المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف جرائم

الفيسبوك يتسبب في قتل هذه الفتاة الألمانية: القاتل خطفها من الشارع بعد أن درس صفحتها على الفيسبوك ليعرف خط سيرها وعاداتها الشخصية

صورة
صورة الضحية لاكي سترايك - 19 أغسطس 2015 فتاة مراهقة ابنة رجل أعمال ألمانية تم خنقها بحزامها ودفنت في حفرة غير عميقة خلال ساعات من خطفها من الشارع. حيث وجدت الفتاة أنيلي-ماري ذات 17 ربيعا مدفونة وعارية تماما إلا من مجوهراتها في حفرة بالقرب من مبنى مزرعة قريبة من بيتها، وذلك في محاولة من الخاطفين لإخفاء آثارهم.  ومن المعتقد أن القاتلين درسوا صفحتها على الفيسبوك ليعرفوا معلوماتها الشخصية، وقد قتلوها بعد ساعات من خطفها من الشارع خشية التعرف عليهم بعد ذلك لعدم تغطية وجوههم بارتداء الأقنعة. المزرعة التي عثر فيها على جثة الفتاة  وكان الخاطفان قد طلبا فدية تقدر بمليون يورو من والد الفتاة أنيلي والذي وافق على الدفع بعد أن كلماه من هاتفها المحمول – وقد كانت صرخاتها اليائسة هي آخر ما سمع والدها منها. وقد تم إلقاء القبض على الشخصين واللذين اعترفا بخطف الفتاة أثناء جولتها لتمشية كلبها في الساعة السابعة والنصف مساءً.  وقد عثر كلب من كلاب الشرطة الألمانية على مكان دفن الفتاة في يوم ماطر.  مصدر الخبر <<< رابط الموضوع للمشاركه: http://goo.gl/MUI

أماندا تود - ليست الأولى ولن تكون الأخيرة

صورة
قبل أن اسرد مقالي هذا اود ان اعتذر مسبقا عن بعض الكلمات التي قد يجدها البعض غير لائقة و اود ان الفت نظر اخواني القراء الي الالتفات الي الغرض من المقال و ليس معاني بعض الكلمات. فقد اجلت كتابه هذا المقال لفترة, لثلاثة اسباب:  اولها انني لم ارد ان افسد فرحه عيد الأضحى المبارك.  وكذلك حتي تنتهي التحقيقات.  و اخيرا لأن ما حدث قد حدث ... فقد انتحرت اماندا تود. اماندا تود هي  تلميذة ,دون الخامسة عشر  ,كانت تعيش حياه رتيبة, تجسد حياه معظم ابناء هذا الجيل الاب و الام دائما مشغولان في العمل و الابناء بمفردهم امام شاشه الكمبيوتر. وتقع الابنة فريسه وهم اقامه علاقات ناجحة من خلال مواقع الدردشة و التواصل الاجتماعي (بهرتني كثيرا بقوتها واعجبت بشجاعتها وانا اتابع علي اليو تيوب  من خلال حوالي مائتين ورقه مكتوب عليها بالتتابع في شكل جمل قصيره)  كيف اعترفت بشجاعة بخطيئتها  و مشكلتها امام العالم كله  و ليس امام قس اعتراف , و اتعجب كثيرا كيف احتملت كل هذا العذاب ,الا انها فاجأتني بعدها بأسابيع فقط بانتحارها . بدأت مشكله الفتاة منذ حوالي سنتين في كندا عندما

ومن الحب ما قتل شخصًا بريئًا

صورة
كتب : Barracuda الخبر نشر في يوليو 2008 عريس شاب يا ولداه – مثله مثل آلاف وملايين من العرسان والشباب والرجال – يدخلون البيوت من أبوابها طالبين الحلال –صغير في السن –راح يخطب البنت الصغيرة عمرها 15 سنة –....كتير من الرجال يقولون لك: " نخطب بنت صغيرة نربيها على ايدنا " – ده حتى المثل الشعبي المصري يقولك: يا واخد الصغير يا حرامي السوق ! ( يعني اللي فاز بالصغيرة في السن تربت يداه زي مثل ما يقولون!) كان نصيبه القتل بحجر في منطقة جبلية يا ترى العريس ده – الله يرحمه بقى - غلط في ايه عشان يستحق القتل بالطريقة البدائية البشعة التي ذكرتني بقصة قابيل وهابيل دي؟ · هل لأنه راح خطب بنت مراهقة صغيرة في السن – غير ناضجة - ولسه ما عندهاش وعي بعواقب الأمور؟ · هل لأنه راح خطب واحدة مايعرفش عن حياتها السابقة وخلفيتها الحالية أي شيء؟ · هل لأنه دخل البيت من بابه مباشرة بدون أن يتواصل معها شخصياً – وحطها أمام الأمر الواقع مع أهلها؟ · هل لأنها لقت نفسها مضطرة تقبله رغم ان مافيش قبول أو سابق معرفة؟ · هل كان انسان غلبان وطيب وراح ضحية الغباء