المشاركات

يتم الآن عرض المشاركات المطابقة للبحث عن انجلترا

من بنظير بوتو إلى يوليا توميشينكو ياقلبي لاتحزن

صورة
ربما يبدو العنوان غريبا و مبهما ربما لان التشابه بين الشخصيتين السياسيتين غير ملموس وغير منطقي قد تختلف الالوان و الاشكال والاديان و الحدود الجغرافيه بين باكستان و اوكرانيا الا انه يظل هناك الكثير لنتعلمه و نستنبطه فكلنا يعرف بينظير بوتو و التي تولت زعامه الحزب في باكستان و تقلدت الوزاره وانتخبها الشعب بعد ان لعبت علي الوتر العاطفي للجماهير الظامئه للديمقراطيه و الحريه لكن سرعان ما بدات تطاردها هي و زوجها و اخيها شبهات التربح و قضايا الرشوه و الفساد و كانت لجان التحقيق في قضايا غسيل الاموال تلاحقها حتي اغتيالها ونفس الشيئ قد حدث في اوكرانيا حيث ظهرت اميره الغاز ,‏جان دارك الثورة البرتقالية‏,‏المرأة الحديدية‏,‏ سيدة باحد عشر ملياردولار‏,‏ كرة اللهب الأوكرانية- وجه جميل باسنان حادة‏..‏–الليدي يو على غرار ليدي دي – الذي كان يطلق على الاميرة البريطانية ديانا ) و " السيدة ذات المليار دولار السيده يوليا توميشينكو انهت الدراسة الثانوية في عام 1977 . وفي عام 1984 انهت بامتياز جامعة دنيبروبيتروفسك الحكومية تخصص اقتصاد- وبعدها ناقشت رساله الدكتوراه وحصلت علي لقب دكتوراه في الاقتص

الهنود ... الأكثر سعادة في العالم

صورة
  في خبر نشر قريباً من وكالة رويتر - لندن ، قامت - شبكات إم تي في العالمية - بمسح عالمي استغرق  6 أشهر غطى أكثر من 5400 شاب وشابة أعمارهم من من 16 - 34 سنة ، في 14 دولة ، الشباب في الدول النامية أكثر سعادة بنسبة ضعفين من نظرائهم في الدول المتقدم  وكانت المعايير هي مدى الشعور بشأن الأمان .. و مدى تواصلهم مع مجتمعهم .. و ماهي نظرتهم  للمسقبل. فقط 43 % قالوا أنهم سعداء بحياتهم أسباب عدم السعادة في العالم المتقدم هي نقص التفاؤل والقلق بشأن العمل والضغط للنجاح. في انجلترا و امريكا أقل من 30 قالوا أنهم سعداء بحياتهم ، الشباب الأكثر سعادة في الدول النامية هم أيضاً الأكثر تديناً. أهم ما في الخبر هو نتيجة المسح وهي:  الهنود أكثر سعادة بشكل عام و اليابانيون أكثر تعاسه حيث كانت نسبة السعادة 8 % الهنود يؤمن الهنود - حسب العقيدة الهندوسية التي تحولت إلى فلسفة عامة في ضمير الشعب الهندي - بالاستمرار في العمل واتقانه وعدم انتظار الجزاء الجزاء سوف ينبع من العمل وذلك هو سر عملهم الدائب الذي يميزهم كقوة عاملة في جميع أنحاء العالم - الخليج - أمريكا - أستراليا

في ظل الأزمة الاقتصادية العالمية ...عودة إلى المقايضة

صورة
الخبر يقول... أن (حانة) في بلدة ريفية في انجلترا - قررت أن تكون العملة المتداولة بين الحانة وروادها هي  ( المقايضة ) اسهاماً منها في حل الأزمة المالية التي يعاني منها الناس في تلك البلدة.. وحتى لا يفقدون زبائنهم في ظل الأزمات الاقتصادية...حيث يقايض الرواد مايشربونه من مشروبات بانتاجهم أو بما يصطادونه من حمام أو أرانب برية أو غيرها أو مايزرعونه من خضر أو ما إلى ذلك مما تجود به البيئة المحلية  وقد أعدوا - قائمة صرف - مثل قائمة الأسعار ولكن هي (قائمة المنتجات التي يقبلونها مقابل المشروبات).. وهم بذلك يقبلون أنواعاً معينة يسهل تصريفها بالبيع للحصول على المقابل المادي بعد ذلك  حل إبداعي غير تقليدي من الحلول العملية التي يبتكرها العالم المتقدم في مختلف مناحي الحياة مثال واحد - بسيط وعملي يناسب البيئة المحلية - على إيقاد شمعة بدلاً من لعن الظلام أو إغلاق الحانة التي أوشكت على أن يختفي منها الرواد في ظل أزمة اقتصادية - كما أن صاحبة الحانة تحصل على منتجات طازجة ريفية تباع في المدينة بمكسب كبير في -مصر- في بعض الأحياء الشعبية لازال هناك - بائع الساكسونيا - الذي يجوب الشو

ملالا يوسفذاي – ما اشبه الليله بالبارحه

صورة
تتوقف الدراجه البخاريه امام اتوبيس المدرسه، يترجل عنها رجل ملثم  و يأمر سائق الباص بعدم التحرك شاهرا مسدسه في وجهه بينما يزيح الستار عن التلميذات المتواجدات بالباص صائحا من منكم ملالا يوسفذاي و الا قتلتكم جميعا؟  تشير احدي الفتيات في ذعر الي الطالبه المقصودة فما كان من الرجل الا ان ذكر اسم الله ثم اطلق نحوها طلقتين احدهما اخترقت راسها و الاخري عنقها و لاذ بالفرارا وسط صراخ التلميذات بينما سقطت ملالا مدرجه في دمائها. --------------------------- اخواني القراء اكتب مقالي هذا و عقارب الساعه تقترب من الرابعه فجرا  و يعلم الله انني لم انم منذ يومين , ربما لان الاحداث تتوالي بشكل متلاحق لم يمكنني معه النوم او لانني لم اشأ النوم قبل ان يعرف اخواني القراء من هي ملالا؟ هي فتاه  باكستانيه من مواليد 1997 في نواحي وادي سوات, لعب الدور الاكبر في تكوينها والدها مدير مجموعه من المدارس و شاعر و مناضل سياسي ,عاصرت الفتاة دخول حركه طالبان لبلدها و شاهدت بأعينها عمليات الاغتيال و التفجيرات و التدمير و القتل لكل من يعارض الحركه. وكانت شرارة نضالها السياسي رغم صغر سنه