عوالم منسية

  تمساح ينتشل جثة طفل غارق ويعيدها إلى أهله إندونيسيا - ٦:٠٩ ص • الجمعة  ٢٠ يناير ٢٠٢٣ شاهد الفيديو  رابط الفيديو:  https://youtu.be/i5PoiHUBCxM صُدم سكان بلدة موارا جاوا الإندونيسية بظهور تمساح ضخم يحمل على ظهره جثة طفل غرق سابقا وفشلت أسرته في العثور عليه. اختفى التمساح على الفور في مجرى النهر بعد أن شاهد السكان وعائلة الضحية جثة الطفل وانتشل التمساح في نهر ماهاكام بمنطقة كالمنتان الشرقية في إندونيسيا، الطفل محمد زياد ويجايا، البالغ من العمر 4 سنوات. اختفى التمساح على الفور في مجرى النهر بعد أن شاهد السكان وعائلة الضحية جثة الطفل. وقام فريق البحث والإنقاذ المشترك والسكان بإجلاء الجثة على الفور لنقلها إلى البر الرئيسي. عندما تم نقل جثة الطفل الصغير بنجاح إلى البر، لم يتم العثور على جروح فيها باستثناء عضة في الظهر اضطر التمساح لإحداثها لدى التقاط جسد الضحية من مياه النهر وحمله. تم الإبلاغ سابقا عن أن الطفل الصغير قد غرق في نهر ماهاكام بينما كان يلعب بمفرده خلف منزله في موارا جاوا. الفيديو صادم لأن المفترض أن يلتهم التمساح جثة الطفل على الفور – ولكن كما أن “النار لم تحرق إبراهيم , والسك

الحيوانات لا يمكنها أن تخبرنا عندما يكون هناك خطب ما، لذلك فمن المهم أن تولي اهتماما ل سلوكهم.   إذا رأيت أن حيوانك الأليف يقوم بشيء غريب أو تصرف على غير عادته ، يجب أن تكون حذرا.

خبر غريب أو بالأحرى .. صور غريبة من صور رويترز الخبرية .. والتعليق يقول: نيجيري مع ضبع يمتلكه في منزله شمال غرب نيجيريا، ويستخدم محصلو الديون والمتسولون في نيجيريا الضباع لإجبار المدينين على السداد أو المارة على التصدق بأموالهم إجبار المدينين على السداد وفهمناها.. ولكن إجبار المارة على التصدق؟! غير مفهومة فكرتي عن الضبع أنه حيوان من أشرس حيوانات الأرض ، آكل للجيف ويهاجم فرائسه في قطعان ولا فكاك من أنيابه القوية.. والأهم من ذلك.. لا يمكن استئناسه!! فكيف تمكن هؤلاء النيجيريون من تدجينه ليكون بمثابة الكلاب البوليسية عندنا مثلا؟ شيء غريب في الواقع لا شيء غريب على النيجيريين ! فلديهم كل غريب ومستغرب من البدع والخدع تعددت أساليب تحصيل الديون... فالنيجيريين يستخدمون الضباع للتهديد.. والبنوك في الهند يرسلون الفتوات... وفي بلادنا بالمدن يرسلون "محامي لتحصيل الديون" ليهدد برفع قضايا والحجز على الممتلكات.. وفي التاريخ الاستعماري... احتلت بريطانيا مصر بسبب الديون أذكر أنه كان لدينا مندوب مبيعات – في شركة إعلانات – كان يشبه "سائق شاحنة" أقرب منه