عوالم منسية

هذه الجزيرة هي واحدة من 14 مستعمرة بريطانية قائمة إلى الآن. تبلغ الجزيرة 2 ميل مربع.الأراضي وفيرة ومجانية، والطقس جيد يزيد طوال العام عن 17 درجة مئوية، والمساحات كبيرة حتى أنك لن تحتك هناك بأي من الجيران. وعلى الرغم من ذلك لا يرغب أحد في الانتقال للعيش في جزيرة بيتكيرن البريطانية . شخص واحد استجاب لطلب مستوطني هذه المستعمرة البريطانية للانتقال والعيش هناك. وقد تناقص تعداد سكان أصغر مستعمرة بريطانية على مر السنوات من 200 نسمة قبيل الحرب العالمية الثانية، وهناك الآن أقل من 50 نسمة يعيشون على الجزيرة، ولكنهم يجهدون للعثور على سكان جدد للانتقال للعيش بالجزيرة. ولقد استلمت حاكم الجزيرة طلب واحد فقط للانتقال للعيش بالجزيرة، على الرغم من أن الحكومة تقدم لكافة المستوطنين قطعة أرض لبناء منزلهم. وكانت هناك فضيحة أخلاقية على الجزيرة، سجن فيها 6 رجال بمن فيهم الحاكم السابق، وتوقف  الدعم الحكومي البريطاني حيث أن ذلك قد ناقص من عدد السكان. قد قالت ممثلة الجزيرة في أوروبا – (جاكي كريستيان 44 عاما): أنهم كانوا يطلبون سكان أكثر لتعزيز الجزيرة، ولقد استلمنا استفسارات عديدة ولكن شخص

قابلت صديق لي وكنت لم أره منذ فتره طويلة وسألته عن أحوال البلاد والعباد وخصوصا عن زوجته الروسية الجنسية والتي تريد اعتناق الإسلام وكان قد لجا لي فأهديتهم بعض الكتب عن الإسلام بالروسية والانجليزية معا كذلك مع بعض النصائح والتي إفادتهم بشكل كبير ولا اذكي نفسي ولكني احتسب ذلك عند الله. وفجاه وكأنني أفقت من غيبوبة طالت لمده سنوات تذكرت قصه من هذا القبيل حدثت لي بصوره شخصيه ولا ادري كيف غابت عن ذاكرتي كل تلك السنوات وهذا ما أريد أن أشرك قرائي الأعزاء فيه: منذ سنوات كنت أرافق أحد الأفواج السياحية وكنا نزور احد المساجد الأثريه وقد التفت المجموعة من حولي يستمعون للشرح عن الإسلام وأركانه والعمارة الإسلامية وفجاه رأيت خادم المسجد يهرول إلى واستأذنت المجموعة السياحية لأرى ماذا يريد فقال لي أن هناك سيده أجنبية بالمسجد تبكي وتطلب منه شيئا ونظرا لأنه يتحدث العربية فقط فلم يفهمها بالطبع ورغم انه ليس المكان المخصص للسيدات فقد ذهبت إلى الركن الذي أشار إليه فسبحان الله واقسم أن ما شاهدته حق فقد كانت هناك امرأتان ساجدتان في خشوع و مزيج من النحيب والكلمات المبهمة وفوق ذلك كله فقد كان هناك ها

قد يتسم هذا البوست بطابع الفرديه والخصوصيه الي حد كبير الا انني اردت ان اشرك معي القراء الاعزاء لهذه الاسباب ايضا فليس كل منا تتوافر له الفر صه لمعرفه مغامرين حول العالم وليس كل منا علي احتكاك باخرين ينتمون الي ثقافات و اسلوب تفكير يختلف تماما مع اسلوب تفكيرنا و حضارتنا قد تتعارض الافكار او تتلاقي الا انه يبقي دائما الكثير لنتعلمه و نستفيد منه فهي سيده وقوره المانيه الجنسيه اعرفها منذ سنوات هي و زوجها توطدت العلاقه معهم بشكل شخصي و مهني ايضا يعيشون في مصر منذ سنوات و حقيقه فهم مبهرين في كل لفته كثيري الاطلاع و لهم رغبه شديده و نهم في التعرف علي الحضارات الاخري كثيرا ما كنت افاجأ بغيابهم و ظهورهم فجأه عائدين من رحله استكشافيه في صحاري مصر فقد زاروا اماكن اكاد اقسم انهم اول من وطئها بل في احدي المرات قاموا برحله سائرين علي الاقدام بعرض الصحراء الشرقيه من سلسله جبال البحر الاحمر و حتي نهر النيل و بدون اي وسائل مساعده سوي حقيبه الظهر و خيمه خفيفه و اخيرا كانت المفاجاه الاخيره سيقومون برحله حول العالم ستبدا شهر مارس 2010 و قد اسسوا لهذا الغرض مدونه باللغتين الانجليزيه و الالمانيه

خبر غريب أو بالأحرى .. صور غريبة من صور رويترز الخبرية .. والتعليق يقول: نيجيري مع ضبع يمتلكه في منزله شمال غرب نيجيريا، ويستخدم محصلو الديون والمتسولون في نيجيريا الضباع لإجبار المدينين على السداد أو المارة على التصدق بأموالهم إجبار المدينين على السداد وفهمناها.. ولكن إجبار المارة على التصدق؟! غير مفهومة فكرتي عن الضبع أنه حيوان من أشرس حيوانات الأرض ، آكل للجيف ويهاجم فرائسه في قطعان ولا فكاك من أنيابه القوية.. والأهم من ذلك.. لا يمكن استئناسه!! فكيف تمكن هؤلاء النيجيريون من تدجينه ليكون بمثابة الكلاب البوليسية عندنا مثلا؟ شيء غريب في الواقع لا شيء غريب على النيجيريين ! فلديهم كل غريب ومستغرب من البدع والخدع تعددت أساليب تحصيل الديون... فالنيجيريين يستخدمون الضباع للتهديد.. والبنوك في الهند يرسلون الفتوات... وفي بلادنا بالمدن يرسلون "محامي لتحصيل الديون" ليهدد برفع قضايا والحجز على الممتلكات.. وفي التاريخ الاستعماري... احتلت بريطانيا مصر بسبب الديون أذكر أنه كان لدينا مندوب مبيعات – في شركة إعلانات – كان يشبه "سائق شاحنة" أقرب منه