المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف أعمال تجارية

كيف استثمر أموالي؟

صورة
إذا كان الحظ حليفك والتخطيط الجيد من شيمك والطموح يدفعك، فمما لا شك فيه أن الاستثمار هو وسيلة فعّالة لتوظيف أموالك وربما بناء الثروة. يوفر الاستثمار الطريقة المثلى لتحقيق أهدافك المالية طويلة المدى ؛ لقد ولت الأيام التي اعتاد الناس فيها على الاعتماد فقط على مدخراتهم من أجل الحماية المستقبلية؛ ففي عالم اليوم، قد لا تكون المدخرات كافية لضمان السلامة المالية، وقد لا تخدم الأموال المحفوظة في حساب التوفير المصرفي أو النقود المدخرة في الخزانة الغرض أيضًا. تعتبر السيولة النقدية الخاملة المحفوظة في الحساب المصرفي فرصة ضائعة لأنها غير قادرة على توليد المزيد من الأموال وليس لديها القدرة على التغلب على التضخم السائد في عالمنا اليوم. وكما قال المستثمر وارين بافيت: "لا تعتمد أبدًا على دخلٍ واحدٍ ، بل استثمر لإنشاء مصدر دخلٍ ثانٍ" ما هي فوائد الاستثمار؟ •                      توفير الأمان المالي •                      يسهِّل الوصول إلى الأهداف المالية •                      يساعد في التغلب على التضخم •                      يبني ثروة الفرد •     

ما هو دور التدقيق الداخلي وأهميته في نمو الشركات؟

صورة
يتمثل دور وهدف وظيفة المدقق الداخلي في تقديم المشورة ، وبالتالي ، تقديم المساعدة لجميع أعضاء الإدارة لتمكينهم من الاضطلاع بمسؤولياتهم بشكل فعال عن طريق التحليل والتقييم المنتظم لأنشطة وعمليات الشركة ، والتوصية بالتحسينات المقترحة. يتضمن ذلك تجاوز مجرد السجلات المحاسبية والمالية والسعي للحصول على فهم واستيعاب كامل للعمليات التجارية. تنسق وظيفة التدقيق الداخلي مع الإدارات المختلفة بشأن الأمور التي تؤثر على العمليات التجارية المختلفة والتي قد يكون لها "تفاعل تسلسلي". لتحقيق هذا الهدف الرئيسي ، يجب أن تكون قادرًا على الإجابة على الأسئلة التالية: • كيف يمكنك تغيير هذه الديناميكية بشكل فعّال؟ • هل أنت حقًا تساعد الشركة في تحقيق أهدافها؟ • هل تساعد الشركة في حل المشكلات التي تواجهها، أم أن دورك ينحصر فقط لتحديد المشكلات الجديدة أو الحالية لكي يتعاملوا معها؟ ستساعد الإجابات على هذه الأسئلة وتنفيذ هذه الأساليب في تغيير أذهان العديد من الأشخاص حول كيفية رؤيتهم للتدقيق الداخلي. تتمثل إحدى التقنيات الرئيسية التي يجب أن يتبعها فريق التدقيق الداخلي في وضع نفسك مكان موظفين رئ

نصائح ذهبية من الملياردير العبقري وارن بافيت

صورة
وارن إدوارد بافيت (من مواليد 30 أغسطس 1930) هو رجل الأعمال أو المستثمر ورائد بالأعمال الخيرية الأمريكي الجنسية الشهير. وهو أنجح مستثمر في القرن الـ20. بافيت هو رئيس مجلس إدارة،والرئيس التنفيذي وأكبر مساهم في شركة بيركشاير هاثاواي، ويحتل المرتبة باستمرار بين أكثر الناس ثراء في العالم. وقد صُنّف كأغنى شخص في العالم في عام 2008 ، كما أنه أغنى الثالث في عام 2015. وفي عام 2012 أطلقت مجلة تايم على بافيت أنه أحد أكثر الأشخاص نفوذا في العالم، كما أنه يتميز بحس الدعابة والمرح . بشأن الكسب: "لا تعتمد على دخل واحد. عليك بالاستثمار لخلق مصدر ثان للدخل". بشأن الإنفاق: "إذا اشتريت الأشياء التي لا تحتاج إليها، قريبا ستضطر لبيع الأشياء التي تحتاج إليها". بشأن الادخار: "لا توفر ما تبقى بعد الإنفاق، ولكن انفق ما تبقى بعد التوفير ". بشأن المخاطرة : "أبدا لا تختبر عمق نهر بكلتا قدميك". بشأن الاستثمار : "لا تضع كل البيض في سلة واحدة بشأن التوقعات : "الصدق والنزاهة والأمانة هدايا غالية جدا، فلا تتوقعها من أناس رخيصة".