المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف مهنية

هل نحتاج حقًا إلى أن نكون معًا في مكتبٍ واحدٍ للقيام بعملنا؟

صورة
العملُ من المنزلِ - نموذج عمل بديل فرضته الجائحة  وتتطلبه ظروف العمل العالمية الجديدة           قبل وقت طويل من اصطدامنا بواقع جائحة كورونا العالمية، كان قد بدأ الناس في طرح التساؤل : "هل نحتاج حقًا إلى أن نكون معًا ، في مكتب واحد ، للقيام بعملنا؟" وقد حصلنا على الجواب أثناء إغلاق الجائحة، فمع كل الاتصال الرقمي  المتوفر، يمكن للموظفين أفراداً وفرقاً وربما القوة العاملة بأكملها الأداءً جيدًا عن بُعد؛ وثبت بما لا يدع مجالاً للشك أنه لا نحتاج حقًا إلى التواجد مع الزملاء في ذات الموقع للقيام بوظائفنا. أظهر إغلاق جائحة كورونا أنه ليس ممكنًا فحسب، بل ربما يكون من الأفضل القيام بالعمل من أي مكان، فبذلك يمكن للمؤسسات تقليل أو إلغاء تكلفة العقارات والإيجارات وتوظيف المواهب على مستوى العالم والتخفيف من مشكلات الهجرة / تأشيرات العمل وتوفير المرونة الجغرافية للموظفين وإلغاء التنقلات والأهم من ذلك تحقيق توازن أفضل بين العمل والحياة؛ على أنه بدت هناك مخاوف بشأن كيفية تأثير "العمل من المنزل" على المنظمات والشركات من حيث التواصل بما في ذلك العصف الذهني و

قرأت لك: كتاب لا أريد المزيد من الجبن. أريد فقط الخروج من المصيدة

صورة
 كتاب " لا أريد المزيد من الجبن. أريد فقط الخروج من المصيدة"  (بالإنجليزية: I Don't Want Any More Cheese: I Just Want out of the Trap ) للمؤلف:ريتشارد تمبلر Richard Templar    تخلص من روتين وظيفتك وابحث عن وظيفة تجعلك سعيدا. هذا الكتاب يعطيك الحل لتجد لنفسك مخرجاً من عمل علقت به وأنت كاره له، غير راضي عنه البتة... عملٌ تمقته وتُكره نفسك على النهوض من السرير في الصباح لتستعد للذهاب إليه، أو مكتب تشعر بالاستياء عند تواجدك فيه، ويعطيك الخيار ما بين الهروب من المصيدة رغم كثرة الجبن (يعني الإغراءات مثل الاستقرار المادي والوظيفي وغيرها) أو الاستمرار في عملك الذي لا تحبه ( وهو الخيار الشائع بين عموم الناس ) مع إعطائك النصائح التي توفر عليك أشياءً كفيلة بأن تلحق الضرر بك وبصحتك كالتوتر وارتفاع ضغط الدم .  أما عن نقاط الاستفادة من هذا الكتاب هي:  نصائح سوف تمكنك من تحسين مشاعرك تجاه الوظيفة التي تعمل بها وتجعلك تشعر بالرضا عنها.  كيف يمكن تطبيق هذه الفائدة في حياتك العملية؟ إما البحث عن وظيفة جديدة تسعدك، أو يمكنك العمل على تحسين ظروفك من خلال وضع حدو

شخصيات من الأجندة المهنية: المتسلق ‏

صورة
المتسلق ، شخص اتخذ في حياته مسار نبات اللبلاب! .. يتسلق على دعامات من الأجسام الأقوى ليكبر وينمو ليفوقها طولا وخضرة بعد فترة قصيرة. ترى (ا لمتسلق المخضرم ) يعرف كيف يصل إلى ذوي النفوذ في مؤسسة أو مكان ما، فهو يتمتع بمهارات خاصة في فن الوصول إلى من يشغلون الدرجة الأعلى في السلم الوظيفي.. مهارة فطرية. المتسلق شخص لديه مهارات خاصة في جمع المعلومات وفن إدارة المعلومات ويعرف كيف يفرز المعلومة ويوصلها إلى الجهة الصحيحة والاهتداء بذكاءه إلى مفاتيح الشخصيات المستهدفة. مفاتيح الشخصيات هي الأداة التي يمسك بها المتسلق الشخصية المستهدفة، تماماً كـ "عرائس الماريونيت" ، فالمتسلق المخضرم يعرف مثلا أن مديره "سكير" ، فهو كثيرًا ما يدعوه لحفلات خاصة يقيمها في بيته أو في أماكن عامة، حيث تفيض "أنهار الخمر" الغالية النادرة بكرم واسع يليق بمقام المدير الكبير. وإذا سكر المدير ولم يتمكن من القيادة، فهو حتما سيعرض عليه أن يوصله لبيته، أشرب ولا تقلق حضرتك، أنا هنا من أجلك! وإذا عرف مثلا أن كبار المديرين يلعبون "الجولف" في الصباح الب

كيف تحافظ على وظيفتك ؟

صورة