عند بداية مشواره المهني للحاق بأقرانه، ويعاني في البحث عن وظيفة. *      عليك بالبحث في دائرة المدارس المجاورة للسكن إن أمكن، ففي ظل الازدحام المروري على مدار اليوم، يصبح من الأهمية بمكان ألا يتعذب الصغير في باص المدرسة أو في التاكسي ويضيع من وقت مذاكرته أو راحته ساعات ثمينة ذهابا وإياباً. ناهيك عن القلق في ظل عدم استقرار الأوضاع الأمنية لأي سبب من الأسباب. *      وعند استقرارك على عدد من المدارس الجيدة القريبة من السكن، عليك بالبحث عن معلومات حول هذه المدارس من المنتديات العامة التي تتناول موضوع المدارس واقرأ كل المعلومات المتوفرة. *  عند الاستقرار على عدد من المدارس بناء على الافادات العامة وتجارب

تتوقف الدراجه البخاريه امام اتوبيس المدرسه، يترجل عنها رجل ملثم  و يأمر سائق الباص بعدم التحرك شاهرا مسدسه في وجهه بينما يزيح الستار عن التلميذات المتواجدات بالباص صائحا من منكم ملالا يوسفذاي و الا قتلتكم جميعا؟  تشير احدي الفتيات في ذعر الي الطالبه المقصودة فما كان من الرجل الا ان ذكر اسم الله ثم اطلق نحوها طلقتين احدهما اخترقت راسها و الاخري عنقها و لاذ بالفرارا وسط صراخ التلميذات بينما سقطت ملالا مدرجه في دمائها. --------------------------- اخواني القراء اكتب مقالي هذا و عقارب الساعه تقترب من الرابعه فجرا  و يعلم الله انني لم انم منذ يومين , ربما لان الاحداث تتوالي بشكل متلاحق لم يمكنني معه النوم او لانني لم اشأ النوم قبل ان يعرف اخواني القراء من هي ملالا؟ هي فتاه  باكستانيه من مواليد 1997 في نواحي وادي سوات, لعب الدور الاكبر في تكوينها والدها مدير مجموعه من المدارس و شاعر و مناضل سياسي ,عاصرت الفتاة دخول حركه طالبان لبلدها و شاهدت بأعينها عمليات الاغتيال و التفجيرات و التدمير و القتل لكل من يعارض الحركه. وكانت شرارة نضالها السياسي رغم صغر سنه

-من اراد الدخول في الاسلام فعليه بنطق الشهاده فماذا يفعل من اراد ان يصبح المانيا ؟ تجاهلت المعلمه التركيه سؤال الفتاه  وهي تشرح لهم معني الشهاده في احدي المدارس الاوروبيه فرفعت طالبه اخري  يدها قائله:

26 مارس 2016 *بقلم وليام دويل – ترجمة وتحرير: مجلة لاكي سترايك ذات مرة نصح " هوارد غاردنر "، أستاذ التربية في جامعة هارفارد الشعب الأميركي قائلاً: "تعلموا من فنلندا، التي لديها المدارس الأكثر فعالية والتي تفعل بالضبط عكس ما نقوم به في الولايات المتحدة." وإتباعا لتوصيته، ألحقت ابني البالغ من العمر سبع سنوات في مدرسة ابتدائية في جينشو. فنلندا ، وهي تقع في أقصى شرق الاتحاد الأوروبي قبيل الحدود الروسية. حسنا والحق يُقال، في خطوتي هذه لم أكن اتبع نصيحة جاردنر بشكل أعمى – فقد حصلت على منصب مُحاضر في جامعة شرق فنلندا لمدة فصل دراسي. ولكن النقطة الأهم هنا، أنه لمدة خمسة أشهر، شهدنا أنا وزوجتي وابني نظام مدرسي رائع مذهل للعقول وخال من الإجهاد والتوتر. فنلندا لديها تاريخ حافل من إنتاج أعلى الدرجات في الاختبارات  في العالم الغربي، فضلاً عن قائمة إنجازات مشرفة مليئة بالمراكز الأولى العالمية الحديثة الأخرى، بما في ذلك لقب الدولة الأعلى تعليماً وثقافة على مستوى العالم. في فنلندا، لا يتلقى الأطفال التعليم الأكاديمي الرسمي حتى سن السابعة . وحتى ذلك الحين، العديد منهم يقضون

ربما قرأ كثير منا ذلك الخبر بصوره عاجله علي اعتبار انه  حادث عرضي. (يقول الخبر ان طالبين باحدي المدارس دأبوا علي اضطهاض طالب اخر ووصل بهم الامر في احدي الرحلات المدرسيه الي اجبار الطالب علي خلع مايوه البحر الخاص به وتصوير اعضائه التناسليه بكاميرا المحمول وامر وزير التعليم بالتحقيق في الموضوع)   وفي الحقيقه الموضوع اكبر بكثير من قدرات الوزير  بل و العشر وزراء القادمين ظاهره العنف في المدارس واضطهاض الطلاب الاقوي للطلاب الاضعف بالطبع لا يمكنني ان اعرف الي اي الشرائح العمريه ينتمي قرائي الاعزاء و لكن كلنا قد شاهد بصوره او باخري تلك الظاهره في المدارس علي مستوي المراحل التعليميه المختلفه الا انها تتبلور معالمها في فتره اعدادي و ثانوي و لا اخجل ان اعترف انني كنت ضحيه لذلك النوع من الاضطهاض الطلابي وخرجت بالعديد من الدروس المستفاده التي اريد ان اشاركها مع قرائي الاعزاء لن اكرر ما يقال في الاعلام بشكل جاهل و سطحي ان السبب هو مسرحيه مدرسه المشاغبين  و ما الي ذلك ولكني ساوجه حديثي ليس  للطلاب الاقوي و اعتلي منبر الوعظ فانا اقل من ذلك و لكني ساحاول مخاطبه الطلاب الاضعف ربما خبرتي

Sparrow Interactive Studio الصورة من تحديث: نُقل الطلاب إلى مبنى جديد في 6 أكتوبر، بينما يُستخدم مبنى المريوطية حالياً لإقامة الاحتفالات السنوية. لا يعرف غالبية الناس بوجود مدرسة يابانية في مصر! بل وفي حي الهرم! بل وفي المريوطية! بل ويدهشون حين تنشر أخبار نادرة  في فضاء السايبر على موقع  هنا أو هناك ، أو حين تنشر صور قليلة على وسائل التواصل الاجتماعي تمثل احتفالات المدرسة لفصلي الربيع والخريف حسب الطقوس اليابانية العريقة! Sparrow Interactive Studio الصورة من Sparrow Interactive Studio الصورة من وحين يرى الناس صور الأطفال اليابانيين الصغار وهم يرتدون الكيمونو الياباني في فناء المدرسة خلال هذه الحفلات، يتعجبون من وجود المدرسة، ويرغبون في السؤال عنها وعن موقعها، بل والكثير يتساءل عن إمكانية التقديم لأبنائهم بالمدرسة اليابانية. ولو حدث أن حاول أحد ما الاتصال بالمدرسة، فسيسمع التحية باللغة اليابانية: "أوهايو جوزايماس" :)    الكيمونو الياباني في مواجهة الطوب الأحمر المصري Sparrow Interactive Studio   الصورة من ولقد تعود أهالي وسك