المشاركات

يتم الآن عرض المشاركات المطابقة للبحث عن طبقي

الهنود ... الأكثر سعادة في العالم

صورة
  في خبر نشر قريباً من وكالة رويتر - لندن ، قامت - شبكات إم تي في العالمية - بمسح عالمي استغرق  6 أشهر غطى أكثر من 5400 شاب وشابة أعمارهم من من 16 - 34 سنة ، في 14 دولة ، الشباب في الدول النامية أكثر سعادة بنسبة ضعفين من نظرائهم في الدول المتقدم  وكانت المعايير هي مدى الشعور بشأن الأمان .. و مدى تواصلهم مع مجتمعهم .. و ماهي نظرتهم  للمسقبل. فقط 43 % قالوا أنهم سعداء بحياتهم أسباب عدم السعادة في العالم المتقدم هي نقص التفاؤل والقلق بشأن العمل والضغط للنجاح. في انجلترا و امريكا أقل من 30 قالوا أنهم سعداء بحياتهم ، الشباب الأكثر سعادة في الدول النامية هم أيضاً الأكثر تديناً. أهم ما في الخبر هو نتيجة المسح وهي:  الهنود أكثر سعادة بشكل عام و اليابانيون أكثر تعاسه حيث كانت نسبة السعادة 8 % الهنود يؤمن الهنود - حسب العقيدة الهندوسية التي تحولت إلى فلسفة عامة في ضمير الشعب الهندي - بالاستمرار في العمل واتقانه وعدم انتظار الجزاء الجزاء سوف ينبع من العمل وذلك هو سر عملهم الدائب الذي يميزهم كقوة عاملة في جميع أنحاء العالم - الخليج - أمريكا - أستراليا

عيال ضايعة: حكاية سائق التوكتوك في شارع المدارس

صورة
صورة أرشيفية ساقتني الأقدار ذاك اليوم لأركب "توكتوك" أثناء اصطحاب صغيري من حضانته القريبة من البيت، وكان الوقت مزدحماً لأنه موعد خروج المدارس الكثيرة من حولنا.. سائق التوكتوك ولد صغير لا يزيد عن الخامسة عشرة من عمره، شعره مملس بالجيل: تسريحة الديك! ينظر الولد إلى مجموعة من طلبة المدارس التجريبية واللغات - أولاد وبنات – وهم يعبرون الشارع إلى جزيرة المنتصف -           سائق التوكتوك ( ضاحكا متهكما) : عيال ضايعة! ههه -           لم أنتبه في البداية .. -           ثم كررها.. -           أنا : عفوا! -           عيال ضايعة!.. مشيراً مجموعة الأولاد والبنات التي وصلت إلى الجزيرة في منتصف الشارع.. -           وفي هذه اللحظة اقترب التوكتوك منهم -           سائق التوكتوك ( ناظرا إليهم وهم لا يدركون أنه يكلمهم بسبب ضوضاء الشارع): -  مش عيب كدة؟! -           لم يسمعه الأولاد وأكملوا عبور الشارع. -           سائق التوكتوك (باسماً متهكما): أهو الواد ده لو خرج بره المنطقة دي واترفع عليه سلاح قد كده ( مشيرا إلى طول إصبعه السبابه) هيجري وي