المشاركات


مطلوب عروسة

صورة
كتب :  hanz3 أ نا طالب عروسة ..نعم ولكن طلبي مختلف تماما عن كل طلب عروسة قرأته من قبل، أنا طالب عروسة تدفعلي مهر ..مقدم ومؤخر,وكمان تجيبلي شبكة، وطبعا تجيبلي شقة عشان نعيش فيها مع بعض. وطبعا عايزها تيجي تطلبني من أهلي..آه!!! يعني تتقدم ليَّ. بمعنى إنها تيجي تطلب يدي من أهلي....هو أنا كده طالب كتير أوي؟؟ ممكن جدا يكون ده كتير ا لكني أرى ان هذا الكثير هو فالحقيقة أقَل من الضرورة التي يجب ان تتوفر في شريكه حياتي، توأم روحي واقرب إنسان من بنات حواء اللي قلبي،  وبمشيئة الله أم لأولادي في المستقبل. اشعر ان العروسة التي اطلبها يجب ان تدفعلي مهر ,لكن مهري مش فلوس...مهري هو استسلام روحها لروحي.. واقتناع عقلها بفكري..وشوق مهجتها قبل اذنها لصوتي...وراحت قلبها لقربي..وشغف خيالها بوجودي.. وعشق انوثتها لحناني. أما عن المؤخر...فهوا ان تتذكرني بالخير وتدعو لي إذا توافاني الله عز وجل. وعن الشبكه التي اطلبها فهي ان تشبكني بقلبها..بمعنى ان تهبني قلبها, كله لي أنا مع شعورها بارتياح وهي تقوم بذلك. وطبعا هي اللي هتجبلي الشقة، أريد ان تكون هي شقتي....ان أعيش بداخلها,وتصبح هي منزلي وقصري..و ض

جارتي اتسرقت - كيف حدثت السرقة؟

صورة
Barracuda :كتب  أيوة.. جارتي اتسرقت أمس!! في يوم جمعة.... والجو في غاية الحرارة... رغم أننا نسكن في حي هادئ على درجة عالية من التأمين لوجود عدد كبير من البنوك  والشركات!!... والغريب في الأمر إنها كانت داخل الشقة!... تجلس على الأرض في بلكونة المطبخ... نزلت ابنتها وتركت الباب مردوداً بدون أن تغلقه.. على أساس أن أمها سوف تغلقه خلفها وهو مالم يحدث مباشرة تعودت جارتي على ترك حقيبة يدها على الطاولة بجانب الباب.. حين ترجع من عملها تتركها على هذه الطاولة .. فتأخذها كما هي في صباح اليوم التالي.. صعد اللص ( أو اللصة!) في هذا اليوم الهادئ – في منتصف النهار -   فوجد الباب مفتوحاً ولا يبدو أثر لضوضاء أو احد في المكان... دخل وعبث في محتويات الشقة من دواليب وأدراج .. من غرفة لأخرى... وفتح علب وصناديق ... وفي النهاية أخذ الحقيبة كما هي وترك المكان دون أن يلحظ ه أحد – بدون أثر – بدون بصمات.. بسرعة كبيرة وليست هذه الحادثة الأولى ..فقد سرقت محتويات سيارتهم من قبل – تركها الزوج لثوان فعاد فلم يجد حقيبته بداخلها ولو أن جارتي حدثتنا الآن لقالت: ·         التأمين  والحذر لا يعني سوء الظن أو البارانويا

ومن الحب ما قتل شخصًا بريئًا

صورة
كتب : Barracuda الخبر نشر في يوليو 2008 عريس شاب يا ولداه – مثله مثل آلاف وملايين من العرسان والشباب والرجال – يدخلون البيوت من أبوابها طالبين الحلال –صغير في السن –راح يخطب البنت الصغيرة عمرها 15 سنة –....كتير من الرجال يقولون لك: " نخطب بنت صغيرة نربيها على ايدنا " – ده حتى المثل الشعبي المصري يقولك: يا واخد الصغير يا حرامي السوق ! ( يعني اللي فاز بالصغيرة في السن تربت يداه زي مثل ما يقولون!) كان نصيبه القتل بحجر في منطقة جبلية يا ترى العريس ده – الله يرحمه بقى - غلط في ايه عشان يستحق القتل بالطريقة البدائية البشعة التي ذكرتني بقصة قابيل وهابيل دي؟ · هل لأنه راح خطب بنت مراهقة صغيرة في السن – غير ناضجة - ولسه ما عندهاش وعي بعواقب الأمور؟ · هل لأنه راح خطب واحدة مايعرفش عن حياتها السابقة وخلفيتها الحالية أي شيء؟ · هل لأنه دخل البيت من بابه مباشرة بدون أن يتواصل معها شخصياً – وحطها أمام الأمر الواقع مع أهلها؟ · هل لأنها لقت نفسها مضطرة تقبله رغم ان مافيش قبول أو سابق معرفة؟ · هل كان انسان غلبان وطيب وراح ضحية الغباء

الألمان يركبون الدراجات؟؟.. وإيه يعني؟

صورة
لفت انتباهي هذا الخبر! ( الألمان يغزون الطرق بـ68 مليون دراجة!) ...عندما يقرر الألمان ركوب الدراجات يصبح خبراً صحفياً.. ومش خبر قصير وعابر زي بقية الاخبار الخفيفة اللي مالية الجرايد والمجلات!... لااا خبر كبير واخد 4 عامود!! ...طب ما الشعوب الآسيوية  راكبة الدراجات من ساعة ما البشر اخترعوها.. ماحدش جاب سيرتهم ليه؟ لكن لأ!.. لما الألمان اللي اخترعوا الـ (بي ام دبليو) والـ (فولكس فاجن) والـ (أودي) يقرروا يسيبوا السيارات دي ويركبوا الدراجات بدل منها، يصبح الأمر مختلف.. يبقى الموضوع في أنااااا على اي حال بصرف النظر عن النقطة دي... فهو خبر مهم ... خاصة وإن- على مايبدو – ان الدراجات دي هي مستقبل الانتقالات مع البشر !!!.. أيوة.. بعد مشاكل الاحتباس الحراري- ونقص الوقود - وارتفاع اسعاره في العالم كله .. اكيد هتكون المركبات الي تسير بالبطاريات الكهربائية والدراجات .. هي مستقبل -الانتقالات الفردية - على الأقل لكن في جانب تاني للموضوع .. الدراجات دي لا تصلح لجميع الأجواء!!.. الدراجة عشان تقدر تمشي بيها وتعتبرها وسيلة مواصلات يومية – لا يمكن ان يكون جو حار قاتل

إحذر.. الأواني الألومنيوم تسبب الفشل الكلوي والزهايمر

صورة
إحذر.. الأواني الألومنيوم تسبب الفشل الكلوي والزهايمر أكد تقرير رقابي صادر عن جهاز حماية المستهلك في مصر، أن معظم المحال والمطاعم تستخدم الأواني الألومنيوم في طهو وحفظ الطعام مما يعرض العديد من المواطنين لأمراض الكلي خاصة الفشل الكلوي والتسبب في مرض الزهايمر‏. وأشار أساتذة التغذية إلى أن طهو الطعام في أواني الألومنيوم لا يمثل خطورة طالما أنها مصنعة بطريقة جيدة ولكنهم يؤكدون أن الخطورة تكمن في حفظ الطعام بها‏,‏ حيث أكدت الأبحاث أن الطهو يزيد من تركيز الألومنيوم في الطعام بنسبة ‏0,24%‏ إلي‏1,25‏ ميكروجرام بينما يزيد حفظه بها من‏0,1%‏ إلي‏21,6‏ ميكروجرام‏,‏ لذلك تعالت الأصوات التي تطالب بغلق أي محال تخالف التعليمات والاشتراطات الصحية باستخدام الأواني غير الصحية والتي تؤثر سلباً علي جودة الطعام وتتسبب في حدوث أخطر الأمراض‏. وتوضح الدكتورة هالة بدوي أستاذة الميكروبيولوجية الطبية والمناعة ورئيسة وحدة مكافحة العدوي بوزارة البحث العلمي، أن الألومنيوم معدن ثقيل يخرج من جزء في الطعام عند عملية الطهو مما يتسبب في الترسبات المعدنية علي الكلي ويؤدي إلي فشل كلوي فيما بعد، م

بركاتك يا ام هاشم

صورة
: Douby كتبت لأ كده غلط!!! طب ليه؟؟ هو كده" هذه العبارة نسمعها كثيرا حينما نناقش الجد و الجده او حتى الأب و الأم فى موضوع ما له علاقه بالعادات و التقاليد و غالبا يكون الرد سريع و مباشر "غلط كده يا بنى" و ادا حاولت ان تفهم و تسأل "ده غلط ليه؟؟" فلن تجد اجابه او تفسير منطقى لأنه فى حقيقه الأمر لا توجد لديهم اجابه ,او تبرير منطقى . كل ما فى الأمر هو الاعتقاد و الأقتناع الشديد بمورثات ثقافيه تربوا عليها جيلا بعد جيل و من الصعب جدا محاوله تغير هذه الأفكار او حتى مجرد فكره المناقشه فيها. و يقولك "بتناقش فى ايه!!!! هو كده و اسمع الكلام" و مش بعيد لو اصريت انك تناقشهم بالمنطق يغضبوا فعلا ويقولك "فى حاجات خدها كده ذى ما هى" طب ليه؟؟هو قرأن!!!! ده حتى فى كل الأديان السماويه ,اعتمدوا الرسل على الأقناع و المنطق لتوصيل الرساله للناس و استخدام الدلائل الكثيره على وجود الله . و لكن تخيلوا بقى ان القيم و المعتقادات فى معظم الأحيان تكون اكثر تأثيرا فى الناس من الدين نفسه و ذالك ما يسمى بثقافه الشعوب. تذكروا معى فيلم

والراجل ده واقف بتناحة أمه !!!

صورة
كنت في أحد مراكز التسوق.. وفي ركن الملابس وقفت أتأمل بعض الموديلات في حيرة من أمري، وفي نفس  القسم (الرجالي) كانت هناك امرأة وابنتها - البنت تبدو في اوائل المرحلة الاعدادية وفي حالة من الجنون بسبب الرغبة في شراء أي شيء!!.. وكانتا تقلبان في الملابس  (الرجالية) والأم لا يعجبها شيئ فتقلب وتترك الرف وتذهب سريعاً الى الذي يليه .. وأمام البنطلونات الجينز (الرجالي) وقفت في حالي متأملاً في الاختيارات – ونظراً لأني كنت وقتها اعيش في دولة  كثير من ساكنيها من الأجانب عن البلد وتختلط بها أجناس كثيرة من الناس - ولهذا قد لا تعرف أذا كان الرجل أو المرأة عربيان أو من الشعب الهندي أو حتى الخليجي إذا  ارتدوا ما يخالف المتعارف عليه من أزياء... على ما يبدو ظنتني هذه الطفله ممن لا يتحدثون بالعربية واذا بها تقول - وهي تريد أن تنفرد بالرف - عسى ان يعجب أمها أي شيء فتشتريه لها:   ( ..ده حلو؟  وتنظر لأمها المتأففة.. طب ده؟... والراجل ده واقف بتناحة أمه!!! (تقصدني بالطبع  فلم يكن هناك غيرنا نحن الثلاثة) .. فتركت لها الرف بدون أن أظهر أني فهمت شيئاً... ولم تطيلا الوقوف وتبخرتا سريعاً من المكان.

في الخارج...انت سفير لبلدك سفير لدينك

صورة
انا سيدي من المتابعين للتليفزيون الاوروبي بشكل  اساسي و تحديدا -  القنوات الالمانيه -  ارسل اليك بعد ان شاهدت احدي الحلقات المبتكره و المبهره و لكنها احبطتني و اثارت داخلي العديد من من الافكاربل و الياس ايضا من ان ينصلح حال العباد ليس في مصر فقط بل في بلاد الشرق كله  و  كان محور الحلقه و التي هي من برامج (الريبورتاجات) حيث ظهر الابهار بالاحصائيات و الارقام في دراسه مبتكره لعدد المخالفات المروريه التي يقوم بها اعضاء الهيئات الديبلوماسيه العامله بالمانيا و بالطبع كان النصيب ليس الاوفر بل النصيب الاساسي و الوحيد من تلك المخالفات هو من نصيب البعثات الديبلوماسيه  العربيه عموما  حيث ذهب فريق التصوير  و اقام معسكره في حي السفارات ببرلين و هالني كمشاهد عربي حجم المخالفات  المروريه المفترض في اي فرد من افراد البعثه الديبلوماسيه لاي دوله انه يعلم بشكل اساسي انه ممثل لتلك الدوله و عليه الانصياع الي قوانين الدوله المضيفه للبعثه الديبلو ماسيه و لكن كما يظهر من البرنامج ان  دول اوروبا و دوله مثل المانيا تحديدا الجميع فيها سواء امام القانون يستوي في ذلك الوافد و المواطن و كذلك البعثات