المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠٢٤

فيلم المتمرد الفخور" The Proud Rebel" 1958: قصة حب وفداء

صورة
 فيلم الغرب الأمريكي الكلاسيكي  The Proud Rebel" أو  "المتمرد الفخور" من إخراج مايكل كورتيز، أنتج في عام 1958. ويقوم ببطولته النجم آلان لاد وأوليفيا دي هافيلاند ودين جاغر، ويشارك فيه ابنه الصغير ديفيد لاد. يدور الفيلم في فترة ما بعد الحرب الأهلية الأمريكية، حيث يروي قصة الجندي الكونفدرالي الأرمل _(الجنوبي) جون تشاندلر وابنه الأخرس ديفيد، وهو ابنه البالغ من العمر 10 سنوات، ديفيد (الذي يؤدي دوره ديفيد لاد)، الذي شهد مقتل والدته المؤلم في غياب والده  وأصبح أبكمًا من الصدمة التي عاشها.. يحاول الثنائي بناء حياة جديدة بين جيرانهم البعض منهم معاديين. على الرغم من العنوان، لا يتناول تشاندلر ماضيه الجنوبي بشكل كبير. بدلاً من ذلك، يواجه تحاملًا من سكان البلدة (الشماليين) الذين يشير إليه بسخرية بـ “المتمرد”. ومع ذلك، يظل تشاندلر فخورًا ولا يتنازل عن قيمه. تتوالى الأحداث عندما يبحث تشاندلر عن علاج لأخرس ديفيد في بلدة  نائية. وفي تلك البلدة يلتقيان براعي الماشية (هاري بيرلي) وأبنائه جيب وتوم، الذين يحاولون سرقة كلب تشاندلر الخبير في رعاية الأغنام، لانس. في طريقهم، يلتقي تشاندلر بليني

عبد الباسط حمودة يغزو مجلة ميكي

صورة
في عدد مجلة ميكي 7/4/ 2024 - الصادر في مصر عن دار نهضة مصر، وفي قصة (هذه حياتك يا بطوط) – الحلقة 5 " قيراط حظ خير من فدان شطارة" يطلب بطوط من "عفريت المحمول" - الذي يخرج من تطبيق على الموبايل – أن يغير حظه إلى الأفضل، وبعد كثير من المكاسب والمغامرات الناجحة وحياة من الحظ السعيد- لا يشعر بطوط بالسعادة المنشودة، فيقرر أن يستدعي "عفريت المحمول" تارة أخرى – من تطبيق الهاتف- ليعيد حياته كما كانت! وأثناء شرح بطوط لأسبابه، يقول له: (حظي غير جلدي وريشي.. "أنا لا أعرفني... أنا تهت مني.. أنا لست أنا) في إشارة للأغنية الشهيرة! يتعجب العفريت: (ستغني؟!) يستكمل بطوط: (نظرت لنفسي فجأة فتعبت من المفاجآة" حاول أن تفهمني يا عم العفريت!) يلقي "بقايا" أو "فلول" متابعي "مجلة ميكي" الذين لا يزال البعض منهم على قيد الحياة ولم ينقرضوا مثل الديناصورات، باللوم في مثل هذه الحالات على دار النشر الحالية التي تصدر المجلة مقارنة بالقديم الذي كان يصدر حتى عام 2003 من (دار الهلال) العتيقة الراسخة التي تعودنا عليها وعلى اختياراتها من القصص وأسلوب ا