المشاركات


إكسبريس فريت سيرفيس.. تميز وتفاني في تقديم خدمات الشحن واللوجستيات

صورة
الأستاذ/ أحمد على أثناء الإشراف على تحميل إحدى الشحنات الصناعية الصلبة  إن تميز "إكسبريس فريت سرفيس" في عالم الشحن واللوجستيات لم يأت من فراغ، بل هو نتيجة للجهد الدؤوب والرغبة في السعي نحو الكمال في تقديم الخدمة والاحتفاظ بعلاقات شخصية مع  العملاء، فضلا عن الجرأة في اقتحام المجالات الجديدة.  وكل ذلك بأسعار في المتناول تعد الأفضل في عالم الشحن. 

لقاء عابر مع "سفيرة السعادة"...جلوريا بيلينديز راميريز

صورة
في خضم هذا التسونامي اليومي من الأخبار المقبضة التي تبدو لنا وكأن نهاية العالم أصبحت وشيكة، نادراً ما تجد شخصاً لازال يحتفظ بإيجابيته وسعادته والأكثر من ذلك، شخص يصنف نفسه بأنه سفيراً للسعادة! قابلتها على متن طائرة.

سرق عمري ودمي ودنياي!!! .. قصة واقعية عن أحداث حقيقية

صورة
-   متى؟!  - إن شاء الله... - ألا تعلم أنى في أمس الحاجة إلي وجوده في حياتي؟!! - أعلم وأنا أيضا أحتاج إلى من يساندني في كبرى ويمد لي يد العون عندما لا أستطيع أن افعل ابسط الأشياء بنفسي. - إذن أنت تشعر بنفس الشعور فلما لا ؟ - هذا ليس بالتوقيت المناسب. - فما هو التوقيت المناسب بالنسبة لك؟

Express Freight Service ...A Wonderful Company At Your Service!

صورة
Shipment of cargo by trucks, directly from the shipper's place to the destination, is known as a door to door shipment and more formally as multimodal transport. Trucks and trains make deliveries to sea and air ports where cargo is moved in bulk. Freight forwarding! Logistics ! Supply chain Solutions!

عيال ضايعة: حكاية سائق التوكتوك في شارع المدارس

صورة
صورة أرشيفية ساقتني الأقدار ذاك اليوم لأركب "توكتوك" أثناء اصطحاب صغيري من حضانته القريبة من البيت، وكان الوقت مزدحماً لأنه موعد خروج المدارس الكثيرة من حولنا.. سائق التوكتوك ولد صغير لا يزيد عن الخامسة عشرة من عمره، شعره مملس بالجيل: تسريحة الديك! ينظر الولد إلى مجموعة من طلبة المدارس التجريبية واللغات - أولاد وبنات – وهم يعبرون الشارع إلى جزيرة المنتصف -           سائق التوكتوك ( ضاحكا متهكما) : عيال ضايعة! ههه -           لم أنتبه في البداية .. -           ثم كررها.. -           أنا : عفوا! -           عيال ضايعة!.. مشيراً مجموعة الأولاد والبنات التي وصلت إلى الجزيرة في منتصف الشارع.. -           وفي هذه اللحظة اقترب التوكتوك منهم -           سائق التوكتوك ( ناظرا إليهم وهم لا يدركون أنه يكلمهم بسبب ضوضاء الشارع): -  مش عيب كدة؟! -           لم يسمعه الأولاد وأكملوا عبور الشارع. -           سائق التوكتوك (باسماً متهكما): أهو الواد ده لو خرج بره المنطقة دي واترفع عليه سلاح قد كده ( مشيرا إلى طول إصبعه السبابه) هيجري وي

نرجو الانتباه لأن الدنيا تغيرت...تأمين المحلات ضد السرقة أصبح ضرورة - إضاءات على كيفية تأمين المحلات التجارية ضد السطو المسلح

صورة
كثرت في الآونة الأخيرة عمليات السطو المسلح على المحلات: محلات الكمبيوتر   والصيدليات  ومحلات الموبايلات . مفهوم التأمين بين الناس هو تركيب كاميرا مراقبة!! .... فقط؟؟

تدشين محطة لمحولات الكهرباء بالمسفاة بتكلفة 25 مليون ريال لزيادة إمدادات الطاقة في مسقط

صورة
تشغيل محطات جديدة لمحولات الكهرباء في العامرات والمعبيلة خلال عامين افتتحت الشركة العمانية لنقل الكهرباء يوم الأربعاء محطة المسفاة بجهد 220 كيلو فولت قرب الرسيل، وقد تم بناؤها بتكلفة إجمالية بلغت 25.29 مليون ريال عماني. عقد التدشين تحت رعاية المهندس مسلم بن محمد الشحري، نائب رئيس الشركة العمانية لنقل الكهرباء . المحطة لديها قدرة سحب ما يصل إلى 745 ميجاوات من محطة "بركاء 3" لتوليد الكهرباء الجديدة التي تعمل باثنين من توربينات الغاز ومحرك يعمل بالبخار. وقال المهندس علي بن سعيد الهدابي، الرئيس التنفيذي ل لشركة العمانية لنقل الكهرباء ، مخاطباً الحضور: "يعد هذا المشروع أحد أهم المشاريع التي نفذتها الشركة العمانية لنقل الكهرباء لتلبية الطلب المتزايد من الكهرباء للاستهلاك المنزلي والتجاري والصناعي. حيث تم إقامة خطين من خطوط النقل قدرة 715 ميغا فولت أمبير  من بركاء لتمتد لأكثر من 66 كم حتى المسفاة كجزء من هذا المشروع. وفي نهاية الخط في ولاية بركاء، وضع كابل آخر بطول 10 كم تحت الأرض لربط الشبكة بمحطة محولات الفليج. تم تنفيذ المشروع بعد دراسة أجريت بالتعاو

تأملات في أعمار البشر: احسب عمرك بالورقة والقلم

صورة
  اذا افترضنا أن متوسط عمر الإنسان = 70 عاما 70 عاما = 25,550 يوما واذا افترضنا أن عمرك الآن 35 عاماً  (أي منتصف العمر الافتراضي) نجد أنه قد مر من عمرك = 12,775 يوما وباقي 12,775 يوما فقط !!! وقد يكون أقل!!! هل أحسست أنه قد مر من حياتك هذا العدد الكبير من الأيام؟ إثنا عشر ألف يوم؟؟؟؟؟!! مع كل غروب للشمس يخصم يوم من رصيدك المتبقي.. تماما كرصيد الهاتف الذي تنشغل به الآن.. فلماذا تضيع وقتك فيما لا يفيد؟  لماذا تحزن على ما فات؟ وأمامك أقل مما مضى؟ لماذا تؤجل تنفيذ أحلامك ولم يتبق الكثير؟ لماذا تسوف وتؤجل قراراتك المصيرية؟  لماذا لا تجري خلف حلمك قبل نفاذ رصيدك؟ لماذا لا تتحرك سريعا لتنقذ ما يمكن انقاذه؟ فكر. >>> رابط الموضوع للمشاركة: http://goo.gl/yTF2JG <<< إذا أعجبك الموضوع: تابعنا باستمرار من خلال صفحتنا على الفيسبوك:  مجلة لاكي  سترايك   أو على  تويتر  أو  اشترك بالقائمة البريدية  ليصلك كل جديد على بريدك   |  للتعليق:   اضغط هنا

الأنين المكتوم - ثلاث قصص قصيرة

صورة
سر الطبخه لم يستوعب ( ي ) ايا مما قاله له اخيه الاصغر عن( اليو تيوب) و الحلقات المسجله لبرنامج الطبخ الشهير كل ما ترسخ في ذهنه ان زوجته تحدثت عبر الهاتف مع رجل غريب  اثناء غيابه . انطلق مسرعا عائدا من عمله الي البيت لم يتبق سوي 7 اشارات مروريه، يعرف عددهم و مدة استغراقهم بالثانيه و سابقا لم تمثل له اي مشكله بالعكس كان يستغلها في متابعه حسابه علي الفيس بووك و تويتر  و اهم من ذلك كان كل فترة يبحث عن اي حساب جديد باسم زوجته قد يظهر هنا او هناك و كان يشعر بالسعادة عندما لا يجد فهو يعرف ان زوجته لا يمكن ان تفعل اي شئ بدون اذنه ...باختصار كان لديه ثقه كبيره في زوجته... اما الان فهي تخونه!!! كلما طالت فتره الاشارات المروريه  كلما تصاعدت و تعقدت الافكار في عقله ,كان يفكر بصعوبه ...انا  ..و بعد كل التضحيات التي بذلتها من اجلها ....والان تخونيني يا (نجلاء)  تتحدثين مع رجل غريب   و منذ فترة و لم تذكري اي شئ  عن تلك المكالمه ...اه ماذا افعل الان...؟ ااضربها ؟؟؟ اتصل بابيها  و افضحها امامه؟؟ ماذا افعل ؟؟؟ وبالفعل وصل اللي المنزل , قابله البواب الجشع ليتحدث الليه بخصوص الشهريه و

يبقى انت اكيد في مصر

صورة
تنويه: يحتوي هذا المقال على عبارات و الفاظ مصريه صميمه!!! البيض: مع حلول اعياد شم النسيم تتباري الشركات السياحية  والفنادق في محاوله لزياده عدد الغرف المحجوزة وعدد الليالي السياحية عن  طريق تخفيض اسعارها و التسويق للمصريين عن طريق الشركات و الهيئات و النقابات  . استيقظ السيد (ك) في يوم شم النسيم في احد الفنادق الاربع نجوم بالمدينة الساحلية علي البحر الاحمر علي صوت اغنيه الدنيا ربيع  للراحلة سعاد حسني , لم يكن في حاجه الي تشغيل التلفاز فقد تركه مفتوحا طوال الليل مع تخفيض الصوت حتي يستطيع ان ينام هو و عائلته السعيدة بالإضافة الي انوار الغرفة ليس هذا فقط بل جهاز التكييف, ظل مفتوحا طوال الأربعة ايام التي حجزها له قريب له و الذي يعمل بنفس الفندق , بسعر مخفض. علي الرغم من ان السيد (ك) في الاحوال العادية من اكثر الناس محافظه علي استهلاك الكهرباء ,فقط في بيته!! و لا يكف عن الصراخ اناء الليل و اطراف النهار لإغلاق باب الثلاجة و الانوار الزائدة بل لا يتم استخدام الانوار الا مع زوال اخر ضوء من النهار !!! استيقظ و ازعج  الأسرة كلها للاستيقاظ. يالا يا ولاد ا

وما تدري نفس بأي أرض تموت - قصة حقيقية

صورة
بدأت القصة بمكالمه تليفونيه وانتهت أيضا بمكالمه تليفونيه ,عرفت من خلالها و لأول مره في حياتي انه توجد مقابر رسميه  للجالية الألمانية المقيمة بمصر. اتصلت بي بصوت مرتعش و انفعال ذائد  صديقه المانيه  فاضله  : - ممكن اخد رقم تليفون  مدام  (م)؟ - خير ؟ - مدام (م) في المستشفى بين الحياه و الموت في غيبوبة غير معروفه الاسباب و اريد ابلاغ ابنتها شيئا ما. استوعبت لاحقا ان المحمول الخاص بالسيدة المسنه في حوزه ابنتها الأن و التي قدمت من المانيا  خصيصا, لان السيدة في مراحل متأخرة تماما و قد تفارق الحياه في اي لحظه. (و مدام (م)  هي سيده مسنه المانيه ايضا مقيمه بالمدينة الساحلية التي اقيم بها و كنت اساعدها في بعض الاحيان قدر استطاعتي و ربما ترجمت لها عبر الهاتف ما يقوله لها احد الباعة او محصل الكهرباء او خلافه وكنت اعلم انها مريضه منذ فتره و ان كانت علاقاتها بأبنائها سيئة للغاية فهم عائله مفككه هجرها ابناؤها منذ سن مبكره و هي فضلت الإقامة بمصر لاعتدال مناخها النسبي). هدأت من روعها و اعطيتها رقم  الهاتف و اكدت لها رغبتي في المساعدة  اذا احتاجت شيئا اخ