المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف وسائل التواصل الاجتماعي

كيف تؤمن نفسك على شبكات التواصل الاجتماعي؟

صورة
تتيح مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة سهولة   التواصل الفعال  بين الأفراد في بنية مجتمع افتراضي، يجمع بين أفراده اهتمام مشترك، ويتمّ التواصل بينهم من خلال الرسائل، والاطلاع على الملفّات الشخصية، والمعلومات التي يتيحها الفرد للآخرين. لمواقع التواصل الاجتماعي إيجابيات كثيرة، كما أن لها سلبيات كثيرة أيضاً. فمن أهم  إيجابياتها السرعة في تبادل المعلومات، والمساعدة على إيجاد فرص عمل، وتكوين رأي عام بين الأفراد والمجموعات، كما انها تعد من أفضل الوسائل للترويج عن التجارة المنزلية والمحلات التجارية . ومن جهة أخرى توجد العديد من السلبيات لمواقع التواصل الاجتماعي ومن أهمها: إضاعة الوقت، ونشر الأفكار الهدامة والأكاذيب، وانتهاك خصوصية الآخرين، بالإضافة الى إدمان الإنترنت. إقرأ أيضا:  كيف تمنع الاحتيال لسرقة هويتك وأموالك؟ هذا ومع ازدياد شعبية وسائل التواصل الاجتماعي، تنتج مخاطر وثغرات جديدة مرتبطة باستخدامها، حيث يمكن لمجرمي الانترنت الاستفادة من المعلومات الشخصية للمستخدمين لأغراض خبيثة. وفيما يلي بعض النصائح التي تساعدك

كيف تحمي نفسك من الابتزاز الإلكتروني؟

صورة
الابتزاز الإلكتروني هو استخدام وسائل التقنية الحديثة للحصول على مكاسب مادية أو معنوية عن طريق الإكراه من شخص أو أشخاص أو حتى مؤسسات ويكون ذلك الإكراه بالتهديد بفضح سر من أسرار الضحية. ومن الأسباب التي قد تعرضك للابتزاز الالكتروني: • ضعف المراقبة الذاتية والوازع الديني. • التقصير والإهمال في الحفاظ على خصوصياتك والمحتويات الحساسة والمحرجة. • إعطاء الثقة الزائدة للأشخاص المجهولين عبر الإنترنت. • قبول الإضافات والصداقات عبر شبكات التواصل من أشخاص مجهولين. • الاستخدام الخاطئ لوسائل التكنولوجيا الحديثة من أجل التعارف وبناء صداقات غير مشروعة. • الاستسلام للشهوات والرغبات وممارسة المحظور عبر الكاميرات والهواتف. • فتح الكاميرا والظهور أمامها بشكل محرج أو محظور. • إرسال الصور والفيديو إلى الآخرين دون التأكد من هوياتهم الحقيقية. • الحب الكاذب والخادع المنتشر عبر الإنترنت. • الخيانة الزوجية التي تعتبر من أخطر الأمور التي قد يتعرض بها الخائن إلى الابتزاز. • فتح المواقع الجنسية والإباحية. • نشر أرقام الهواتف ال

عزيزي الموظف: 10 أسباب تدفعك لعدم قبول إضافة مديرك على السوشيال ميديا

صورة
للأجيال الجديدة نخبرهم، وللأجيال القديمة نذكرهم بأنه: في الماضي، لم يكن المدير يعرف عنوانك أو حتى رقم تليفون منزلك في بعض الأحيان، وقد يلجأ  لشؤون العاملين أو لزملائك المقربين لإيجاد رقم تليفونك، وقد تأخذ هذه العملية وقتا طويلا كافيا لنجاتك من خطر محدق أو مصيبة نازلة "مثل القضاء المستعجل"، أما الآن فقد اختلف الأمر وأصبح المدير يعيش في هاتفك! وأصبح التواصل السريع- ذلك الأمل المنشود فيما سبق – حملا ثقيلا على الناس، في النقاط التالية نفصل لك ماذا يمكن أن يصيبك إذا قبلت إضافة مديرك على السوشيال ميديا: من فيسبوك، تويتر ، إنستجرام أو الواتس أب:    1.     قد يتدخل المدير تدخلا سافرا صريحا فيما تنشره من "بوستات"، حيث لا أحد في هذا العالم يتفهم بحق فكرة الحرية الشخصية، أو حريتك فيما تفعله في وقتك الشخصي - حتى في العالم المتقدم. 2.     السوشيال ميديا أداة عصرية لتجسس الإدارة على الموظفين. 3.     إذا ذكرت الشركة أو ما يدور فيها في نقاشاتك، قد تعتبر الادارة هذا نوعا من التعريض المضر بسمعة الشركة، وقد تتعرض للتوبيخ على أقل تقدير. 4.     مديرك يكوّن رأيه ا

شكرا لكل هؤلاء... فهل أنت منهم؟

صورة
شكراً لمن ذهبوا إلى أرقى فنادق العالم ولم يكتبوا على صفحاتهم أنهم متواجدين الآن فيها.. شكراً لمن سافروا سياحة حول العالم ولم يكتبوا أنهم في المطار الفلاني أو في ذلك البلد العلاني مراعاةً لمشاعر وظروف أصدقائهم .. شكراً لمن يُحب زوجته ويغازلها يومياً دون أن يُعلم كل من عنده على مواقع التواصل بأنه يُحبها.. شكراً لمن تطبخ وتدعوا أقربائها على العشاء بنية صلة الرحم دون أن تفتخر بطبخها وسُفرتها ومنزلها وتُوثق ذلك بالصور على صفحتها.. شكراً لمن قابل شيخاً او عالماً أخطأ فنصحه وعاتبه ولم ينشر على صفحته سقطة هذا الشيخ أو العالم ليظهر بدور صاحب الحق الوحيد.. شكراً لمن أكل بالمطاعم أكثر مما أكل في بيته لكنه لم يصور يوماً الوجبات لينشرها على النت ليظهر بمظهر المليونير.. شكراً لمن يُساهم يومياً بمساعدة الفقراء والمحتاجين دون أن يُصورهم ويوثق صدقاته بالصور شكراً للفتاة التي يهديها خطيبها هدية ولا تنشرها وتتباهى بها أمام صديقاتها إحتراماً لمشاعرهنّ وظروفهن.. شكراً للفتاة الغنيّة التي لا تتباهى بماركات ثيابها ولا تُنقص من قيمة ملابس صديقاتها حتى لو بنظرة.. شكراً للمسلم المؤمن ال