المشاركات

يتم الآن عرض المشاركات المطابقة للبحث عن هامبورج

في ألمانيا، إذا تبولت في الشارع، أعادت الجدران بولك إليك!

صورة
هامبورغ، ألمانيا – لقرون عديدة، ظلت جدران الأزقة الخلفية والأنفاق بمثابة مباول عمومية للسكارى والمحتفلين ليلاً، أجيال وراء أجيال من جمهور المتبولين من زوار هذه المدينة يتبولون في الشوارع، والآن جاء وقت الرد. "سانت باولي" منطقة الملاهي الليلية والكازينوهات والاحتفالات الليلية في مدينة هامبورج الألمانية، إنها المدينة السياحية الشائعة التي يزورها 20 مليون زائر كل عام، ولكن لمن يعيشون في المدينة فالأمر مقزز، فالزوار السكارى يتبولون في كل مكان يصلح للتبول، من المنتزهات إلى الجدران، إن الأمر مقزز، كما أن لافتات المنع والغرامات ليست ذات فعالية في هذا الأمر، إلى أن فاض الكيل وقرر المنظمون المجتمعيون في منطقة "سانت باولي" إرسال رسالة قوية إلى السكارى المحتفلين بسانت باولي: الجدران ليست مباول عمومية. حيث يتم الآن طلاء الجدران في المناطق التي يعدها الناس مباول عمومية بهذا الحي بطلاء فائق طارد للماء . إنه بالأساس يجعل الجدران لا تمتص المياه كالمعتاد ولكنها تعيد للمتبول على الحائط بوله مرة أخرى – كل قطرة منه.   شاهدوا الفيديو:  المصدر:

رحلة إلى مدينة هامبورج ألمانيا

صورة
تلتقط هذه الصورة مشهدًا حيويًا في هامبورغ ، بألمانيا وتظهر فيها مبنى بلدية هامبورغ التاريخي (بالألمانية: Hamburger Rathaus) بعمارته المميزة وبرج الساعة الطويل. يتميز المبنى بتفاصيله المزخرفة وسقفه النحاسي الأخضر الذي يبرز بشكل واضح مقابل السماء الزرقاء . وفي المقدمة، يوجد سوق احتفالي مع أكشاك الكريسماس الملونة ذات الزينات، بينما يلتقط الزوار و السياح الصور على هذه الخلفية الجميلة، مما يشير إلى اقتراب عُطلة الكريسماس وفعالياته وأجوائه. يظهر العلم الألماني بشكل بارز، مما يعزز الجو الثقافي للمدينة. يتجمع الناس حول الأكشاك مستمتعين بالحدث، مما يضيف إحساسًا بالحيوية والتجمع المجتمعي بالصورة. يبرز هذا المشهد الأهمية التاريخية لمبنى "الراثاوس" والحياة الثقافية النابضة لمدينة هامبورغ الألمانية. تُظهر هذه الصورة منظرًا علوياً جميلاً من مدينة هامبورغ الألمانية. المبنى المركزي ذو القبة الخضراء هو جزء من حرم جامعة هامبورغ، وتحديدًا المبنى الرئيسي (Hauptgebäude) الواقع بالقرب من Edmund-Siemers-Allee. وتحيط بالمنطقة مزيج من المباني السكنية والمؤسسية، وهو ما يميز منطقة روثرباوم. تُظهر هذه