نافذة على العالم:: رحلة إلى سياتل، أمريكا 2018:03:20
الحصول على الرابط
Facebook
X
Pinterest
بريد إلكتروني
التطبيقات الأخرى
-
كانت زيارة عجلة سياتل الكبيرة Seattle Great Wheel ومنطقة الواجهة البحرية Waterfront النابضة بالحياة أبرز ما في مغامرتي بسياتل. قدمت العجلة الكبرى، التي ترتفع مهيبة من الرصيف 57، مناظر بانورامية خلابة لأفق المدينة وخليج إليوت، مع إطلالة فريدة على معالم مثل سبيس نيدل.
بعد النزول، انغمست في جو الواجهة البحرية الحيوي. يضم الرصيف 57، موطن العجلة، "ماينرز لاندنج" بمطاعمه ودوارة الخيول. ملأت رائحة المأكولات البحرية الطازجة الأجواء، واستمتعت بنزهة ممتعة على طول الممشى، مشاهدًا العبارات ومستمتعًا بأجواء البحر. كان حوض أسماك سياتل في الرصيف 59 قريبًا أيضًا. كانت منطقة الواجهة البحرية بأكملها تعج بالطاقة، مقدمة مزيجًا ممتعًا من مناطق الجذب وتناول الطعام والجمال الطبيعي الذي يجسد سحر سياتل البحري.
Seattle Great Wheel
عجلة سياتل الكبرى
=========
تضيف عروض فناني الشوارع في سياتل لمسة حيوية وفنية خاصة للمدينة، خاصة في المناطق المزدحمة مثل سوق بايك بليس (Pike Place Market) ومركز سياتل. يجذب هؤلاء الفنانون، من الموسيقيين والمهرجين إلى فناني الخدع البصرية وفناني البالونات، الجماهير بعروضهم المتنوعة التي تتراوح من العزف على الآلات الموسيقية إلى الحركات البهلوانية. يخلقون أجواءً مرحة ومدهشة، ويثيرون الابتسامة على وجوه المارة، ويضيفون طابعًا فريدًا ومبهجًا لتجربة التجول في شوارع سياتل، مما يجعل المدينة تبدو كمسرح كبير دائم الحركة والاحتفاء بالفن.
تقدم أرصفة سياتل البحرية Piers تجربة واجهة بحرية ديناميكية، حيث يعد الرصيف 57 Pier 57 نقطة جذب رئيسية تضم عجلة سياتل الكبيرة الشهيرة، وماينرز لاندنج (التي توفر محاكاة افتراضية، ودوارة خيل، وصالات ألعاب)، والعديد من مطاعم المأكولات البحرية. وبعيدًا عن الرصيف 57، تضم الأرصفة الأخرى مثل الرصيف 59 حوض أسماك سياتل، بينما يعد الرصيف 55 نقطة انطلاق لرحلات الميناء البحرية، وكلها تساهم في مزيج حيوي من مناطق الجذب وتناول الطعام والمناظر الخلابة التي تجسد الطابع البحري لسياتل.
لقطة بانورامية جميلة لعجلة سياتل الكبرى Seattle Great Wheel
في فترة العصاري الجميلة حيث تتلألأ شعاعات الشمس الفضية على صفحة الماء الهادئ.
لقطة بانورامية جميلة لعجلة سياتل الكبرى Seattle Great Wheel
في فترة العصاري الجميلة ، وهي تذكرنا هنا بمثيلتها في سانتا مونيكا بكاليفورنيا. نعم، هناك عجلة دوارة بارزة في سانتا مونيكا، كاليفورنيا، وتقع على رصيف سانتا مونيكا. تُعرف باسم Pacific Wheel وهي جزء من Pacific Park، وهو متنزه ترفيهي على الرصيف البحري.
نزولاً إلى شارع الواجهة البحرية في سياتل، أنعشني الهواء المالح العليل. كانت العبّارات تنزلق عبر الخليج، بينما تتلألأ عجلة سياتل الكبيرة الشهيرة بالقرب. ملأت همهمة الناس الحيوية ونداءات النوارس البعيدة الأجواء. كانت نزهة مثالية، أستمتع فيها بسحر المدينة البحري الفريد.
لقطة بانورامية جميلة للبنايات العالية ذات الطراز المربع في مواجهة السماء الزرقاء وأطياف السحب البيضاء.
تُظهر هذه الصورة مشهد شارع في سياتل، مع إشارة مرور حمراء وتصطف المباني الشاهقة على كلا الجانبين، كاشفةً لمحة عن البحر في البعد. ينقل المشهد لحظة هادئة في المدينة الصاخبة، في وقت متأخر بعد الظهر.
بعد يوم من استكشاف شوارع سياتل النابضة بالحياة وواجهتها البحرية الخلابة، اختُتمت الجولة بعودة مرحب بها إلى غرفة الفندق. وفرت المساحة المريحة ملاذًا هادئًا من صخب المدينة. كان مشهد طاولة الشاي والقهوة يعد بمشروب دافئ، وهي طريقة مثالية للاسترخاء. ومع وضع خطط لليوم التالي، كانت ليلة هانئة تنتظرنا.
إحياء لذكرى قصة عجيبة لإسلام راهبة مصرية بعد أن رأت النبي محمد في العام 1970، محيت آثارها ولا يتذكرها الكثيرون حتى من عايشوا هذه الأيام، بعمد أم بغير عمد، ولا نعرف مصير "الحاجة إجلال علي" وهي - ابنة أخت البابا شنودة - هل رحلت عن عالمنا أم لازالت على قيد الحياة، وها هي قصتها نذكرها كما هي وبلغتها العامية: (الفيديو بالأسفل لمن يرغب في مشاهدته أولاً) المقدمة: في لحظة إيمانية نادرة، وفي زمن قدسي، وفي ساعة مباركة، وقعت معجزة إلهية في زمن شُغل أهله بالمادة واشتغلوا بحجبها الكثيفة عن رؤية النور الذي ملأ الكون، نور الله تبارك وتعالى، ونور هداية رسول الله صلى الله عليه وسلم. وكأن الله تبارك وتعالى يخرج لنا هذا المعجزة لكي نقف مع الله وقفة أخرى، وكي نتدبر آيات الله في كون الله وفي مخلوقات الله، ونعلم أن هذا النور الذي أفيض على هذا الوجود عن طريق أنبياء الله ورسله لا يزال متدفقا لمن اهتدى، لمن تذكر، لمن اعتبر، وذكّر فإن الذكرى تنفع المؤمنين. هذا كله وقع لوالدتنا، واختنا في الله، في قصة يعجز الزمن أن يسجل نبضاتها، وتعجز الكلمات أن تعبر عنها، فنستهل هذه الفرص...
بعد نجاح سلسلة مقالات: مخرج"بورنو" شهير يكشف حقيقة الأفلام الإباحية ، وبناء على طلب القراء الأعزاء نقدم لكم هذه السلسلة الجديدة: إفادات على لسان نجمات سابقات لأفلام البورنو، منهن من ماتت، ومنهن من تابت وعاشت لتروي قصتها عن واقع هذه الصناعة المربحة القائمة على تزييف الحقائق وبيع الخيال، والتي نعمل على كشفها حتى نزيل الزيف والهالة التي حيكت ونسجت على مر السنوات حول الأفلام الجنسية التي أثرت بالسلب على حياة الملايين من الرجال والنساء حول العالم، وخلفت قصص العنف والانحراف والاغتصاب التي تتفشى اليوم في العالم... بالمختصر المفيد، إذا أردت أن تستمر في مشاهدة هذه الأفلام، عليك أن تعرف أنها ليست هي الواقع الحقيفي ، وأنها مجرد أوهام، أو لنقل خيال "حسي" صورت مشاهده بمهارة لتداعب خيالك، وأنها مجرد ستوديوهات وتصوير أمام الكاميرات... ووسيلة سهلة وقذرة لـ "أكل العيش" لنساء ورجال ساروا في هذا الطريق الذي ظنوه سهلا، منهم من هرب بجلده وعاش ليحكي، ومنهم من واصل للنهاية وعايشوا عاقبته الوخيمة: مرض وموت ووصمة عار وشهرة مذمومة تلاحق من اتخذ هذا الطريق الضال المضل لـ ...
IMAGE BY THE EDITORS OF MEN'S HEALTH -menshealth.com إلى كل من يستقي معلوماته وبنى ثقافته/ثقافتها الجنسية كاملة من أفلام "البورنو". إلى كل شاب وفتاة مقبلين على الزواج ويتوقعون أن تكون العلاقة الزوجية شبيهة بما شاهدوه في الأفلام. ...وأملا في خفض سقف التوقعات الذي ارتفع – بين الناس وبعضهم - بسبب هذه الأفلام وأدى إلى كثير من حالات الظلم، ظلم الرجل للمرأة والمرأة للرجل.. ومن أجل زعزعة اليقين الزائف بهذه الأفلام وكل ما يرد فيها. ...نُهدي إليكم هذه المقالة. المقالة التالية هي ترجمة بتصرف لمقتطفات من مقالة إنجليزية من موقع مجلة menshealth.com ، وقد استقر الرأي على نقل - بعض ما ورد فيها - بعد أن رأينا أهمية كشف الحقائق الواردة بالمقالة أمام جميع من يشاهد الأفلام الإباحية "البورنو" وخاصة بعد تفشي هذا الأمر بين الجميع كبارا وصغار، رجالا ونساء من كافة الأعمار، وما ترتب عليه من مساوئ، وذلك بهدف التنوير وتسليط الضوء على الحقائق – على لسان واحد مخضرم من أهل هذه الصناعة – وليست آراء شخصية منقولة من هنا وهناك، وليس بهدف الإثارة...
تعليقات