‏إظهار الرسائل ذات التسميات قضايا نسائية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قضايا نسائية. إظهار كافة الرسائل

الأحد، فبراير 15، 2015

وافقت علي الذهاب علي مضض وأيضاً لأتخلص من ضغوط أمي المتزايدة علي بالذهاب لذلك "السبوع"، وأنا اعرف مسبقاً ماذا ينتظرني.

لم تكن أمي على تواصل قوي مع تلك العائلة ولم تكن صحتها لتتحمل صداع احتفال صاخب "كسبوع المولود" ولكنها تدفعني دفعاً للذهاب معها لهدف واحد محموم مسيطر عليها منذ تجاوزي سن الثلاثين عام بدون زواج: وهو العثور على زوج بأي شكل و بأي وسيله وكأنني وصمة عار لابد من التخلص منها بأي شكل.

لم تتركني أمي لأرتدي ملابسي في سلام، ارتدت ملابسها في لمح البصر و تفرغت لي و لم تتوقف عن الكلام عن أهمية تلك الزيارة أو عن ضرورة تصرفي بالشكل اللائق أو توسيع دائرة العلاقات لعل الله يأتي بالفرج.

لم نكن بحاجه إلى طرق الباب ، فقد كان مفتوحا تهل منه رائحة المغات المميزة مختلطة برائحة السمن و مزيج من رائحة الأنفاس و العرق و اختلاط الكتل البشرية، دخلت أمي أولا و دخلت ورائها مراعاةً للأصول و أيضا نظراً لخجلي من جميع الموجودين هناك فلم أكن اعرف أيا منهن وعلي الرغم من ذلك فقد كانت سمعتي "كعانس" تسبقني فمنذ اللحظات الأولي لدخولي ولم تتوقف جدة المولود عن قرائه المعوذتين و المبالغة في ذكر رقم خمسه و الصلاة علي النبي و لم يتبقى إلا أن (تخمس) في وجهي حتى تتقي شر عيني في إلا احسد ابنتها أو مولودها. لم تكن تلك هي المرة الأولي التي أتعرض فيها لذلك الموقف المهين، وما ذاد الطين بله هو طريقه أمي في تقديمي للمدعوات و كأنها تتسول بي، كان وقع كلمات المدعوات في أذني كقطرات من محلول الكبريتيك الحارق:

    - يا حسرة و الله دي ما تتعيب ابداّ.
   - حلوة و متدينة و ست بيت شاطرة انا عارفه و الله البخت مايل ليه.
   -  ده اصغر منها و أوحش منها كتير و بيتستروا و بيلاقوا اللي يسترهم.

لم تتوقف الإهانات المباشرة و غير المباشرة عند ذلك الحد، فكلما حاولت التلهي مع إحدي المدعوات بأي نوع من أنواع الحديث سرعان ما ينتهي الحوار إلى نفس النقطه انني "عنست" و لابد من اللحاق بقطار الزواج بأي وسيله وكأن المشكلة في أنا او كأنني قد قصرت في أيا من واجباتي "كأنثي" في اصطياد العريس المناسب.

قمت لأهنئ والدة المولود و أن أضع في حجر المولود النقوط كما تقتضي التقاليد في مثل تلك المناسبات فما كان من أم المولود ان صاحت :

   - والله ما له لزمه خللي فلوسك معاكي تنفعك و أسرعت بقراءة المعوذتين... لتتقي شر عيني الحسودتين و لتدرأ شري "كعانس" تحاول أن تقبل مولودها، وسألت جده المولود أمي في مزيج من الوقاحة و الصراحة :

    - هي بنتك طاهرة ؟ الحاجات دي مافيهاش زعل يا حبيبتي لأحسن بنتي تتشهر ولا اللبن يتكبس في صدرها!!!

لم انتظر لسماع رد أمي ، استأذنت في الذهاب إلي الحمام اصطحبتني طفلة في سن العاشرة الي هناك و ما أن دلفت إلى الحمام و أغلقت الباب ورائي حتى أجهشت في بكاء حار و مر، لم اهتم اذا ما كان ماكياجي سيفسد من دموعي ، لم أعرف ما هي مشكلتي أو ماذا أفعل لأغير من نظرة الآخرين و المحيطين بي لي، فقط أريد أن أعرف ما هو الشئ الذي قصرت فيه ولذلك لم أتزوج كباقي الفتيات؟

تعلمت كباقي الفتيات ودخلت الجامعة كباقي الفتيات و تخرجت بعد أربعة سنوات بدون أن ارسب ثم التحقت بالعمل في احدي الشركات و لي دخل مستقل عن أسرتي بل و أساهم في مصروف البيت أيضا و أساعد إخوتي في دروسهم بعد عودتي منهكة من العمل كما أساعد أمي في جميع المهام المنزلية بدون كلل حتى يوم أجازتي استيقظ مبكرة لأساعد في اي مهمة مطلوبة: وكأنني في "بنسيون" علي أن أقوم بجميع تلك المهام نظير إقامتي، حتى إخوتي تغيرت نظرتهم لي ، أيعتقد أخي الأصغر أنني لا ألاحظ كيف يسارع بتحويل قنوات التلفاز إذا ما جاء مشهد لحفل زفاف أو عروسين معا لا اعرف ماذا يدور بعقله أيعتقد انه يحميني بذلك ولا يريد أن يجرح مشاعري؟ أيعتقد انه بذلك سيجعلني انسي أنني قد تجاوزت الثلاثين منذ سنوات بعيدة دون أن يطرق باب منزلنا العريس المناسب؟ أيعتقد أخي انه بذلك لن يذكرني بكلمات أمي الملتاعة عندما تذكرني بأنني أخطأت في تضيع فرصة العريس الذي تقدم لي منذ سنوات و رفضته بسبب كبر سنه؟ لماذا أري دائماً نظرة الإشفاق في عيني والدي و كأنني مريضة بالسرطان و احتاج للعلاج و نظرات الإشفاق معا. أريد أن اعرف فقط لماذا أصبح الرجال يصنفوني تصنيفا غريبا: فمنذ أن تجاوزت الثلاثين و جميع من يتقدمون لي إما كبار سن أو متزوجون أو أرامل و يحتاجون لأم بديلة لأبنائهم أو رجال يعملون بدول عربيا أو أوروبية ويريدون زوجة تؤنس وحدتهم في بلاد الغربة، وان جمع بين جميع هؤلاء العرسان علي اختلافهم قاسم مشترك عجيب:الجميع يريد أن يبخس بحقي في مهر كريم يضمن لي تجهيز نفسي بشكل لائق أو لا يريد إقامة فرح علي اعتبار أنني قد كبرت علي ذلك بل إن بعضهم يريدني بشنطة هدومي علي حد قولهم لأعيش في شقة زوجته الراحلة او مطلقته و ربما بنفس الأثاث القديم وكأنني ليس لي الحق ككل النساء في اختيار أثاث علي ذوقي الخاص . وما أن أرفض هؤلاء العرسان حتي تبدأ أمي في لومي و تعنيفي و الضغط علي نفسياً و كأنها قد أزالت عقلها و أغمضت عينها عن رؤية الحقيقة وعن تقييم ذلك العريس بما يتناسب مع ابنتها : أتريد تزويجي لمن هو اقل في المستوي المادي او التعليمي او حتى من يكبرني سناً بخمسه عشر أو عشرين سنة فقط لتتغير خانة الحالة الاجتماعية في بطاقتي من آنسة الي متزوجة. بغض النظر عن من يكون هذا الزوج أو ظروفه أو سنه؟

 أفقت من شجوني على صوت طرقات علي باب الحمام رددت بصوت مكتوم:

-  حاضر خارجه اهه.

أسرعت بغسل وجهي ومن بين دموعي المنهمرة نظرت إلى المرآة و كأنني أشاهد وجهي للمرة الأولي من تلك الزاوية: لأول مرة انتبه إلى ان وجهي قد تسربت إليه التجاعيد .لم يعد وجهي نضراً كما كان. لم اعرف كيف لم انتبه لذلك من قبل. لم يعد يهمني ذلك كثيرا الآن. لن أضع ماكياجا آخر، سأخرج للمدعوين كما أنا بوجهي الطبيعي كما خلقني الله بدون تجميل مصطنع. 

استجمعت قواي و خرجت من الحمام، نظرت إلي أمي في ذهول و ارتياع و أسرعت بالاستئذان:

   -  معلش اصل الحاج لوحده، مبروك ما جالك يا نجلاء.

تأبطت زراعي هابطين درجات السلم معاً، لم أكن اسمع أي شئ مما تقوله فقط شردت بذهني بعيداً و أنا أفكر في كيفيه مواجهة الغد، يوم العمل التالي: فهو يوم "الفلانتين" ،عيد الحب، ما أن وصلت المنزل حتى أغلقت علي باب غرفتي وأسرعت بطلب محل الورد القريب من مقر الشركة :

    - أهلا يا أستاذة أبعت الورد زي كل مرة باسم رئيس مجلس الإدارة والتهنئة بدرع التفوق من وزارة التجارة؟

- لا يا عم محمد ابعته باسمي علي الشركة واكتب على الكارت : "هابي فالانتين ..مع حبي وتقديري".

تمت



إذا أعجبك الموضوع: تابعنا باستمرار من خلال صفحتنا على الفيسبوك: مجلة لاكي  سترايك أو على تويتر أو اشترك بالقائمة البريدية ليصلك كل جديد على بريدك  | للتعليق: اضغط هنا



‫#‏عنوسة‬ ‫#‏عانس‬ ‫#‏عيد_الحب‬ ‫#‏فالنتين‬ ‫#‏فلانتين‬ ‫#‏الحب‬ ‫#‏العانس‬

الأربعاء، يناير 14، 2015

أشحت بوجهي بعيدا وألقيت بعقب السيجارة على الأرض وسحقته في حنق، كنت أريد أن يمر الوقت سريعا، فلم تعد اذناي قادرتان لا على سماع صوت المقرئ الأجش في تلك الليلة الباردة ولا على سماع ذلك الرجل الذي اخذ في الكذب وادعاء بطولات لم تحدث بينه وبين المرحوم.

الثلاثاء، فبراير 09، 2010


قصة حقيقة مترجمة عن أصل إنجليزي - جرت أحداثها في الخمسينات بالولايات المتحدة الأمريكية، حين كان العار من الحمل للنساء غير المتزوجات يؤدي إلى قيام النسوة بمحاولات الإجهاض باستخدام أدوات مثل شماعات المعاطف والاستعانة بخدمات أنواع من حثالة البشر مثل "بارني".
-- بقلم : ماري جونستون Marie Johnstone – الولايات المتحدة الأمريكية

كان الرجل الأكبر سنا، وذو ثقل اجتماعي، ومتزوج. كنت عازبة وساذجة، متخرجة حديثًا من الكلية. كان ذلك في منتصف الخمسينات. كانت لي حياة كاملة ومثيرة ، ومستقبل واعد في مجالي الذي اخترته ، وكل نيتي تنصب على الاستقرار في دور الزوجة والأم وأن أحيا حلم الفتاة الأمريكية، أمل الناس على مستوى العالم. وبسبب هذه الأسباب السالفة الذكر وقائمة طويلة من الأسباب الأخرى ، لم يكن هناك أي وسيلة في العالم قد تنجح في إقناعي بأني قد يكون لي طفل في هذا التوقيت وفي تلك الظروف.

ماذا يمكن أن أفعل؟ الإجهاض غير قانوني. شربت مسكن ، ألقيت نفسي على الجدران، وفعلت كل الأشياء الفظيعة الأخرى التي يتردد أنها تنهي الحمل. بما في ذلك استخدام شماعات المعاطف. إعلانات شماعات المعاطف هذه ليس هناك من سبيل ليكون لها التأثير المطلوب وإبراز الأهداف الحقيقية، إلا أن تكون المشاهدة لها "إمرأة ، حاولت إنهاء حمل بهذه الطريقة". أخيرا وبهلع شديد، قررت أنني لا يمكن ان أقوم بذلك بنفسي.

وتوجهت أولاً إلى طبيبي الموثوق به، (لم أكن قد شاهدت طبيبة إمرأة من قبل!) واقترح علي أولا أن أجد طريقة لأتزوج. حتى وإن لم يكن هو والد الطفل، قال: قد يكون شخص آخر. واذا استبعدنا هذا الاحتمال ، قال انه يمكن أن يوجهني إلى مكان أمين، خارج نطاق الولاية الذي يمكن أن أذهب إليه حتى أضع الطفل وثم أعرضه للتبني. إلا أن ذلك يعني أن تبتعدي عن حياتك لمدة 6 أشهر... أن أفقد نصف سنة من حياتي، وبعدها أن أعيش كذبة لبقية حياتي، وناهيك عن العار والحزن الذي سوف يصيب أسرتي المحترمة المتدينة -- لا، لم تلق هذه الحلول جاذبية لعقلي ذو الـ 22 ربيعًا.

أخبرت والد الطفل، وهو رجل ثري إلى حد ما وذو مكانة كبيرة في المجتمع، ولم يبدو عليه الإنزعاج، و قال لي أن اتحدث إلى امرأة كانت تعمل في بناية مكتبه (وعندها، تساءلت عن عدد المرات التي لعب فيها هذا الدور!) ، وقال انها تستطيع ان تقول لي ما يجب القيام به.
كنت أعرف هذه المرأة بشكل عرضي. كانت عصرية ومحنكة بشكل كنت أشك معه في إمكانية أن أكون كذلك أبداً (وكنت على حق في ذلك على الأقل). قلت لها أن لي صديقة بحاجة إلى الإجهاض. فكتبت رقمًا على قصاصة من الورق، وقالت لي اتصلي وإسألي عن شخص يدعى "بارني" ، وقالت لا داعي للقلق. وقالت أن العملية سوف تكلفني 100 دولار أميركي. كان راتبي 190 دولارا في الشهر، ومدخراتي في حساب التوفير بلغت نحو 37 دولارا. عدت الى والد الطفلة ، الذي قال انه يمكن أن يعطيني مبلغ الـ 100 دولار المطلوبة في اليوم التالي – فوراً بعد ظهر ذلك اليوم ، إذا ما كنت احتاجه. ذهبت إلى الهاتف العمومي وطلبت الرقم.

وردت امرأة على الهاتف. بالتأكيد ، وقالت : انه هنا. جاء "بارني" على الخط وسألني إذا ما كان أحد يعرف بالأمر. قلت: لا أحد. قال: موافق، وقال : أيمكنك الحصول على 100 دولار؟ قلت: لدي الملبغ. طلب بارني أن أنتظره أمام مسرح لوي الكبير في شارع كذا وكذلك عند الظهر في اليوم التالي، وكان يوم السبت. قال لي: تعالي بمفردك.

وقفت أمام مسرح لوي الكبير في ذلك اليوم في طقس شديد البرودة من أيام شهر فبراير ذات المطر الثلجي القارص ، شعرت بوحدة شديدة كما لم أشعر في أي وقت مضى في حياتي، أقف في انتظار سيارة بويك سيدان سوداء موديل 1952. أوقف بارني السيارة ، وسرعان ما مد يده وفتح الباب الخلفي، وانطلق بسرعة وأنا منتصف طريقي للجلوس بالسيارة. ثم سلمني ربطة رأس قماشية قذرة عليها زهور زرقاء مطوية. وقال: اربطيها حول عينيك، واجلسي في منتصف المقعد. هل لديك المال؟ قلت: نعم.

في الدقائق الـ 20 التالية قاد السيارة في صمت حول أنحاء المدينة، ويسير ببطئ من مربع سكني لآخر. وأنا قد لويت رباط الرأس بعض الشيء وتركت ما يكفي من فتحة على جانب واحد تسمح لي أن اختلس النظر لأعرف أين نحن بالتقريب. كنا نسير في جزء من المدينة نادرا ما زرته ولكن مع ذلك عرفته، وهي منطقة مساكن سابقة التجهيز قبيحة المنظر بنوها لجنود القوات المسلحة العائدين من الحرب، و قد بنيت على عجل قبل عقد من الزمان. وأنا متأكدة من تلك المنازل سقطت أو تم تجريفها منذ فترة طويلة ، لكنني الآن وبعد مرور 50 عاما، أستطيع أن أقودك الى هذا المكان بالضبط في أي يوم. عندما وصلنا إلى الحي، قضى بارني خمس دقائق او عشر أخرى يلف ببطء. فقد كان من الصعب تتبعه، ولكن اذا كان أي شخص كانوا يحاول ذلك، كان بارني سيستطيع معرفة ذلك بسهولة.

في النهاية توقفنا في مرآب صغير ، لبيت رمادي كئيب ، شبيه بطراز المزارع المجاورة لمصانع الألومنيوم، وقال بارني: يمكنك خلع العصابة عن عينيك. تلك كانت الكلمات الأولى منذ أن قال عبارة: "هل لديك المال؟"

باب المرآب كان يؤدي إلى مطبخ متواضع إلى حد ما، حيث وقفت امرأة. بدت لي إمرأة ساخنة تفوح بالرغبة ، ورائحة المكان تشبه رائحة طعام الليلة الماضية من الطعام المقلي والخضر المسلوقة. أخذت مني المبلغ. واختفى بارني. وأشارت لي المرأة لي إلى الغرفة الصغيرة التي أدت ردهة قصيرة ومظلمة خارج المطبخ مباشرة ، وقالت لي أن أضع معطفي على كرسي وأن أخلع سراويلي الداخلية ، بارني سيأتي حالاً. كان في الغرفة طاولة خشبية شبيهة بتلك التي في مطبخ والديّ. كان هناك اثنين من الكراسي وكرسي آخر، وطاولة أصغر عليها قنينة ماء الى جانب الحوض ، وبعض أكواب ورقية وكومة صغيرة من المناشف. الغرفة كان بها ورق حائط باهت اللون فيه صفوف من التصاميم بنية اللون تشبه سيقان القمح.

دخل بارني ، بدون المعطف. بدا لي أنه يمكن أن يكون أي شخصية كاريكاتورية شائعة ذات شعر دهني لامع لبائع سيارات مستعملة. كان يرتدي قميصا ابيضاً وربطة عنق حمراء مخططة ، كل منهما سيء الذوق. لو لم اكن أشعر بأني منومة مغناطيسيا ومتقوقعة داخل ذاتي في هذه اللحظات ، كان من الممكن أن يبدو المشهد كله وكأنه فيلم كوميدي رخيص درجة ثانية، إلا أنه لم يكن مضحكا في ذلك الوقت. وقال بارني على الاستلقاء على ظهري على الطاولة. قال: لن يؤلمك هذا. شعرت بشيء يدسه في مهبلي ، وهو شيء أصغر من حشوة "التامبون" الصغيرة الخاصة بالدورة الشهرية. انتهى الأمر في دقائق معدودة. وقال بارني أن أرتدي سراويلي الداخلية وسيكون بانتظاري في السيارة. كنت أتساءل في وقت لاحق اذا كان قد غسل يديه ، قبل أو بعد هذه العملية.

بينما كان يقود سيارته ليعود بي الى مسرح لوي الكبير قال بارني لي يجب أن أتوقع أن يبدأ نزيف في غضون ساعات قليلة. وكان ذلك فقط هو مجمل حديثنا، ولكن لم تستغرق رحلة العودة سوى جزء ضئيل من الوقت الذي أمضاه في رحلة الذهاب.

بارني كان على حق بشأن النزيف. قلت لزملائي في السكن أنني أعاني من بعض التشنجات سيئة حقا ، وفكرت أن أبقى في الفراش ليوم الاحد. وفي صباح يوم الاثنين وكان لا يزال النزف شديدًا. فزعت كثيراً. اتصلت بطبيبي وقلت له انني بحاجة الى زيارته على الفور.

وقال الطبيب، من فعل بك هذ؟ قلت: لا أحد، أنا فقط ذهبت التزحلق على الجليد، وسقطت سقطة عنيفة. بعد لحظات قليلة من الكشف غير المريح، عقليا وجسديا، وقال: أنت واحدة من المحظوظات حقًا. أعطاني وصفة طبية لأملأها وطلب مني أن أعود بعد شهر واحد، وأن أزره إذا حدثت مشاكل في غضون هذا الشهر.

واتضح لي لاحقًا أنني كنت بالفعل محظوظة؛ فأنا لم أمت جراء النزيف ولم تحدث لي أضرار جسدية تعيقني مدى حياتي. وعشت لأتزوج وأرتدي ثوب الزفاف الأبيض الطويل ، وأن أربي ثلاثة أطفال جلبوا لي قدر من السعادة في كل يوم من حياتهم يكفي لمحو أي ذكرى سيئة مرت قبل أو منذ ذلك الحين. إلا أن هذه الذكرى لا تمحى من ذاكرتي. ولازلت أصلي من أجل أولئك النسوة اللائي لم يكن من المحظوظات.

إذا أعجبك الموضوع: تابعنا باستمرار من خلال صفحتنا على الفيسبوك: مجلة لاكي  سترايك أو على تويتر أو اشترك بالقائمة البريدية ليصلك كل جديد على بريدك  | للتعليق: اضغط هنا
اجهاض - قصص نسائية - أدب نسائي 

الأحد، ديسمبر 13، 2009


اعترف و اعتذر للقارئ العزيز عن العنوان الفج و لكنه يعكس واقع و مشكله تحتاج الي المزيد من الدراسه و الرصد و التحليل:

هي امراه بسيطه من الطبقه الكادحه ترتدي الجلابيه السوداء و الايشارب ولكن سائق الميكروباس لم يرد ان يوصلها رغم انه ذاهب الي نفس الجهه ووجود اماكن بالطبع لم يفصح السائق عن الاسباب ولكن المراه بفراستها وذكائها الفطري لاحظت ذلك ولست ممن يدفنون الرئوس في الرمال : فالامر حقيقه اصبح كسرطان مستفحل لا اجد له اسما فهو ليس تحرشا جنسيا بالمعني المفهوم او تمييزا بسبب الجنس و انما هو مرض مستفحل لدي بعض الرجال للاسف:

*تبدا اعراضه بالتهام اي امراه بالعيون ايا كان زيها او طبقتها الاجتماعيه .

*تكرر ذلك كثيرا مع زميلات لي : فإعلان ((مطلوب سكرتيره)) يحمل في داخله الكثير: يكون صاحب العمل ممن يملكون المال و الشركه عباره عن شقه صغيره الراتب من 450 الي 500 جنيه و تبدا بعدها طلبات عجيبه من نوعيه: لو سمحتي تعالي ارفعي ستاره الغرفه و بالطبع يوجد سعاه تخصصهم مثل تلك الخدمات و لكن صاحب العمل يريد فقط النظر الي الفتاه من الخلف لدراسه اعمق!!!

*او اتصالات تليفونيه غير مبرره : انتي ساكنه فين اوصلك في طريقي اونفسي اشرب قهوه من ايدك او عايزك تعمليلي CD فيه اغاني علي زوقك

* ومن مرضي ذلك المرض الاخلاقي ايضا من يفضل اختيار شركه نقل معينه المضيفات فيها من الاناث و ليس الذكورعلي رحلاتها الي المدينه الساحليه حيث اقطن و امتعاضهم اذا تغير الجدول و كان المضيف رجلا قد يكون اخ او ابن مطالب بالكدح لشق طريقه في الحياه او عائلا لعدد كبير من الافراد و المضيفه بدورها يطلب منها رئيسها رفع الكلفه مع الركاب حتي يطلبوا المزيد من المشروبات و حدث ولاحرج

*مطلوب فتيات للعمل بكافتريا سياحيه بالمدينه الساحليه حيث اقطن و الامر في حقيقته قهوه عاديه تقدم الشيشه و المشروبات و لابد وان تكون فتاه كعنصر للجذب و بالطبع فالمقاعد ممتلئه عن اخرها و من يجلس لايقوم لان الكراسي ليست تيفال زهران!! لا اعرف ماذا ينتظرون فمعظمهم متزوج

* و من اعراضه ايضا الصور و الدرجات المختلفه من المعاكسات و التحرشات بل و التلامس ايضا و كذلك اذا ساق القدر امراه لتقود سيارتها في شارع مزدحم ينهال عليها سيل من المضايقات و الالفاظ بل و الشتائم المكتومه ببوق السياره والتي يتفنن بعض الشباب العابث بالتحدث بها بدلا من اللسان

*حتي زوجتي في احدي الرحلات الطويله و رغم اصطحابي لها مع ابنتنا الرضيعه ورغم ارتدائها الحجاب الا انها ذكرت لي بعد انتهاء الرحله ان السائق لم يرفع عينه عنها في مراه السياره رغم انشغالها بقراءه القران

لا ادري اهو كبت جنسي مكبوت لدي البعض ام ضعف الوازع الديني فكلمه غض البصر اصبحت مثل (صباح الخير) مجرد اكلشيه لا يطبقه البعض ام اختفاء قيم كانت موجوده مثل المرؤه و احترام المراه كانها امك او اختك


إذا أعجبك الموضوع: تابعنا على الفيسبوك: مجلة لاكي سترايك أو تويتر أو اشترك بالقائمة البريدية ليصلك كل جديد 

تحرش جنسي - مطلوب سكرتيرة - مطلوب فتيات للعمل بكافتريا سياحيه - قضايا نسائية
Searches related to تحرش جنسي
تحرش الجنسي في امريكا
تحرش الجنسي في الحافلة
تحرش الجنسي في مصر
التحرش الجنسي في باصات مصر
تحرش الجنسي في المغرب
تحرش فى المواصلات
التحرش الجنسي في السعودية
التحرش الجنسي بالاطفال

الاثنين، نوفمبر 09، 2009



اعزائى زوار المدونه ، ربما تتسألون ما المقصود بالصفقه الخاسره و يا ترى الصفقه ديه ليه خاسره و ما نوع الصفقه (اى نوع من البزنس يعنى) ربما يخطر على بالكم افكارا كثيره و لكن يا ترى يا هل ترى ....يأتى الى اذهانكم ان تلك الصفقه هى
الزواج !!! نعم الزواج ,,نعم نعم لم اخطأ فى التعبير.. هو الزواج بعينه .

"الزواج " هذا الرباط المقدس الذى وصفه المولى عز و جل فى كتابه الكريم بالميثاق الغليظ.
فى قوله : {وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقاً غَلِيظاً}

و الميثاق هي الكلمة التي عقد بها النكاح اى العقد. و كلمة «الميثاق الغليظ» لم ترد في القرآن إلاّ في عقد الزواج، ما يوحي بالأهمية الكبرى التي يوليها الله سبحانه للعلاقة الزوجية بما لا يوليه لأية علاقة أخرى، لأن أية علاقة إنسانية في الموارد الأخرى تختص بجانب من جوانب الحياة الخاصة للطرفين، بينما تمثل علاقة الزواج اندماجاً روحياً وجسدياً في كل المدى الزمني الذي تلتصق حياتهما ـ فيه ـ ببعضها في الليل والنهار في المفردات الصغيرة والكبيرة، على هدى التعبير القرآني: {هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ} فكأن كل واحد منهما يلبس الآخر ويدخل في داخل شخصيته، الأمر الذي يترك تأثيره العميق الواسع على كلٍّ منهما في طبيعة حركة حياته وقرار مصيره، ما يفرض الكثير من التأكيد والتوثيق في خط الالتزام من موقع عمق الكيان لا سطح الكلمة.



و بالرغم من هذا الوصف الإلهي الرائع نسفهه و نحقر من شأنه نحن بوصفه انه صفقه و يا ليتها صفقه مربحه بل صفقه خاسره ايضا.

ما اظلم الانسان
هذا و صف الدكتور ايمن للزواج ، قرأته بالصدفه حينما كنت اتصفح الانترنت والحقيقه الموضوع شدنى جدا وحبيت ابعته لمجموعه من اصدقاء دوبى على الفيس بوك لنتحاور ونتشارك الأراء المختلفه معا ولى صديقه عزيزه الحقيقه ردت على مقاله
الدكتور باستفاضه فأردت مشاركتكم جميعا معنا .

سوف اضع مقاله الدكتور و رد صديقتى اى الرأى و الرأى الأخر دعونا نتفاعل معا و كل واحد يقول رأيه.
ده لينك موضوع د/ ايمن


و ده رد صديقتى

كتبت نونا


لو سمحتولى انى اقول وجهة نظرى ولو انها هتكون وجهة نظر طويله شويه
اولا انا مش متفقه معاكم على كلمة صفقه هو الموضوع مش تجاره بين رجال اعمال او فى البورصه ولازم حد يكسب فى النهايه لا طبعا دى اسمى علاقه واسمى رباط وهو الرباط المقدس فكلمة صفقه دى مالهاش وجود فى العلاقه بين الزوجين اما عن باقى المقال فخلونا كده نمسك جزء جزء

* الامومه اظن هى هتبقى ام وانت كمان هتكون اب ولا الاولاد هيقولوا انكل بدل بابا ولو انت من البدايه مش حاسس ان الابوه دى حاجه شداك او حاجه محتاجها فخلاص ابعد عنها من البدايه ومافيش حد هيغصب عليك فحاجه
وكون ان البنت وهى صغيره بتلعب بالعروسه لان الحنيه دى ميزه وصفه من صفات المرأه ولعب الولد بالعربيه المدرعه والمسدس ده لان الاولاد بيكون عندهم طاقه عاليه شويه عن البنات وبيميلو اكتر للعنف ولو حلم انه هيحكم العالم وانه قائد ظافر ده دليل على العنف الداخلى والطاقه الزايده ودليل على حب السيطره والتحكم واحيانا الغرور والكبرياء اما عن الحماقه او الخضوع تحت سيطرة امرأه تحكمه فى الحاله دى بيكون العيب فى شخصيته هو ومش كل الرجاله بيتحكم عليهم ولو حب يعمل حاجه هيعملها بمزاجه مافيش حاجه بتتعمل غصب عنه.كمان دى بتوضح مدى ذكاء المرأه الخارق وبعد نظرها وقدرتها على التفكير فى اكثر من موضوع بينما الرجل لا يستطيع التفكير الا فى موضوع واحد فقط وليس لديه طولة بال او صبر يعنى بيحب ينجز فى الامور ولكن المرأه عندها طولة بال وقوة تحمل وصبر شديد بدليل انها بتقدر تشتغل جوه البيت وبره البيت وتمشى اسره كامله وتحللهم مشاكلهم مشاكلهم وتذاكر للاولاد وتستحمل عصبية الزوج وتكشيرته دايما بسبب مشاكله فى الشغل

*اما بئه عن فكرة الحقد على العزاب

اولا اللى عايز العسل لازم انه يستحمل قرص النحل فلو شخص مش عنده الرغبه فى الزواج وسعيد بالعيشه اعزب خلاص ايه اللى يجبره على الحياه الكئيبه اللى اتوصفت دى هنقول كلام الناس ايه يعنى الناس بتتكلم عن الاعزب والمتزوج والارمل والمطلق وحتى على الجنين فى بطن امه ولكن لابد وان يفكر اذا مرت عليه السنين بدون زواج وكبر فى السن وهو عايش حياة العزوبيه او حياة الضياع او السعاده المؤقته وجه الوقت االلى هتكون محتاج فيه زوجه ترعاك فى مرضك او ابن يحملك وقت شدتك هتعمل ايه بئه فى الوقت ده ؟ هتقول ياريت اللى جرى ماكان؟ وده كلام ناس مجربين مش كلامى انا

*نيجى بئه لشيال الهانم
لو اخدنا كلمة الهانم من الناحيه الدنيويه قصدك يعنى الست المدلله ذات الخدم والحشم طيب يعنى هو عيب ان مراتك تعيش هانم؟؟ ياسيدى والله يبقى كتر الف خيرك انك معيشها هانم ده طبعا لو الكلام ده حقيقى وان فى ست عايشه العيشه المرفهه اللى انت بتوصفها دى ولو من الناحيه الدينيه فديننا كرم المرأه ووصى على حسن معاملتها ومعاشرتها (رفقا بالقوارير) انت بئه عايز تغير ده وتعمل زى هارون الرشيد وتلم الجوارى حواليك؟؟ وبعدين ايه المشكله لما تشيل شوية حاجات تقيله شويه دى مراااااااااااتك عارف يعنى ايه مش عدوتك ولا حاجه لاسمح الله وبعدين كلمة عبدا مجانيا لو بصيت كده شويه فى بيتك ولو كنت غير متزوج بص فى بيت والدتك شوف ازاى البيت ماشى زى خلية النحل من تنظيف مع اعتراضى طبعا على استخدام كلمة الاعمال القذره اللى استخدمت فى المقاله فهى بتنظف وتغسل وتكوى وتذاكر للاولاد وتسهر على المريض منهم ده غير تفكيرها فى جوزها ولو كانت مزعلاه شويه مش بتسكت الا لما تصالحه وتفتكر عيد ميلاده وعيد جوازهم لان كل مناسبه ليها ذكرى حلوه بينهم وطبعا كل الذكريات الحلوه دى ليها يوم جميل مع الزوج يعنى الحياه مش كلها نكد كده زى مابتقول وفنفس الوقت نلاقى الزوج بيقول انها بتفكر فى حاجات تافهه ودى واحده دماغها فاضيه وعلى فكره ممكن الزوجه دى تكون بتشتغل يعنى عامله زى المكوك بره البيت وجوه البيت فلو حتى مثلت او ادعت انها مريضه كما وصفها اكيد ده بيكون رد فعل منها عند الشعور من ناحيتك انك اهملتها شويه او مش واخد بالك اظن الست الهلكانه معاك دى يوم ماتكون تعبانه او بتدعى المرض حتى !!!! فأنت مش هتخسر حاجه لو حسستها انك مخضوض عليها وشوف هى بتطلب منك ايه حاجه بسيطه جدا انك تحسسها انك لسه بتحبها وانك ممكن تتخض عليها لو تعبت اما بئه اذا كانت مريضه فعلا يعنى مش بتمثل عليك ولا حاجه طبعا الواجب عليك انك تراعيها ولكن اللى بيحصل انك بتفكر اول حاجه تعملها انك تبعتها بيت اهلها عشان يخدموها هى والاولاد لانك مش هتعرف تخدمها واذا طبعا فترة المرض طالت شويه هتفكر تتجوز غيرهالانك مش عارف تعيش وحيد وان حياتك بدون ست تراعيك وتشوف مصالحك صعبه وكأنك اول مره تعترف بأهمية الست فحياتك ده غير بئه ان عدم شغلهاوهى تعبانه هيقلل الدخل بتاع الاسره لان المرتب بتاعها اللى كانت بتدفعه فى البيت او لدروس الاولاد وقسط المدرسه خلاص مش موجود او اصبح بيتصرف على علاجها يعنى كمان مش انت اللى هتصرف علي علاجها على الرغم ان لو حصل العكس يعنى الزوج هو اللى تعب هتلاقيها سهرانه تحت رجله تراعيه حتى يشفى واذا توفى احتمال كبير انها تعيش بدون زواج لرعاية اولادها طبعا الراجل لو هى اللى ماتت هيتجوز على الاربعين وده هيكون استحمل اربعين يوم بصراحه كله ذوق فضل صابر اربعين يوم بعد وفاتها بدون زواج وكمان استحملها طول فترة مرضها ياسلام اصيل

*اما عن موضوع المملكه الخاصه بيها فأنت ايضا ملك فى هذه المملكه ولو كانت هى فرد عادى فى اسرتها زمان فأنت كنت كده برضو فى بيت اسرتك ويمكن انها كانت واحده مدلله جدا داخل الاسره وان بيتك ده هو جحيم مش جنه ولا مملكه زى مانت بتقول وعلى الرغم من كل ده بنلاقى الزوجه اللى كانت مدلله فى بيت اهلها اصبحت الفلبينيه الخاصه بحضرتك وبأولادها وكل واحد عند اهله بيكون غالى يعنى وصفك لبيت الام وعطاءها الكبير وحنانها اللى مالوش حدود ده يدل على مدى تعارض كلامك فى الاول واعتراضك عن الحنيه المخلوقه بالفطره لدى البنت هى مش والدتك دى زمان كانت فى نفس الوضع بتاع مراتك دلوقتى هل هى دى وجهة نظرهم كان بيت والدتك اصبح جحيم مش جنه زى مانت بتوصف وبعدين احيانا الزوجه بتغيير على زوجها حتى من امه لانها بتحب تحس ان جوزها مش بيرتاح غير فى حضنها ومن ناحية الحنين للماضى والايام الخوالى الزوجه بتحب تحس بعد عناء طول الاسبوع ان فى يوم كامل ليها هى وجوزها بس ولكن الزوج بيحب يقضى اليوم ده مع اصحابه عشان يعود لايام العز اللى بيقول عنها وهى تقضيه مع اهلها او اصحابها واعتقد انها هتوافق وترحب لان دى حاجه هتسعدكم انتو الاتنين

*بنك متحرك
والله انتشر فى الفتره الاخيره ان فى زوجات كتيره هى اللى بتصرف على البيت والزوج والاولاد وبعدين الدين لما قال ان القوامه من صفات الرجل برضوا قال ان الحياه تعاون ولو انت بتشتغل صرف عليها وبعدين مافيش ست هيكون جوزها بيصرف عليهاوقايم بكل مسئولياته كامله وهنقول انها عايزه تشتغل عشان المساواه والنديه لا طبعا اكيد طبعا هتفضل انها ترتاح فى بيتها وتعيش معززه مكرمه لكن بنشوف الزوج اول مايطلب منه شئ يقول يوووووه هو انتى على طول هات هات عايزين وعايزين انا هجيب منين الخ ... من الكلام ده وبعدين دلوقتى مافيش راجل بيصرف على البيت من الالف للياء كل حاجه مشاركه
*البراجماتيه والانوثه طبعا ربنا له فى ذلك حكم ولو ينفع زواج المرأه من اخرى كان حصل وكان هيبقى برضو فى متعه لكن ربنا اعلم بلافضل والامتع للبشر وكمان جعل الزوجين سكن لبعض والحياه بينهم تجعل كل طرف محتاج للاخر اما عن مواقع الزواج مش شرط ان كلمة غنى يعنى فلوس كتير وكلمة كريم مش معناها انه بيصرف شمال ويمين لكن ممكن يكون كرم فى المشاعر فكيف بعد كل ماقيل عن عطاء المرأه لازالت لا تعطى شئ ؟؟!!!

*هارون
المرأه دايما بتحب الرجل اللى يستمد قوته من ضعفها وهى دايما منكسره عشان هى محتاجه لوجوده فى حياتها ودى الفطره اللى ربنا خلق المرأه بيها تعمل ايه طيب ولو انت مش ناوى على زواج يبقى بلاش تدخل البيوت وتقبل العزومه وبعدين الاهل بيعزموا شاب اعزب عشان يجوزوا بنتهم ايه المشكله عايزين يطمنوا على بنتهم ولو نفتكر سيدنا شعيب عمل ايه هنلاقى ان موقف الاهل كان موقف عادى

*لماذا الهوان

لو انت مش عايز تدخل فى المعركه الخسرانه دى فقول بئه يا نحله لاتقرصينى ولا عايز عسل منك مش نقول بقره وكوب اللبن والجبنه الرومى والبقال مع انك متأكد جدا من جواك انك محتاج المرأه فى حياتك بسبب الهرمونات اللعينه اللى انت بتقول عنها وبعدين لما الدين والشرع حرموا العلاقات وحللوا الزواج عشان اللخبطه والعك والكوكتيلات الوحشه وليه تبص لسندوتش جبنه وانت معاك كابوريايه جميله وعلى فكره انا اصريت انى ارد على المقاله لانى لو فكرت اتجوز مش عايزه تكون دى الافكار المعروفه عن الجواز والا قلته احسن ولو مافيش تعاون بين الطرفين وقلوبهم على بعض يبقى ياالف خسااااره واخيرا
اسفه جدا للاطاله عليكم

هذا رد صديقتى كما كتبته و فى انتظار مشاركتكم
عذرا على الاطاله


إذا أعجبك الموضوع: تابعنا باستمرار من خلال صفحتنا على الفيسبوك: مجلة لاكي سترايك


الثلاثاء، نوفمبر 07، 2006


إلى أخواتي وبنات عمي وبنات خالتي وزميلاتي وقريباتي و و.. و.. وأم عربي البقالة .. وكل النساء والبنات اللي اعرفهم واللي ما اعرفهمش إللي اترعبوا من موضوع التحرش إللي تفاصيله كلها منشورة في مدونة الوعي المصري هنا ..

وكمان في مالكوم إكس عند مالك هنا
أكتب هذه الكلمات بعد أن قرأت في إحدى المدونات خواطر أحدى الأخوات بعد أن سمعت أخبار التحرش الذي حدث في وسط البلد .. وهي :




أخي المتحرش كده عيب "


"أخي المتحرش ممنوع التحرش"

"منطقة امنه ممنوع التحرش"

"فخور لأني غير متحرش"

"مصر خالية من التحرش"



وفي الواقع ضحكت ، فالشعارات التي أرادت أن تنشرها - وإحدى البنات إللي علقت على الموضوع .. مثيرة للضحك .. بل والشفقة - واضح أنها مؤدبة وطيبة جداً يا عيني .. هو اللي بيتحرش ده بيقرأ ؟؟ ده عامل زي التور الهايج.. هو أساساً لو بيفكر ما يعملهاش .. حد عنده وقت يقرأ؟ والشعارات ما تجيبش نتيجة في الحالة دي


إفتكري دايماً ... أنت الأقوى .. تقدري تخلي فضيحته بجلاجل 

طبعا أنا مش باتكلم عن التحرش الجماعي .. دي حاجة استثنائية علاجها أمني بحت .. شوية عساكر في المكان في المرة اللي جاية

أنا بأتكلم عن حالات التحرش الفردية

يا بنتي منك ليها .. أولاً لازم البنات والستات تبطل تخاف من الرجالة والشباب في الشارع والمواصلات .. ده زيك زيه .. والنوع اللي بيتحرش .. بيكون عامل زي الكلب ... لو شم ريحة الخوف في الضحية بيعضها.. إنما لو شاف منك صلابة وقوة وعدم خوف .. هيحط ( ديله ) بين رجلية ويجري

ثانياً ..اللي بيتحرش ده يا بنتي .. بنى أدم غلبان وعنده طاقه زايدة .. كل اللي هو عايزة إنه يلمسك .. عايز يجرب ملمس جسم الأنثى شكله ايه - دراعاتها .. بطنها .. صدرها !! .. مع كل الاغراء والرقص والبلاوي اللي بيشوفها في الشارع وعلى التليفزيون والانترنت .. نفسه يجرب يحط ايده على واحدة .. يلمسها بس

ثالثاُ .. إنتي مش عروسة حلاوة لو لمسك حياخد منك حته ولا هيضيع عذريتك ولا شرفك !! أبداً وبعدين الستات في العالم كله بتتعرض للتحرش .. حتى الستات في الجيش - الجيش الاسرائيلي على سبيل المثال.... والرجالة كمان بتتعرض لتحرش من الستات - يمكن ما شفتوش إنتوا .. بس موجود في الاتوبيسات والاماكن الزحمة

علشان كده .. اوعى تخافي ..شيلي الخوف والرعب من قلبك .. تلاقي نفسك قادرة تتعاملي مع الموقف .. إنما خوفك هيشجعه زيادة


أســــاليـــــب التعـــــامل في الحـــالات دي

في الواقع أسلم طريقة للبنت للتصرف في الحالات دي ... إنها تلجأ للناس في المكان ولا تتعامل مع المتحرش بنفسها أو تلجأ لسياسة الفضايح وخدوهم بالصوت لا يغلبوكم ... لأنه ممكن يكون شارب ولا متنيل بنيله أو يرد الاساءة بالعنف .. يقوم يؤذيها ، ممكن تدخل محل أو تطلب مساعدة أشخاص أو ويفضل يكونوا مجموعة علشان الموقف ينتهي لصالحهم

لكن لو مافيش ناس حواليها وكان مافيش مفر انها تتعامل مع الموقف لوحدها ... إليك بعض النصائح



حاولي تتجنبي الأماكن المنعزلة قوي.... والمزدحمة قوي

أولا .. لازم كل الناس رجالة وستات تفتكر إن التحرش بأنثى دي جريمة يعاقب عليها القانون بالحبس لمدة تصل 6 أشهر سوا كان كبير ولا صغير - فكريه بالسجن يمكن يرتدع 

ثانياً .. لازم البنت تعرف شوية حركات دفاع عن النفس علشان تعرف تمشي بأمان .. مش هأقولك روحي اتعلمي كراتيه .. بس هأقولك شوية حركات بسيطة ممكن تخليه يجري.. لو حد تحرش بيكي بجد .. تخيلي نفسك بطلة في فيلم من أفلام الأكشن .. خدي وضع دفاع عن النفس زي بتاع الأفلام وصرخي في وشه تقطعي خلفه من الخضة.. هيتخض ويعمل عيشة .. ويمكن يعمل ام الخير كمان

لو تطور الأمر وكان التلامس واضح ومباشر .. في حركات بسيطة تقدري تعمليها 

* ضربة بالكفين في نفس الوقت على الودنين - كأنك بتسقفي في فرح بلدي على خلقة اللي خلفوه - تخلي ودانه تصفر ويفقد تركيزه والدنيا توش وتوررر معاه .. قوم يكون عندك فرصة للهرب من المكان

* ضربة بسيطة ببطن إيدك في مناخيره - تقلب مزاجه على طول وينسى ويمكن يمشي لوحدة - من غير ما ياكلك بالقلم ... إنتى وحظك

* ضربة بسيطة في الحنجرة تخلية يقعد يكح ربع ساعة

* لو مسكك بإيد ولا بالاتنين .. ارفعي دراعاتك الاتنين من تحت لفوق - بقوة - وانطري دراعاته لبره .. حتى لو كان أقوى منك برضه لازم الحركة دي تخلي دراعه يتفك عنك - لأنه مش متوقعها - ويا سلام بقى لو برجلك وف ... انتي عارفه فين

*ومسك الختام ... لو كان الموضوع صعب قوي ومافيش مفر ... بركبك يا حبيبتي ولا بالشلوت لو كنتي لابسة بنطلون - في بضانه .. قصدي في محاشمه ... قصدي في المنطقة الحساسة ... لو كانت الضربة مباشرة تلاقيه يقع على الارض ربع ساعة مش قادر يقوم ..وطبعا يا اما تهربي بكبرياء وعزة .. يا اما الناس هتشوف منظره وهو حاطط ايديه الاتنين ووشه احمر ..هيفهموا الموضوع ويساعدوكي ( بس خدي بالك .. ممكن يموت فيها وتشرفي حضرتك عند عشماوي أو تخشي السجن وتخرجي منه الناس بتقولك ... سعيدة ياجدتي)

الأدوات
* يا ريت الشركات في مصر تستورد من الصين الصاعق الكهربائي -حاجة كده بتشتغل بالبطارية ولا بالشاحن
* السلف ديفنس - رشيه على وشه .. إعميه
* طلعي علبة السبراي ولا إزازة البرفان ورشيها في عينه
* وأخيرا ً لو مش معاكي حاجة .. تفي وفي وشه واخلصي .. برضه هيتعمي

في الميكروباس أو الأتوبيس ولا المترو ولا التاكسي

أما لو كنتي قاعدة وجه واحد تلم قعد يلزق في الحر .. مافيش داعي تقعدي تقولي .. إف إف .. إيه القرف ده ؟؟ . .. أحب أقولك يا حبيبتي الحاجات دي مش بتجيب نتيجة بالعكس .. الناس هتعقد تبصلك وتقولك هي مالها عاملالنا فيها خضرا الشريفة ؟؟؟؟! ما كلنا مزنوقين في الحر !!! بنات أخر زمن وتسمعي مصمصة ليمون للصبح في الميكروباس

الحل في الحالة دي هي أنك تعامليه على أنو برئ ومحترم إلى أن تثبت إدانته وتقوليله بكل احترام ممكن توسع شوية ؟؟ هيوسع لو كان محترم او غير محترم .. بعد شوية يلزق تاني .. تكون محطتك جات وتنزلي

أما عن سوست البنطلونات المفتوحة اللي بترعب البنات والستات في الموصلات العامة والحواري الجانبية .. فحلها بسيط جداً يا اخونا..... يا إما تصوتي وتلمي عليه الناس وتنزليه من الأتوبيس بفضيحة ...يا اما تشيلي معاكي في شنطتك ابرة وفتلة.. وخيطيلو السوستة المفتوحة دي ينوبك ثواب في الواد العريان ده - ربنا ما يعريلك جتة

وأخيراً ... بلاش اللبس الزايد قوي في الأماكن المفتوحة - لمي نفسك أحسن .. عشانك مش عشانا - مش بقول اتحجبوا- أبداً -.. بس أضعف الايمان اللبس المحتشم برضه بيمنع عن البنت - شوية بلاوي - مش بقول كلها

وأخيراً بقى .. حطي في بالك منك ليها .. أنك مش كل واحد لمسك غصب عنه في اتوبيس ولا في محل ولا في الشارع ... يبقى متحرش بيكي علشان تكون المسائل واضحة وما تظلميش حد ...المتحرشين دول.... اقلية جداً ....غالبية الناس محترمين ولسه بيحافظوا على البنت والست في الشارع
على فكرة الجدع ده إللي اسمه ربيع .. عنده شوية حلول باين عليها قوية وفعالة تقضي على المشكلة من لغاليغو .. قصدي من أساسها وكمان عند قطر الندى الحكاية ولعت قوي

إقرأ ايضا:  ايه: لازم ألبسلك جيبه قصيره وبلوزه عشان تركبني معاك

إذا أعجبك الموضوع: تابعنا باستمرار من خلال صفحتنا على الفيسبوك: مجلة لاكي سترايك أو اشترك بالقائمة البريدية ليصلك كل جديد | للتعليق: اضغط هنا 

Searches related to تحرش جنسي
تحرش الجنسي في امريكا
تحرش الجنسي في الحافلة
تحرش الجنسي في مصر
التحرش الجنسي في باصات مصر
تحرش الجنسي في المغرب
تحرش فى المواصلات
التحرش الجنسي في السعودية
التحرش الجنسي بالاطفال

Premium Flexible Related Post Widget for Blogger – Blogspot

زوار أونلاين الآن


* تابعونا على الفيسبوك *

إحصائيات الموقع

enbee-world.blogspot.com.eg

إعلانات عمودية

 

 

  تصمـيم أزيـاء 

 كرم محمود


  خدمات شحن واستيراد وتصدير

  Dynamic Freight

دايناميك لخدمات الشحن 


إكسبريس فريت للشحن

اكسبريس فريت سرفيس للشحن

لاشنج - إعداد وتأمين وربط الشحنات - تخليص - نقل


عدسة عوالم منسية* نافذة على العالم *

* That '70s Show *

**أعلن عن نشاطك هنا**

**أعلن عن نشاطك هنا**

أرشيف الموقع

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زاروا عوالم منسية حتى الآن

أكثر المقالات قراءة هذا الأسبوع

*** مقالات مميزة هذا الأسبوع***

نوبة غضب على المسرح تلقي الكوميديان مايكل ريتشاردز– كرامر- من قمة النجاح إلى حافة الهاوية

إذا كنت من عشاق مسلسل (ساينفلد) العبقري، الذي كان مصدر الإلهام الأساسي لمسلسل (فريندز) الشهير، فأنت حتماً قد أعجبت بشخصية كرامر Kramer – ال...

* تابعنا باستمرار *

* إعلان إكسبريس فريت *

عندك شحنة، استيراد، تصدير؟: اضغط على السفينة

وسوم وكلمات البحث

سيارات (22) صحة عامة (22) قصص من الحياة (22) نافذة على العالم (19) English Posts (18) أحوال مصرية (18) سلطنة عمان (16) أفلام (14) قصص واقعية (13) مسقط (12) تقييم مستهلك (11) تقييم منتجات (11) شركات (11) سياحة (10) اعلانات (9) تأملات في عالم الإدارة (9) سيارات جديدة (9) قصص قصيرة (9) نصائح (9) بورنو (8) تربية (8) قصص ملهمة (8) مهارات ادارية (8) نفط وغاز (8) Advertising (7) أحوال عمانية (7) أطفال (7) الإسلام والمسلمون (7) تقييم إعلانات (7) تنمية بشرية (7) دعاية واعلان (7) قرأت لك (7) كتب (7) هجرة (7) ألمانيا (6) أمريكا (6) إعلانات (6) بترول (6) تأملات (6) ترجمة (6) رمضان (6) شركات بترول (6) فيديو (6) قضايا نسائية (6) مجلة ميكي المرئية المسموعة (6) مسلسلات أمريكية (6) يوميات مترجم حر (6) management (5) أستراليا (5) إسلام (5) تعليم (5) حوادث (5) قصة قصيرة (5) قصص العبر والحكم (5) قصص حب (5) كوميديا (5) كيف تتصرف (5) مصريون (5) موضة (5) هندسة بترول (5) AIR FREIGHT (4) CHARTERING (4) CUSTOMS CLEARANCE (4) FCL FREIGHT (4) GENERAL CARGO (4) INLAND FREIGHT (4) LATCHING SERVICE (4) LCL FREIGHT (4) PACKING (4) PART CARGO SHIPPING (4) Translation (4) leadership (4) أبراج (4) أخلاقيات (4) أفلام أمريكية (4) إسلام ومسلمون (4) إعلانات قديمة (4) إلكترونيات (4) ادارة (4) بطاقات (4) تقييم أفلام (4) توعية (4) جمارك السيارات (4) حول العالم (4) شركات شحن (4) قيادة (4) كيف (4) مؤسسات (4) مدارس (4) معلومات عامة (4) مهنية (4) وسائل التواصل الاجتماعي (4) وفيات (4) Ajit khimji group (3) Europcar (3) Product review (3) أخبار العالم (3) أخبرني_لماذا (3) أزياء (3) أمن المعلومات (3) اجتماعيات (3) اجراءات سلامة (3) انترنت (3) بروفايل (3) بنوك (3) تأمين الممتلكات (3) تطبيقات (3) تطور وظيفي (3) تطوير الشخصية (3) تطوير مهني (3) تقييم مسلسلات (3) ثقافة (3) جرائم (3) حرائق (3) خدمات مصرفية (3) دراجات (3) زواج (3) ساعات (3) سعادة (3) سوشيال ميديا (3) شخصيات (3) شرطة مصرية (3) شركات تأمين (3) قضايا إسلامية (3) كاريكاتير (3) لافتات اعلانية (3) مسئولية اجتماعية للشركات (3) مسلسلات قديمة (3) مسلسلات كوميدية (3) مسلمون جدد (3) مسلمون في الخارج (3) مناسبات (3) منتجات العناية بالأطفال (3) منوعات (3) مواقف وطرائف (3) واقعية رومانسية (3) وظيفة (3) ويكيبيديا (3) 2016 (2) Black box (2) Freelance (2) Netflix (2) Paintings (2) Software (2) أجهزة كهربائية (2) أجهزة منزلية (2) أخبار أمريكا (2) أعمال تجارية (2) أعياد (2) أعياد ومناسبات (2) ألعاب (2) أيام عالمية (2) إجراءات (2) افلام العيد (2) انشاءات (2) تأملات من واقع أخبار (2) تأمين المركبات (2) تأمين وسائل التواصل الاجتماعي (2) تاريخ إسلامي (2) تحرش جنسي (2) تحليل أفلام (2) تدخين (2) تراخيص سيارات (2) تركيا (2) ترويج (2) تصميم أزياء (2) تقنيات (2) تكنولوجيا (2) جيب (2) حب (2) حقد اجتماعي (2) حكايات مصرية (2) حكم عقلك (2) حواديت مصرية (2) حيوانات (2) خرافات (2) دبي (2) دعوة للسعادة (2) ذكريات (2) ساينفلد (2) سحر أسود (2) سفيرة السعادة (2) سيارات أمريكية (2) سيتكوم (2) شاهدت لك (2) صحة نسائية (2) عدد وآلات (2) عروض (2) علاقات عامة (2) فاشون (2) فيات (2) فيسبوك (2) قانون (2) قصص ثراثية (2) قصص دينية (2) قضايا المسلمين في الخارج (2) قوائم (2) كاليفورنيا (2) كرتون (2) كوميكس (2) كيا (2) كيا سيراتو (2) محلات ملابس (2) مراسي بحرية (2) مراوح (2) مسئولة إنسانية للشركات (2) مسلسلات كرتونية (2) مسلمون (2) مشاهدات (2) مصر (2) نتفليكس (2) نقد (2) نيويلاند (2) هولندا (2) وكالات دعاية واعلان (2) يوميات صندوق أسود (2) 2015 (1) A4 size paper (1) AccuVein (1) Ambulance (1) Anesthesiology (1) Black magic (1) CCU (1) CSR (1) Calender (1) Cardiology (1) Chest (1) Church wooden works (1) Dashboard Camera (1) Day2Night (1) Decorations (1) Dermatology (1) Diagnostic Radiology (1) Directories (1) Douby (1) ER (1) Ear studs (1) Endocrinology (1) Gastroenterology (1) Glass Painting (1) Greeting Cards (1) Home Care Medicine (1) Home decor (1) Home furniture (1) Hospital Furniture (1) Hotel furniture (1) ICU (1) Imitation Jewelry (1) Internal Medicine (1) JCopia (1) Jennifer Bricker (1) Landmark (1) Malabar Gold (1) Moto Guzzi (1) Necklace sets (1) Nexar (1) Office furniture (1) Omani Paintings (1) Recovery (1) Riviera for Skype (1) Shoba (1) Software Developer (1) Syed Hasan Abbas (1) That '70s Show (1) Themed Paintings (1) Themed Vases (1) VET (1) Wall Hangings (1) Water Color (1) Wooden floors (1) Yellow scribbles (1) bedroom (1) blood donation (1) child's bedroom (1) dash cam (1) dashcam (1) designs (1) dining room (1) gainmoneyfast.com (1) happiness (1) healthy food (1) how to be happy (1) inspiration (1) kitchens (1) living room (1) musings (1) road safety video (1) shoes (1) smoking (1) vacheron constantin (1) veinfinder (1) veinviewer (1) writings (1) آثار الإسكندرية (1) آثار مصرية (1) آداب وذوقيات (1) أحذية (1) أحمد السيد (1) أحوال الدنيا (1) أحوال العالم (1) أخبار الفن (1) أخبرني لماذا؟ (1) أدب (1) أدباء (1) أرمن (1) أضاحي العيد (1) أعاصير (1) أعمال فنيه (1) أغاني (1) أغاني أطفال (1) أغاني إسبانية (1) أفكار (1) أفلام توعوية (1) أفلام حربية (1) أفلام عربية (1) أفلام قديمة (1) أفلام مصرية (1) ألزهايمر (1) ألفا روميو (1) أمريكيون (1) إباحية (1) إدوارد مارتينيه (1) إل جي (1) إم جي (1) إنسانية (1) إيجابيات (1) إيطاليا (1) ابتكارات (1) ابحار (1) اتجاهات عصرية (1) اتصالات (1) اجتماع (1) اجهاض (1) احتفالات شعبية (1) احتفالات عمانية (1) استثمار (1) استثمار أموال (1) استثمارات جديدة (1) اسلاموفوبيا (1) اصابات (1) افلام قديمة (1) اقتصاد (1) اكسسوارات سيارات (1) الحلقات الكاملة (1) الدنمارك (1) السلامة على الطريق (1) السيدة نفيسة (1) الصين (1) الصينيون (1) العناية بالأطفال (1) المالديف (1) المدرسة اليابانية (1) المريوطية (1) النيل (1) الهند (1) اندونيسيا (1) باترول (1) بانكوك (1) براعم (1) بطاقة شخصية (1) بطولات عسكرية (1) بلاستيك (1) بوبكات (1) بيئة (1) بيبسي (1) تأجير (1) تأجير سيارات (1) تايلاند (1) تجارب انسانية (1) تجارة (1) تحفيز (1) تحقيقات (1) تدقيق داخلي (1) تذكرة (1) تسويق (1) تشارجر (1) تشالنجر (1) تغذية (1) تغيير (1) تقييم خدمات (1) تلت برش (1) تليفزيون (1) تليفون (1) تماسيح (1) توعية توعية صحية (1) توم هانكس (1) ثقافة العمل (1) جريمة (1) جوجل (1) جولة حرة (1) جوليا روبرتس (1) جيلي (1) حدث بالفعل (1) حسد (1) حفارات (1) حقول بترول (1) حلقات كاملة (1) حلويات (1) حماية من السرقة (1) خدمات (1) خدمات تسويق (1) خدمة عملاء (1) خروف العيد (1) خريف (1) خصوصية (1) داش كام (1) داون (1) دراجات نارية (1) دفع رباعي (1) دودج (1) ديليفري (1) دين (1) ذكريات قديمة (1) رحلات (1) رسم (1) روتين (1) رياضة (1) ريفيو (1) ريفيوهات (1) رينيجيد (1) زهايمر (1) ساعات g-shock (1) ساعات سويسرية (1) ستايل (1) سرقة (1) سكر وعربدة (1) سكري (1) سلامة (1) سمع (1) سنغافورة (1) سويسرا (1) سيارات إيطالية (1) سيارات رياضية (1) سيارات فاخرة (1) سياسة عالمية (1) شاحن موبايل (1) شاحنات (1) شاطئ الزجاج (1) شباب (1) شبكات محمول (1) شبكة المعلومات (1) شتاء (1) شخصيات عالمية (1) شخصيات من العالم (1) شخصيات نسائية (1) شرطة (1) شعوب العالم (1) شهداء حرب أكتوبر (1) شهر عقاري (1) شواطئ (1) شيفروليه (1) شيفروليه كروز (1) صب واي (1) صحار (1) صفحات فيسبوك (1) صناعة (1) صورة وحكاية (1) صيانة (1) صيانة سيارات (1) طابعات (1) طابعات حرارية (1) طب بيطري (1) طيران (1) عانس (1) عروض ترويجية (1) علاقات (1) علامات تجارية (1) علم (1) علم نفس (1) عمود السواري (1) عنف مدرسي (1) عنوسة (1) عيد الأضحى (1) عيد الحب (1) عُمان (1) غذاء (1) غربة (1) فرنسا (1) فن الحياة (1) فن الخردة (1) فن تشكيل الخردة (1) فن تشكيلي (1) فنادق (1) فنانون فرنسيون (1) فنلندا (1) فنون تشكيلية (1) فوائد (1) فورد (1) فوريو (1) فولفو (1) فيسكونتي (1) فيمينست (1) قانون الإضافة البسيطة (1) قبرص (1) قصة (1) قصص انسانية (1) قصص حقيقية (1) قضايا اجتماعية (1) قضايا ساخنة (1) قلوب الناس (1) قنوات أطفال (1) قوارب (1) قوارب شراعية (1) كاسيو (1) كاشف الأوردة (1) كاميرات (1) كتاب (1) كرايسلر (1) كروشيه (1) كشف الأوردة (1) كلاب (1) كلمات (1) كمبيوتر (1) كنتاكي (1) كندا (1) كورونا (1) كوفيد (1) كوكاكولا (1) كوكوواوا (1) كول سنتر (1) كونتراست (1) لغة مصرية (1) مأثورات شعبية (1) ما تفعل لو (1) مارينا (1) ماستركارد (1) ماكجيفر (1) مال وأعمال (1) مايكل ريتشاردز (1) محافظ استثمارية (1) محسن حيدر درويش (1) محمد مستجاب (1) مذكرات (1) مراسي (1) مراهقة (1) مرسى (1) مرسى الموج (1) مرسى مطروح (1) مركبات (1) مركز اتصال (1) مرور (1) مزارع أبقار (1) مسامير (1) مستال (1) مسلسلات رمضان (1) مسلسلات سعودية (1) مسلمو أستراليا (1) مشاريع (1) مشاريع عقارية (1) مشاريع عملاقة (1) مشاكل (1) مشاكل عاطفية (1) مصر زمان (1) مطاعم (1) معدات ثقيلة (1) معدات سيارات (1) معركة المنصورة الجوية (1) مغامرات (1) مقالات مترجمة (1) مقاومة الحشرات (1) مكاتب (1) مكيفات (1) من هنا وهناك (1) مهاجرون (1) مهام (1) مواقف شخصية (1) موتو جوتسي (1) موتو جوزي (1) مياه الواحة (1) مياه معدنية (1) ميركيور (1) نباتات طبية (1) نساء مسلمات (1) نظافة (1) نظريات (1) نكت (1) نمذجة معلومات المباني (1) نيسان (1) نيسان باترول سوبر سفاري (1) نيويورك (1) هاتف (1) هاواي (1) همبل عمان (1) هنود (1) واقع افتراضي (1) واقع مصري (1) ورد (1) وظائف (1) يخوت (1) يوتيوب (1) يوربكار (1) يوم المعلم العماني (1) ڤاشيرون كونستانتين (1)