المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف شرطة

قصة بائعة الورد

صورة
كنت قد انتهيت توا من شرح الآثار الموجودة بقاعة مقبرة توت عنخ آمون بالمتحف المصري وعلي سبيل الراحة لي و للفوج السياحي أيضا, أعطيتهم ثلاثون دقيقة جولة حرة, بدوني لمن أراد التجوال بشكل حر ورؤية يعض الآثار الأخرى التي لم يتسع وقت الجولة لزيارتها. و كنت قد اتفقت مع الفوج علي أن تكون نقطة الالتقاء خارج المتحف عند البوابة الخلفية في تمام الساعة الرابعة حتى يتثنى لنا الانطلاق في الموعد المحدد لتناول وجبة الغداء ثم زيارة معرضين للبردي و آخر للعطور, كم كنت اكره إصرار شركات السياحة علي زيارة تلك البازارات فمعظم السياح أو كما يُطلق عليهم "الزبائن"لا يشترون تلك الأشياء ليس فقط لأن معظمهم قد زار مصر لأكثر من مرة و ليس فقط لأن ميزانيتهم محدودة ومحسوبة مسبقاً و لكن أيضا لأن الأمر مُتعلق و بشكل أساسي بعلم "دوافع الشراء" فهم لا يشترون إلا وفقا لمنظومة معقدة و أتحدث هنا عن الجنسية الألمانية فقبل اتخاذ قرار الشراء يجري الكمبيوتر المعقد داخل رأس كل منهم عملية حسابية معقدة تشمل احتساب الوزن الزائد في حقيبة رحلة العودة بالطائرة وهل تتناسب تلك القطعة التذكارية مع الديك

سوشيال ميديا | شرطة نيوزيلاند تستغل السوشيال ميديا لتشجيع النيوزيلانديين على الالتحاق بها وشرطة نيويورك ترد...شاهد

صورة
في أسلوب جديد، ووسيلة جديدة مبتكرة لجذب انتباه الناس وحثهم على الالتحاق بسلك الشرطة النيوزيلاندية، أقدمت مجموعة من منتسبي الشرطة في نيوزيلاندا على ابتكار رقصة خاصة بهم، صوروها ونشروها عبر وسائل التواصل الاجتماعي تحت هاش تاج تحدٍ جديد:    ‪  # ‎ runningmanchallenge أو "تحدي الرجل الراكض" قائلين: "نحن نلقي القبض على أشخاص يفرون ركضاً كل يوم، وإليكم تحدي رقصة الرجل الراكض لأجل فريقنا." شاهد فيديو شرطة نيوزيلاند: وانتشر الفيديو وحصد عدد مشاهدات تجاوز 8 مليون مشاهدة مما استفز وحدة من شرطة نيويورك، واستجابوا للتحدي ناشرين نسختهم من الرقصة في فيديو تجاوز 5 مليون مشاهدة... والآن شاهد فيديو شرطة نيويورك: وأخيرا نقول: "في أوروبا والدول المتقدمة" بعض اللطف والفكاهة – حتى من الشرطة - لا يقتل أحداً... ونشر بعض المرح لن يقلل من هيبة الشرطة.. وها هم يرقصون لتشجيع المرشحين الجدد على الانضمام إليهم مؤكدين لهم أن الحياة ليست حالكة السواد تماما... مصدر الخبر للتعليق: هنا إذا أعجبك الموضوع: تابعنا باستمرار من خلال صفحتنا على

معلومات عن البطاقة الشخصية

صورة
اركنلي علي جنب واللي ماعهوش بطاقه ينزل! كل منا قد تعرض لموقف مشابه بصوره او باخري و كان الجندي المجهول في حل ذلك الموقف هو بطاقتك الشخصيه و يا هناه يا سعده اللي معاه البطاقه اما اللي معاهوش فيدعي الله ان يسترها عليه و الموقف يعدي علي خير و لقد لاحظت في الاونه الاخيره اتجاه كثير من الاصدقاء و الزملاء نحو اهمال البطاقه و بعض الناس يحمل بطاقه مكسره بل مقسومه نصفين و ملصوقه بشريط لاصق شفاف كانه لا يدرك ان تلك البطاقه قد تنقذه من بيات ليله تحري في القسم او تدل علي عنوانه اذا ما وقع له حادث لا قدر الله ولذلك اريد ان القي الضوء علي بعض الجوانب المتعلقه بالبطاقه الشخصيه: عناصر تامين البطاقه: - البطاقه مصنوعه من ماده البوليكاربونيت بلاستيك -وسائل تامين البطاقه ضد التزوير فعاله جدا علي الرغم من انها ليست اخر ما توصل اليه عالم تامين بطاقات الهويه مقارنه بدوله مثل بلجيكا مثلا حيث تزود البطاقات هناك بخاصيه (التشيب chip ) او الشريحه الذكيه مدون عليها بصوره مشفره جميع بيانات الشخص و هي تقنيه مكلفه تماما لا تتناسب مع الثمانين مليون احساس بتوع هيفاء !! -الصوره مدمجه د

الضابط... وكوردون العساكر

صورة
أثناء بداية الغزو العراقي للكويت في أغسطس عام 1990 ... كانت المباحثات في قصر رأس التين - بالإسكندرية - على أشهدها .. على ودنه... رؤساء تصل وتغادر... واجتماعات قمة ثنائية... والحكاية أخر دوشة .. وكنا في ذلك الوقت في رأس التين نفسها نحاول أن نتمتع بنسمات الصيف الباردة في تلك البقعة الهادئة من الإسكندرية. وفي أحد الأيام... أصطبحنا وصبح الملك لله..... على أصوات صفارات الإنذار وصراخ سارينات سيارات الشرطة وأصوات كبار الضباط الجهورية يصرخون في الميكروفونات تحذر الناس من عبور شارع رأس التين .. وفي خلال دقائق كان هناك كوردون عساكر يمسكون أيدهم بأيدي بعض على الصفين من أول قصر رأس التين وحتى ... لا أدري إلى أين ! استمر الكوردون.. واستمر الرؤساء العرب في التدفق أذكر منهم حافظ الأسد.. من العاشرة صباحاً وظل الطريق مغلقاً حتى العاشرة مساءاً عسى أن يقرر الرئيس المرور في الشارع. وبعد العاشرة ليلاً... كانت العساكر مرهقة إلى أقصى درجة لدرجة أن بعضهم كاد يتساقط من فرط التعب وقلة الأكل والراحة.. وكان أحدهم شبه نائم - ياحرام - وهو واقف مثل الخيل ... ولسوء حظه شاهده ضابط القوات الخاص