المشاركات


قرأت لك : كتاب "الأب الغني والأب الفقير"

صورة
كتاب: "الأب الغني والأب الفقير" بالإنجليزية: “ Rich Dad Poor Dad ” " ما الذي يُعلمه الأثرياء  ولا يعلمه الفقراء وأفراد الطبقة الوسطى  لأبنائهم عن المال". باع الكتاب أكثر من 26 مليون نسخة وحصل على إشادة النقاد. إسم الكاتب: روبيرت كيوساكي Robert Kiyosaki . سنة الإصدار:  1997  ما الذي قد يجذبك لقراءة الكتاب: أسلوب الكاتب وأسلوب المقارنة بين ما يعلمه الفقراء والأغنياء لأبنائهم.حيث أن هذا الأسلوب في المقارنة يجعل القاري يعيش الحالتين معاً. ما الاستفادة التي قد تحصل عليها من الكتاب: - فهم الفرق بشكل أوسع بين الأصل والدين. - أن الفقراء والطبقة الوسطى يعملون لأجل المال أما الأغنياء فيجعلون المال يعمل لأجلهم. - الأغنياء يكسبون أُصولاً والفقراء يكسبون ديوناً ولكنهم يضنون أنها أُصول. - إذا كُنت تُريد أن تصبح غنياً فعليك أن تقضي عمرك في زيادة عدد الأُصول لديك. إذا أعجبك الموضوع: علق بكلمة؛ وتابعنا على الفيسبوك:  مجلة لاكي  سترايك   أو على  تويتر  أو  اشترك بالقائمة البريدية ليصلك كل جديد على بريدك | للتعليق: اضغط

فولفو XC90 ...سيارات الدفع الرباعي الفاخرة

صورة
 تم إنتاج أول فولفو في غوتنبرغ في عام 1927. اليوم لدى علامة فولفو التجارية وحدات تصنيع في أوروبا والولايات المتحدة وآسيا تنتج مجموعة متميزة من السيارات التي تشمل سيارات السيدان، والإستيت، والسيارات الرياضية، السيارات الكروس كانتري وسيارات الدفع الرباعي التي حصلت على كل الكثير من الاستحسان في جميع أنحاء العالم. أحدث إضافة لتشكيلة سيارات فولفو، هي سيارات الدفع الرباعي الفاخرة، وضعت فولفو XC90 معيارا جديدا في فئتها على أساس العديد من العناصر التي تشمل الابتكار، والراحة، والتصميم، والسلامة، والمناولة، ورضا السائق والقيمة مقابل المال. مع التركيز على التفاصيل، تهدف سيارة الدفع الرباعي هذه لجعل القيادة أكثر بساطة ومتعة، وأقل إرهاقا. بدون تهاون أو مساومة على الترف، وهذه السيارة الرياضية توفر القوة والقيادة الممتازة جنبا إلى جنب مع كفاءة استهلاك الوقود وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون المنخفضة. مجهزة بأنظمة قيادة فردية، مثل كومفورت "الراحة" و أوف رود "الطرق الوعرة"، فإنها تتيح للسائق اختيار التجربة التي تناسبه تماما.  ويتكون كل عنصر من أجود المواد مع تفاصيل فريدة

تقييم إعلان | جبنة فيتاليتا - 2016

صورة
ليس لنا تعليق على المنتج ذاته، ولكن التعليق على الإعلان المنتشر هذه الأيام بكثرة على القنوات الفضائية، ولولا الانتشار المكثف لهذا الاعلان على القنوات لما تكبدنا عناء تحليله والكتابة عنه، فهناك إعلانات كثيرة أولى بذلك التحليل.  شاهد الإعلان: الإعلان بشكل عام، عادي، يخلو من فكرة جذابة أو "كاتش" جديدة، ويتبع المدرسة القديمة لطارق نور في مراحله القديمة بتوليفته المعروفة: لحن شهير (أجنبي في الغالب) + تركيب كلمات منمقة عليه = أغنية يحفظها الناس بالتكرار ويرددها الأطفال أثناء عودتهم جماعات من المدارس وينتشر المنتج، إلا أنه كان أحد أهم اللاعبين في سوق الانتاج الإعلاني في هذا الوقت وعلى مدى حقبة طويلة من الزمن، فأصبح له وزنه وتراثه المعتبر في ذاكرة المصريين وقد يكون لدى بعض العرب أيضاً. الأغنية والصوت: الإعلان قائم على لحن أغنية تررم لمحمود العسيلى : إلا أنه في مقابل صوت العسيلي الرائع وخفة دمه، نجد أن صوت المؤدية التي غنت كلمات الإعلان - الصغيرة في السن على ما يبدو - غير مريح للأذن ولا يصلح للغناء على الأرجح! وللأسف كان على مهندس الصوت تدارك ذلك بمحاولة تغليب صوت

تطبيق شل فيلدوير برودكشن يونيفرس لمعالجة بيانات آبار النفط

صورة
طورت شركة شل تطبيق "فيلدوير برودكشن يونيفرس" (PU) لمعالجة الإشارات القادمة في الوقت الفعلي من كل بئر من الآبار على حدة، من خلال النماذج العددية، التي تعتمد على البيانات، لوضع تقديرات التدفق من ثلاث مراحل التي يتم تسويتها مع إجمالي إنتاج المنصة. يشكل نجاح تطبيق نظام (Fieldware Production Universe system) في حقول النفط ، علامة على اقتراب الشركات من الوصول إلى فهم الأداء الآني لجوهر عملها على أساس الاستدامة.  أظهرت المزايا التي تم تحقيقها كيف أن نظام (PU) يمكن أن يساعد شركات البترول على تبني نظرة أكثر شمولية على الأداء العام لآبارها.      تطبيق (PU) هو تطبيق آني يستخدم نموذج رياضي للتنبؤ بالمعايير الثابتة الأساسية مثل معدلات إنتاج النفط والغاز لكل بئر. وهو يقدم مسح مستمر على مدار 24 ساعة في اليوم وسبعة أيام في الأسبوع، وتوفيق البيانات والتشخيصات والمواصفات الخاصة بكل بئر. يتم تطوير نماذج كل بئر اعتمادا على القراءات الواردة من الآبار، مثل ضغط رؤوس الأنابيب ، ثم يتم ربطها بمعدلات الإنتاج.  وعند الانتهاء من نمذجة جميع الآبار، يتم التوفيق مع قراءات النقاط المعيارية

خروج آمن لجثة عم فوزي - قصة قصيرة

صورة
كان يوما عاديا تماما كأي يوم من أيام الأسبوع، مرت ساعاته ببطء زاد من وطأة الشعور به، ذلك الحر الشديد الناتج عن الموجة الحارة التي تمر بها البلاد ،لاحظت ان عم فوزي الترزي لم يفتح محله كالعادة ، لم اكترث كثيرا لذلك فربما استيقظ متأخرا، أو ربما ذهب لمشوار و الحقيقة أن الرجل لم يتأخر يوما واحدا عن مواعيد فتح المحل ،،،انشغلت في أحداث اليوم حتى مغيب الشمس،، كنت سعيدا بمغيبها فالحر فوق احتمال البشر و كنت سعيدا أيضا أن اليوم التالي هو الجمعة ،، فيمكنني الاستيقاظ متأخرا ... و... و ما أن اقتربت من منزلنا حتى شاهدت تجمع بشري ألقيت التحية فبادرني احدهم: - البقاء لله في عم فوزي،،،، تذكرت أنني طوال الليلة الماضية كنت اسمع صوت أنثوي يئن في أنين مكتوم، سمعته كما سمعه غيري و إن لم نعرف مصدره حتى تفقدت احدي الجارات شقة عم فوزي لان صوت الأنين كان يصدر من هناك، ففتحت لها زوجته باكية و أخبرتها انه توفي ليله أمس في سريره توافدت الجارات للمساعدة و تجمع الرجال أسفل العمارة ،، طال الانتظار عن المعتاد لم يأت احد من أقاربه أو أقاربها و الرجل ليس له أولاد ، استرجعت بشكل لا إرادي شريط ذكرياتي عن عم

التاريخ الغريب لعمود السواري بالإسكندرية - شاهد على التاريخ

صورة
كبر الصورة لقراءة بقية المقال  عمود السواري  Pompey's Pillar : أحد معالم مدينة الإسكندرية. روى بعض المؤرخين العرب ممن زاروا الإسكندرية في القرن الثاني عشر الميلادي أن منطقة العمود كانت غابة جميلة تكثير فيها الأشجار حيث كانت تسيل بجوارها ترعة نهرية أعاد محمد علي باشا حفرها وأطلق عليها ترعة المحمودية، وروت الحكايات أن عمود السواري كان يتوسط 400 عمود مثله من أعمدة معبد السرابيوم القديم والتي أمر حاكم الإسكندرية بإزالتها في عهد السلطان صلاح الدين لكشف الرؤية أمام المواقع الدفاعية لمواجهة الحملات الصليبية ويذكر أن الحاكم قذف بهذه الأعمدة في البحر... تصوروا؟! وفي أوائل عام 1803، قام القائد جون شورتلاند قائد "السفينة الملكية  البريطانية  باندور" ، بتطيير طائرة ورقية على عمود بومبي. هذا مكنه من إيصال الحبال أعلى العمود، وبعد ذلك مد سلم من الحبال. وفي يوم 2 فبراير، قام هو وجون وايت، ربان السفينة باندور بصعوده. وعندما وصلوا إلى الأعلى رفعوا العلم البريطاني، وشربوا نخب الملك جورج الثالث، وصاحوا بثلاثة هتافات ملكية. وبعد أربعة أيام تسلقوا العمود مرة أخرى، وأقاموا سارية

بروفايل | إدوارد مارتينيه عبقري تشكيل الخردة الذي لا يعرفه الكثيرون

صورة
الفنان الفرنسي  إدوارد مارتينيه Edouard Martinet ، الذي يعشق الطيور والحشرات، وجعلَها محورَ أعمالهِ، حيث يجمع إدوارد المواد الحديدية المستعملة وقطع الخردة لصنع أشكال فنية، بدقة متناهية فهي لا تبدو للوهلة الأولى أنها مصنوعة من الخردة. وهذه زيارة لورشة عمله بمدينة رين في فرنسا... وها هي كلماته:  يسألني الناس عادة إن كنت أصنع نماذج لحيوانات ثديية مثل القطط والكلاب، لكني مهتم أكثر بالحيوانات التي يخشاها الناس مثل الحشرات والأسماك والعناكب. بدأ اهتمامي بالحشرات منذ أن كنت طفلا لأني كان لدي مدرس كان في الأصل عالم حشرات وكان في الغالب يحدثنا عن الحشرات.. ثم بدأ لنا نادٍ لدراسة الطبيعة حيث نحتفظ هناك بالحشرات ونرسمهم ثم عدت للحشرات في مرحلة متأخرة.  اسمي إدوارد مارتينيه، أنا فنان تشكيلي، أنا أصنع الحيوانات من المواد المهملة... إن أكبر الصعوبات التي تواجهني هي العثور على الأجزاء التي أحب والتي يمكنني استخدامها، ولهذا فكل يوم أحد أذهب إلى أسواق المستعمل ومحلات ألف صنف أسواق الاستبدال ومحلات بيع الأغراض الخيرية وإلى أي مكان يمكنني العثور على أجزاء... إقرأ أيضاً :  جاري لارسون – ر