عوالم منسية

تكمن أهمية هذا الفيلم أنه الفيلم الأخير للمخرج المبدع الراحل  محمد خان . (صاحب فيلم ضربة شمس، خرج ولم يعد، الحريف، في شقة مصر الجديدة..إلخ) أما السبب الثاني لأهمية هذا الفيلم هو توقيت عرضه الذي توافق مع اسمه، فقد نزل دور العرض  في شهر أبريل ورُفع فعليا: قبل زحمة الصيف! وهو فيلم "للكبار فقط" بسبب موضوع الفيلم فضلا عن اللقطات الحميمية المطولة المفصلة العديدة  ( التي في رأيي كان يمكن التعامل معها بشكل آخر أقل حدة ووضوحا فلم تكن هناك حاجة ملحة للتركيز على هذه المشاهد)، ولكنه اختيار المخرج أن يظهر بهذا الشكل الصريح. إن من يبحث عن الكثير من المضامين أو تفاصيل حبكة قصصية مركبة في هذا الفيلم فلن يجد مبتغاه، فالواقع الفيلم ليس به سوى قصة محدودة ومشاعر مكتومة تبحث عن سبيل في صدور أبطال القصة القلائل. على عكس الأفلام القديمة، التي تتناول قصص وحواديت ومغامرات صيفية من أمثال "جنس ناعم"، "في الصيف لازم نحب"، و"شاطئ المرح" و"فيلم أبي فوق الشجرة"، و"شباب مجنون جدا" و"إجازة بالعافية" و"زوج في إجازة" وغيره

في هذه الحلقة من سلسلة بروفايل، التقت "مجلة لاكي سترايك" مع مصممة الأزياء الشابة ريهام الجيزاوي ، لنتعرف عليها على أسلوبها الخاص في التصميم ونعرف الجمهور بها: عرفينا بنفسك؟ ريهام محمد الجيزاوى، مصممة أزياء  متى بدأت هوايتك وحبك لتصميم الملابس؟ بدأت الهواية منذ السنة الأولى بالجامعة وكيف كانت البداية؟ حين لاحظت حبي لتصميم الملابس، أردت أن أصقل هذه الموهبة بالدراسة، ولذلك اتجهت للحصول على كورسات في تصميم الملابس، وأكملتها جميعا بحمد الله ومن هنا بدأت العمل الاحترافي. متى تحولت الهواية إلى احتراف؟ تحولت الهواية لاحتراف أثناء دراستي الجامعية بعمل تصميمات للأقارب والصديقات والمقربين الذين أعجبوا بأفكاري في التصميم، وأرادوا أن تحصل كل واحدة على تصميم متفرد، لا يوجد مثيله في الأسواق وغير مكرر في المحلات.  ما الذي يميز أسلوبك في تصميم الملابس؟ يميز أسلوبي البساطة والدقة والأناقة في التصميم ما هي أحدث صيحات الموضة لهذا الموسم؟ الملابس الفضفاضة المستوحاة من العباءة العربية والتصاميم المطعمة بالتطريز البدوي والسيناوي

بعد نجاح سلسلة مقالات: مخرج"بورنو" شهير يكشف حقيقة الأفلام الإباحية ، وبناء على طلب القراء الأعزاء نقدم لكم هذه السلسلة الجديدة: إفادات على لسان نجمات سابقات لأفلام البورنو، منهن من ماتت، ومنهن من تابت وعاشت لتروي قصتها عن واقع هذه الصناعة المربحة القائمة على تزييف الحقائق وبيع الخيال، والتي نعمل على كشفها حتى نزيل الزيف والهالة التي حيكت ونسجت على مر السنوات حول الأفلام الجنسية التي أثرت بالسلب على حياة الملايين من الرجال والنساء حول العالم، وخلفت قصص العنف والانحراف والاغتصاب التي تتفشى اليوم في العالم... بالمختصر المفيد، إذا أردت أن تستمر في مشاهدة هذه الأفلام، عليك أن تعرف أنها ليست هي الواقع الحقيفي ، وأنها مجرد أوهام، أو لنقل خيال "حسي" صورت مشاهده بمهارة لتداعب خيالك، وأنها مجرد ستوديوهات وتصوير أمام الكاميرات... ووسيلة سهلة وقذرة لـ "أكل العيش" لنساء ورجال ساروا في هذا الطريق الذي ظنوه سهلا، منهم من هرب بجلده وعاش ليحكي، ومنهم من واصل للنهاية وعايشوا عاقبته الوخيمة: مرض وموت ووصمة عار وشهرة مذمومة تلاحق من اتخذ هذا الطريق الضال المضل لـ

في إطار التوجه العالمي نحو ترشيد الإنفاق، على (دائرة الاتصالات والعلاقات العامة) في أي مؤسسة أن يكون لها دورها في ترشيد  المصروفات التي تنفق على نشر الإعلانات بشكل عام،  بحيثُ يقوم قسم الإعلام بوضع خطة لنشر الإعلانات في الصحف وفق آلية وضوابط، بحيث لا تؤثر على احتياجات مختلف الإدارات والأقسام والمديريات العامة في المؤسسة، وفق منهاج يستند على اختيار الوقت والوسيلة المُناسبة للنشر وانتقاء الإعلانات وتصنيفها من حيث أولوية أهميتها، ومثالاً على هذه الخطوات الآتي : • التنسيق مع دائرة المُناقصات والعقود والمُشتريات ودوائر وأقسام الخدمات المُساندة بالمُحافظات وخدمات المشتركين حول تجميع إعلانات المُناقصات ووضعها في إعلان واحد بدلا من نشر الإعلانات على حدة فور وصولها مباشرة.  • لتفادي إعادة طرح المُناقصات ينصح بأخذ الوقت اللازم للحصول على شروط المُناقصات وتقديم العطاءات.  • تقليص عدد الصحف التي يتم النشر فيها إلى صحيفة واحدة أو صحيفتين بدلاً من النشر في أكبر عدد من الصحف. • وقف نشر الإعلانات الأقل أهمية.  • تنويع وسائل الإعلام بنشر الإعلانات كأخبار صحفية؛ وفي الموقع الإلكتر

الابتزاز الإلكتروني هو استخدام وسائل التقنية الحديثة للحصول على مكاسب مادية أو معنوية عن طريق الإكراه من شخص أو أشخاص أو حتى مؤسسات ويكون ذلك الإكراه بالتهديد بفضح سر من أسرار الضحية. ومن الأسباب التي قد تعرضك للابتزاز الالكتروني: • ضعف المراقبة الذاتية والوازع الديني. • التقصير والإهمال في الحفاظ على خصوصياتك والمحتويات الحساسة والمحرجة. • إعطاء الثقة الزائدة للأشخاص المجهولين عبر الإنترنت. • قبول الإضافات والصداقات عبر شبكات التواصل من أشخاص مجهولين. • الاستخدام الخاطئ لوسائل التكنولوجيا الحديثة من أجل التعارف وبناء صداقات غير مشروعة. • الاستسلام للشهوات والرغبات وممارسة المحظور عبر الكاميرات والهواتف. • فتح الكاميرا والظهور أمامها بشكل محرج أو محظور. • إرسال الصور والفيديو إلى الآخرين دون التأكد من هوياتهم الحقيقية. • الحب الكاذب والخادع المنتشر عبر الإنترنت. • الخيانة الزوجية التي تعتبر من أخطر الأمور التي قد يتعرض بها الخائن إلى الابتزاز. • فتح المواقع الجنسية والإباحية. • نشر أرقام الهواتف ال