المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف نقد اجتماعي

بابا يعني ايه قبضه تهامي؟؟

صورة
ربما يكون فن الدعايه والاعلان من اقدم الفنون التي عرفها الانسان واكثرها تنوعا واسرعها تطورا فمنذ العصور القديمه وبعد تطور البشريه واختلاف و تنوع حرف الافراد ما بين صيد - زراعه - صناعه اصبحت هناك ضروره ملحه لتصريف المنتجات  الزائده عن الحاجه بدات الدعايه بالعرض الجيد للسلع والتنسيق البسيط للادوات او المنتجات الزراعيه بدون كلام امام المقايضين فكان العنصر الاساسي للجذب هو العرض  الجيد للسلع مرورا باستخدام كلمات بسيطه للاعلان وجذب الانتباه وهو مازال موجودا  الي الان في الاسواق المصريه ودول العالم التالث بشكل عام اليتطورها السريع خلال فتره الاربعينيات من هذا القرن واستخدام وسائل الدعايه و الميديا المختلفه وصولا الي عصر الانترنت. وحتي عند عرض سلعه معينه في دوله اخري قد تشترط الشركه المنتجه/المعلنه استخدام نفس الحمله او نفس الفكره او عناصرهافمثلا اعلانات بيبسي كولا قدمها المطرب ريكي مارتن و عمرودياب بنفس الشكل والاسلوب يكاد ان يكون الاعلانين متطابقين وقديكون الاشتراط بتنفيذ نفس الفكره حفاظا علي الملكيه الفكريه فكلنا يعرف ان برنامج عالم سمسم للاطفال في جميع الدول واحد مع اختلاف الم

أكل العيش مافيهوش شكرا ..

صورة
أولا: كل سنة وأنتم طيبين بمناسبة الشهر الكريم ثانيا : أحب احكيلكم حاجة كده في يوم من أيام هذا الشهر الكريم وبعد الفطار كنت قاعدة أنا وصديقة مقربة ليَّ عشرة مده طويلة وزميلة دراسة وعمل كمان ,وحضرني موقف كانت هي معي فيه ,المهم فكرتها بيه وقعدنا نضحك ونسترجع ال موقف ونتحدث عن حال الشعب المصري ومواقفه الطريفة أو المحزنة ؟؟؟ الحكم لكم بقى بعد مااحكلكم تعالوا نشوف  كلنا طبعا مشينا في شوارع مصر وشوفنا المرور عامل إزاي (إزاي يا ترى؟؟)-:) جميل طبعا وكمان أكيد جربته يعني موضوع إنك تركن سيارتك في وسط البلد أو الحقيقة هي مبقتش وسط البلد بس ,خلينا نقول في آي شارع أو حتى حاره عشان تقضى مصلحة أو تجيب حاجة ..المفروض إنه عادي يعني في أماكن ممكن تركن فيها أو لو تحب فيه جراجات بتحاسبك بالساعة وزي ماتحب أو على حسب المتاح في المنطقة . لكن بقى فيه حاجة ثانيه موجودة في مصر (شغلة اللي مالوش شغلانة ) كنا أنا وصديقتي اللي حاكتلكم عنها عندنا مشوار في شارع القصر العيني وبنركن في مكان فيه سيارات كتير و صف أول ومافيش لافتة ممنوع الانتظار والمفترض إن مافيش مشكلة وإذا