المشاركات


كيف تجعل مرؤوسيك يعملون حتى منتصف الليل بدون أوفر تايم ؟؟؟

صورة
كيف تجعل مرؤوسيك يعملون حتى منتصف الليل وفي أيام العطلات بدون أوفر تايم ؟؟؟ قد يبدو الأمر صعباً ... وقد يفكر أحد المحامين أو دارسي القانون أن هذا مخالف لقوانين العمل في جميع دول العالم... ولكن الموضوع في الواقع ليس بهذه الصعوبة ... عندما تجعل مرؤوسيك يشعرون وكأنهم أصحاب المكان ... يرتفعون إذا ارتفع شأن المكان.. وينزلون إذا ما هبط مستوى المكان .... عندما تجعل موظفيك يشعرون أنهم السبب الرئيسي لنجاح المكان .... عندما يتحول الموظفون إلى عائلة واحدة ... عندما تعاملهم كآدميين وتستمتع لمشاكلهم - وتعمل على حلها - ... عندما تسلم عليهم فرداً فرداً وتحادثهم محادثات جانبية غير رسمية ... عندما تعامل الصغير مثل الكبير ... عندما يشيع جو المرح في مكان العمل .... عندما تفكر في وجبات الطعام إذا تأخر الوقت أثناء العمل ... عندما تطلب منهم كل أمورك بأدب ... عندما تتعامل مع مصائبهم - إذا حلت - بروح رب الأسرة وليس مدير المكان عندها فقط .... سيعمل مرؤوسيك حتى منتصف الليل وفي أيام العطلات بدون أوفر تايم .  إعداد: المنسي للمراسلة:  enbee.info@gmail.com إذا أعجبك الموضوع:

أيام سيادة العبسلام

صورة
الجمود - رفض التغيير حسب المتغيرات - انعدام الثقة في الآخرين - سوء الظن والشك الدائم في النوايا... أوصاف حين يتصف بها الفرد في حياته الشخصية ، قد لا يكون لها آثار مدمرة عليه أوعلى من حوله .. على الأكثر قد يظل في حياته " محلك سر " أو " مكانك راوح " حسب اختلاف التعبيرات العربية أو يخسر من حوله بعد أن يخرجونه من حياتهم غير آسفين ... ولكن حين يتصف بها (مدير) أو رئيس في العمل ...قد يتسبب بأضرار غير محدودة لمرؤوسيه... ففي نهاية الأمر .. إذا لم تستطع ترك العمل ... كيف تخرج مديراً كهذا من حياتك ؟ يقع الكثير من المديرين في أخطاء جوهرية ، لا يدركون أنها أخطاء أثناء إدارتهم للشركات والإدارات أو الأقسام أو الدوائر التي يرأسونها ، أخطاء تؤدي على المدى القصير أو الطويل إلى فقدان هذا المكان لموارد بشرية ، لو بقيت لأحدثت فرقاً في الإنتاج أو كفاءة العمل ، وإذا بقيت فيكون ذلك لأسباب مادية بحتة .. فيغيب الإبداع في العمل والحماس لفعل شيء إيجابي.. ويصبح الهدف هو قضاء ساعات العمل بأقل مجهود وبأقل خسائر ... ناهيكم عن الذكريات السلبية التي تظل في ذاكرة الموظف

الحياة مع سكّير

صورة
هل فكرت مرة الحياة بيكون شكلها ايه لما تضطر انك تعيش حياتك او يكون في بيتك واحد سكير ؟؟...  على الرغم ان مناظر السكر مالية تاريخ السينما المصرية والمخرجين المصريين - الله يبارك لهم بقى - على مر التاريخ صوروا المصريين وكأنهم اتولدوا والقزازة في بقهم مش البزازة !... لكن في الواقع نسبة كبيرة من الناس ماشافتش الخمرة دي ولا تعرف شكلها ولا ريحتها ولا تأثيرها شكله ايه.... بل اني مستعد اقول انهم ممكن حتى ما يكونوش شافوا واحد سكران غير في الافلام وهو ماشي بيطوح آخر الليل وهو بيقول بعلو صوته : انا جدع ع ع ع ع ! الكلام ده ممكن تحسه قوي زوجة ... ربنا ابتلاها بزوج سكير.. والحالات اللي زي دي كتير ... او عيلة يكون والدهم سكير مثلاُ ومضطرين يتقبلوا الموضوع ده لانه مافيش فايدة لا الراجل هيتغير وبعدين ابوهم هيعملوا معاه ايه؟ . أو واحد يسافر بره البلد ويضطر انه يعيش مع ناس بالشكل ده سواء كان في دولة عربية ولا أجنبية . لما بيكون في واحد سكير قريب منك ويبدأ يشرب .. انت بعد شوية صغيرة ما بتتعاملش مع الشخص نفسه... انت في حالة سُكره .. بتتعامل مع تأثير الخمرة مش الشخص.... يعني حتى الضرب ماينفعش

طراف الويكيبيديا -3 - نداء من شاب مصري إلى محمود سعد

صورة
http://ar.wikipedia.org أثناء العمل في الويكيبيديا يصادف المرء الكثير من الكتابات والمداخلات العجيبة ، نداء إلى مسؤول ... رسالة إعجاب لفنان .. فقير يطلب مساعدة من أمير منطقة بالسعودية ... مصري يعرض مشكلة على المجلس المحلي .. شباب من الأرياف يذكرون شباب القرية شاباً شاباً والصيدلية الوحيدة والدكتورة هناء صاحبتها..... وقد حافظت على بعض هذه النماذج قبل أن تحذف المداخلة التالية تمت إضافتها يوم 15 يونيو 2007 نداء من شاب مصري إسمه (محمد تاية عبدالسميع) إلى محمود سعد تحت مقالة : التليفزيون المصري التليفزيون المصري من ويكيبيديا ، الموسوعة الحرة اذهب إلى : تصفح , بحث السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة استاذنا الفاضل استاذ محمود سعد انا عندى مشكة وارجو المساعدة من حضرتكم عرفت بنت وحبيتها وهى كمان بتحبنى من تلات ايام كنت بتمشى انا وهى بدون علم اهلها طبعا وقابلنا ظابط اخدنى انا وهى على القسم وعملنا محضر فعل فاضح فى الطريق العام وانا اقسملك بالله انى معملتش حاجة ولا انا ولا هى بس اكن الظابط يعنى فى بينى وبينة ثار او حاجة شبة ذلك اتحبست انا وهى فى القسم وتانى يوم خرجنا على النيابة وكانت ال

طرائف الويكيبيديا - 2

صورة
http://ar.wikipedia.org أثناء العمل في الويكيبيديا يصادف المرء الكثير من الكتابات والمداخلات العجيبة ، نداء إلى مسؤول ... رسالة إعجاب لفنان .. فقير يطلب مساعدة من أمير منطقة بالسعودية ... مصري يعرض مشكلة على المجلس المحلي .. شباب من الأرياف يذكرون شباب القرية شاباً شاباً والصيدلية الوحيدة والدكتورة هناء صاحبتها..... وقد حافظت على بعض هذه النماذج قبل أن تحذف المداخلة التالية لشاب جزائري يريد العمل في المخابرات :) جواسيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية السيد... شرما ط مالك الهاتف...091712263 العنوان... الحالي فندق بن علي حاسي مسعود ورقلة سيدي أنا ساب جزائري ميتم بحب الوطن الحبيب الجزائر إلى درجة الجنون وأتمنى أن أكون خادم للوطن الحبيب أريد أن أكون أحد العناصر التي تقوم بالسهر على راحة الوطن لاوالمواطن الجزائري سيدي الكريم أقسم بالله العظيم أمنيتي ان اكون أحد جواسيس الجزائر في أي مكان و في أي وقت المهم أن تتحقق أنيتي سيدي. أرجوكم ساعدوني للوصول إلى هته المرتبة من فضلكم . المهم العمل معكم أو لأي جهاز أمني الشرطة القضائية أو المخابرات الحرس الشخصي لأي مسوؤل غيو

إللي ليه ضهر ما ينضربش على بطنه

صورة
في يوم من الأيام طلع الحرامي يسترزق ... دور على ركن مستخبي في شارع هادي وأخد له ناصية وقعد يستنى ضحية تكون هبلة... وعشان حظه النهاردة كان حظ عواااالم ... وأوب يامعلم .. فجأة جاتله إللي عليها العين.. قشطة يامعلم الشغل ابتدى الست راجعة من شغلها ماشيه في الشارع بتتمختر ولا على بالها وبتغني : بمبي .. بمبي.. بمبي .. بمبي ... ياختي عليا وعلى جمال أمي ... أهبل ..أهوس..... وفجأة الحرامي بصوت غليظ :بمبي ياروح خالتك ؟؟ ده انتي نهارك أسود النهاردة ... إرفعي ايدك ياولية ... وهاتي إللي معاكي لأخلي أكبر حتة في نافوخك قد الشلن هاتي الشنطة بلاش غتاتة... يا ساااااتررر !!!... أما ولية سقيلة صحيح فجأة وبدون مقدمات ظهر ظابط ما تعرفش منين وطلع مسدسه وفي قفا الحرامي الست : أحمدك يا رب ! ... ظابط ؟؟ أحمدك يارب !!! يحيا العدل !!... جالك الموت يا تارك الصلاة!.. علشان تبقى تتشطر على الستات يا حبيبي... ( وعلى ضحكة ماري منيب) : أههااهااااي الست بتكمل فش غلها في الحرامي : ده أنا لسه قابضة الجمعية يا كفرة .... أحمدك يا رااااب الظابط : مييين ؟؟ برعي ؟؟؟؟

معسكر بورسعيد .. فالكون كريست .. وأشياء أخرى

صورة
في لحظة من تلك اللحظات النادرة ، بين النوم واليقظة ، تلك اللحظات التي تخف فيها سيطرة العقل المريض على الروح التي أصبحت أكثر سقماً بفعل الأيام ... تذكرت أياماً مضت بين عامي 1988 و1989 حيث ذهبت مع اخوتي ووالدتي - التي كانت من طاقم الاشراف في ذلك الوقت - إلى معسكر بورسعيد الصيفي للشباب والفتيات ، كان المعسكر هذه المرة خاصاً ببنات المرحلة الثانوية من مدرستي شبرا الثانوية بنات وناصر الثانوية بنات - وكان بين المدرستين نوع من التنافس لست أعتقد بوجود مثله هذه الأيام بعد الاضمحلال الدراسي والفكري الذي لحق بالكتاتيب والمدارس والجامعات والبر والبحر. كانت الفتيات تبدو لنا في ذلك الوقت فتيات كبار بل آنسات بالغات وليس بنات ثانوي كما أراهن اليوم ، حيث كان الفارق السني في ذلك الوقت كبيراً بيننا وبينهن . أتذكر صديقاتي : إيناس وإيمان - اللتان تشبهان بعضهما البعض كل شيء - كان ذلك من سمات الصداقة بين الفتيات - كنت تجد الصديقة تقلد صديقتها في كل شيء في الملبس والشعر تنامان سوياً وتقومان سوياً حتى نفس المايوه ولون طلاء الأظافر.. ، أتذكر : فاطمة وبنت خالتها زينب - من مدرسة ناصر ، كانت الف