عوالم منسية

مسقط: أطلقت يوربكار -الشركة الرائدة في مجال تأجير السيارات في عُمان- مؤخرا خدمة جديدة، ألا وهي  تأجير الدراجات الهوائية. بمناسبة إطلاق هذه الخدمة الجديدة، شاركت يوربكار مع (نادي الدراجات الهوائية في مسقط) لدعم فعالية ركوب الدراجات التي تم تنظيمها للإعلان عن بدء تقديم الخدمة في 13 أكتوبر 2017. وبهذه المناسبة علق نيتين سابري، المدير العام لشركة يوروبكار: " يضم (نادي الدراجات الهوائية في مسقط) ما يقرب من 650 عضواً شغوفاً بركوب الدراجات الهوائية. وبالتالي كان النادي هو الشريك المثالي لإطلاق خدمة تأجير الدراجات. لاقى هذا الحدث نجاحاً كبيرًا، وتلقينا عدداً لا يحصى من الاستفسارات عن خدمتنا الجديدة منذ ذلك الحين. في يوربكار، نحن نسعى دائمًا لتوفير المنتجات والخدمات التي تعطينا ميزة على الآخرين في مجالنا. " بدأت الفعالية في الصباح الباكر عندما اجتمع راكبو الدراجات في فندق انتركونتيننتال في القرم. تم تحديد مسار الطريق من القرم إلى سوق السيب والعودة إلى مسقط، وهو المسار الذي كان حوالي 90 كيلومترا. وقد صاحبت سيارة الدعم التي وفرتها يوربكار راكبو الدراجات على طول

الدراجة النارية الجديدة MGX-21 من إبداع Moto Guzzi الإيطالية العريقة، إحدى أكبر العلامات التجارية العالمية التي تقدم لعشاق الدراجات النارية حول العالم مزيج من الذوق الإيطالي والطراز الأميركي. تُعد الدراجة النارية MGX-21  الجديدة كليا الأكثر ثراء وتطوراً عن مثيلاتها من الدرجات النارية الضخمة طراز "الكروزر" سعة 1400 سي سي والتي صُنعت في مدينة "مانديلو ديل لاريو" الإيطالية. تشهر هذه الدراجة النارية الفائقة شعبياً باسم "القلعة الطائرة" أو Flying Fortress ، وتبرز MGX-21 لكونها فاخرة، فضلا عن تقديمها التصميم المتطور والمحتوى التكنولوجي المبتكر. تمثل MGX-21   أحدث الإصدارات التي تجمع بين الأصالة والجرأة التي تنفرد بهما موتو جوتسي عبر تاريخها حيث تعد جزءاً  أصيلاً من إرثها الكبير.  وكما هو معروف فإن موتو جوتسي وهي واحدة من أكبر الأسماء التجارية أن لم تكن الأكبر على الإطلاق، في مجال تصميم وتصنيع الدرجات النارية في العالم على مدار قرن من الزمان، بإنتاج دراجات نارية سبقت عصرها، وكان لها السبق في ابتكار أساليب جديدة انتهجتها وسار على خطاها الجميع بع

لفت انتباهي هذا الخبر! ( الألمان يغزون الطرق بـ68 مليون دراجة!) ...عندما يقرر الألمان ركوب الدراجات يصبح خبراً صحفياً.. ومش خبر قصير وعابر زي بقية الاخبار الخفيفة اللي مالية الجرايد والمجلات!... لااا خبر كبير واخد 4 عامود!! ...طب ما الشعوب الآسيوية  راكبة الدراجات من ساعة ما البشر اخترعوها.. ماحدش جاب سيرتهم ليه؟ لكن لأ!.. لما الألمان اللي اخترعوا الـ (بي ام دبليو) والـ (فولكس فاجن) والـ (أودي) يقرروا يسيبوا السيارات دي ويركبوا الدراجات بدل منها، يصبح الأمر مختلف.. يبقى الموضوع في أنااااا على اي حال بصرف النظر عن النقطة دي... فهو خبر مهم ... خاصة وإن- على مايبدو – ان الدراجات دي هي مستقبل الانتقالات مع البشر !!!.. أيوة.. بعد مشاكل الاحتباس الحراري- ونقص الوقود - وارتفاع اسعاره في العالم كله .. اكيد هتكون المركبات الي تسير بالبطاريات الكهربائية والدراجات .. هي مستقبل -الانتقالات الفردية - على الأقل لكن في جانب تاني للموضوع .. الدراجات دي لا تصلح لجميع الأجواء!!.. الدراجة عشان تقدر تمشي بيها وتعتبرها وسيلة مواصلات يومية – لا يمكن ان يكون جو حار قاتل