المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف أفلام عربية

الأبلة طم طم... من أبرز أفلام المقاولات في عيد الفطر 2018

صورة
​ الفيلم بطولة الفنانة ياسمين عبدالعزيز وبيومى فؤاد وحمدى المرغنى ومصطفى أبو سريع وهشام إسماعيل وخالد منصور وشادى ألفونس وسامى مغاورى، وآخرون. تدور قصة الفيلم حول هروب مجموعة من المساجين من خلال نفق سري تحت الأرض، ثم يفاجئوا انهم داخل مدرسة ،  يظنهم المدير وفد متخفي  under cover من الوزارة، ليقرروا المكوث فيها حتى أشعار أخر، في ظل هروب مستمر من "الأبلة طم طم" ومجموعة من الأطفال  وهي مدرسة الموسيقى بالمدرسة التي تعاني من فوبيا من كل شيء، والتي تُجسد شخصيتها "ياسمين عبدالعزيز" - بسبب أنها طفلة وحيدة لأبيها جاءت بعد الكثير من المحاولات- ومن المفترض أنها في نهاية الفيلم تتغلب على مخاوفها بعد التجربة التي مرت بها في المدرسة. يشارك السيناريست أيمن وتار (بطل أشرف يقدمه أيمن) مؤلف فيلم "الأبلة طم طم" ضمن أحداثه كأحد المجرمين الهاربين الذي يساعد المجموعة في الهروب وإدخال الضابط حمدي الميرغني إلى المدرسة. الشخصيات: ياسمين عبد العزيز "طمطم": لم تفعل شيئا طوال الفيلم سوى البكاء والصراخ والخوف الدائم من كل شيء والجري من

فيلم عماشه في الادغال ولغز عملية "الحفار" - قصة حقيقية!

صورة
اجلت الكتابه عن هذا الموضوع لشهور طوال وكنت اتابع نشرات الاخباروالجرائد و شريط  العناوين في البرامج المختلفه ببساطه كنت في انتظار عمل  تخريبي .. قبل ان تتسرع في الحكم  علي او علي المقال لابد من القاء الضوء علي خلفيه الموضوع  والذي اعتقد ان الكثيرين من اخواني القراء لم يسمعوابه فمنذ سبع سنوات بدات اثيوبيا في بناء سد تيكيزي وتم انشائه علي نهر تيكيزي احد اهم روافد نهر النيل الازرق والذي سيؤثر بشكل كبير وخطير علي حصه مصر في مياه النيل وهو ايضا سابقه خطيره ستدفع دول افريقيه اخري الي بناء السدود علي مجري النهر العجوز دون الرجوع الي مصر والسد يبلغ ارتفاعه188 متر وهو اعلي سدود افريقيا وقد انتهي العمل بالسد وافتتح رسميا في شهر فبراير الماضي   واشار الخبراء ان  اثيوبيا لديها خطه طموحه تستهدف انشاء 40 سدا اخر لتوليد الكهرباء وتخزين 7 مليارات متر مكعب سنوياً   و   أن   الأقمار الصناعية ترصد حالياً إقامة مشروعات مائية في دول حوض النيل دون علم مصر والمفاجاه ان المشروعات بتمويل صيني الدوله التي من المفترض انها  تربطها بمصر علاقات طيبه ولكن المكاسب السياسيه  والتجاريه لا تعرف العواطف