‏إظهار الرسائل ذات التسميات شرطة مصرية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات شرطة مصرية. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، يناير 11، 2017



ما أن مالت شمس ذلك اليوم الحار نحو المغيب، حتى تنفس سكان تلك المحافظة الصغيرة الصعداء، كان يوماً خانقاً، لم ترد الشمس أن تغرب إلا بعد أن أصابت عددا لا باس به من سكان المحافظة بضربات شمس موجعه وبعد أن لوحت وجوه البشر بسمرة مؤلمة ، بالطبع لم يسلم حامد من تلك الشمس فلقد استلم موقعه منذ الخامسة صباحا و حتى مغيب الشمس، كان ينتظر بفارغ الصبر انقضاء ساعات خدمته كعسكري مرور عند ذلك التقاطع، ليس فقط ليرتاح من تلك الشمس المحرقة في هذه المحافظة النائية بل لأن انتهاء تلك الوردية يعني انتهاء مده تجنيده التي استغرقت سنتين كاملتين .لم تكن تلك المحافظة هي محافظته الأصلية و لكنها كانت محل تجنيده فقط ما أن يُصرح له بأجازة ، فلا يشعر بنفسه إلا و هو "مُسطح" فوق احد القطارات متجها نحو بلدته في أقاصي الصعيد، لم يكن ينتظر حتى يذهب لبيته ليطمئن علي والدته و أخواته البنات بل كان ينطلق مباشرة نحو منزل عمه ليطمئن علي ابنه عمه و حُب عمره منذ الصغر وكأنه يستوثق من ذلك الوعد القديم الذي وعدته إياه بأنها لن تكون لأحد إلا له . كانت فتاه عادية اقل جمالا من أي فتاه أخري في القرية ولكنها كانت تحبه وتعشقه بجنون فهو رجلها و فارس أحلامها ... لم يكن ذلك اليوم كأي يوم أخر فمنذ ما يقرب من أربعه اشهر تحققت جميع أحلامه و تم كتب كتابه علي ابنه عمه، حبه الوحيد واشترط الأهل في تعسف شديد ألا تتم "الدخلة" إلا بعد تنتهي مدة خدمته العسكرية .. لا يدري ما الذي حدث بعد كتب الكتاب و ما الذي دفعه إلى اتخاذ ذلك القرار المجنون ربما شدة الشوق و العشق الذي اختمر داخله لسنوات و ربما روح التمرد علي التقاليد الباليه، ربما رغبته أن يثبت لنفسه أن ابنه عمه أصبحت زوجته  بالفعل و حدث ما حدث: فلقد عاشرها معاشرة الأزواج وهي بالفعل زوجته أمام الله و رسوله و بأوراق رسميه ولكن تحكم الأهل هو الذي أثار داخله روح التمرد تلك،،،، لم يعرف أن المشكلة ستتفاقم و تتعقد بهذا الشكل إلا عندما ودعته زوجته في آخر إجازة له بعد أن أخبرته دامعة أنها قد حملت داخلها جنينا منه. في ظروف أخري كان ليطير فرحا لكن الآن كل ما سيطر عليه هو ماذا سيحدث لو تأخرت "الدخلة" لأي سبب؟ من سيصدق أن زوجته شريفه؟ أو من سيثق بها بعد ذلك من أهلها أو أهله؟ ربما تعقدت الأمور أكثر وربما شكوا إنها قد تكون قد حملت من غيره... كل ما تذكره هو وجهها و عينيها المملوءتين بالدموع و هي تتشبث بذراعه في محطة القطار قائله في ضراعه:
-          سايقه عليك النبي لتسترني و لا تفضحنيش .

أفاق من شجونه ومخاوفه علي صوت سيارة الشرطة "البوكس" التي تحمل اثني عشر فرد شرطه هم قوه التأمين الاساسيه للمحافظة حيث أقبلت في رتابة لكي يتسلم زميله الخدمة منه ، و لابد من الذهاب لمبني المديرية لتسليم عهدته وأوراقه و إنهاء خدمته حتى يستطيع العودة لزوجته المحبوبة لإتمام "الدخلة" أمام أهل القرية و ليحدث بعد ذلك أي شئ ،لا يهم المهم هو إنقاذ سمعتها كزوجه شريفه..

ما ن رأي السيارة حتي اعتدل و ارتدي "البيريه الميري" وأدى التحية للضابط داخل السيارة، لم يرفع ذلك الضابط يده بالتحية و لم يكترث،،، فبحسب وصف جميع العساكر و أفراد الحراسة بالمديرية : فهو أكثر الضباط بطشا و سُخفًا و قدرة علي الإيذاء، مر علي تاريخ المحافظة وهو منقول من محافظه بعيده نظرا لتعسفه مع زملائه ومع المواطنين أيضاً .حرص حامد منذ أن تم نقل ذلك الضابط إلي المحافظة ألا يثير حفيظته أو غضبه بأي وسيله ،كان يتحمل ألفاظه النابية وشتائمه بكل صبر رغم ما يسبب له ذلك من الم نفسي فقط لأنه يريد أن تنقضي الأيام المتبقية بسلام حتى يستطيع إتمام "الدخلة" و إنقاذ ما يمكن إنقاذه .. اعتقد حامد إنهم في طريقهم إلي المديرية إلا أن الأقدار كانت تخبئ له مفاجأة أخري: فلقد قرر الضابط أن يصب جام غضبه وحنقه علي المواطنين في "حملة أمنيه" و علي الرغم من أن حامد عسكري مرور إلا انه لسد العجز في عدد أفراد الخدمة جري العرف ألا يتخصص أي عسكري في وظيفة معينه وكان يتم اختياره أحيانا لمأموريات بسيطة لم يمانع حامد في أدائها لأنه كان محبوبا من الجميع و لرغبته في إنهاء مده خدمته "بشهادة قدوة حسنه" وليس شيئا آخر..

ذهب السائق بالسيارة " البوكس" بُناء علي تعليمات الضابط إلي شارع خمارة الشيخ ضرغام ..

لم يمتلك ذلك الولي الخمارة بالطبع ولكنها كانت سخريه القدر مرة أخري، فبجوار ضريح الشيخ ضرغام كانت هناك خمارة صغيرة لا يعرف احد علي وجه الدقة و خصوصاً من الأجيال الجديدة من هو مالكها الأصلي و لكن يقال انه كان رجلا يهودي،، هاجر من مصر عقب قيام دوله بني صهيون ولا يُعرف إن كان قد باعها أو تركها بدون مقابل وتعاقب عليها الملاك جيلا بعد جيل. توجه الضابط لتلك البقعة خصيصا لمعرفته انه سيجد حتما سكارى ومخالفين للقانون يستطيع التنفيس عن غضبه فيهم من خلال الركل و الصفع و السباب...رغم أن حامد مُغترب عن بلدته إلا انه قد تعلق كثيرا بضريح الشيخ ضرغام الذي نسيته الأجيال الجديدة و لم يعد احد يعرف قصته علي وجه الدقة،، فقد تعددت الأساطير المنسوجة عنه و عن كراماته فبعضهم يقول انه كان قاطع طريق في العصور السحيقة هداه الله إلي التوبة حتى توفي ودفن بتلك البقعة، بينما يردد الآخرون انه قد جاء إلي تلك البلدة ماشيا علي صفحه نهر النيل من بلده أخري بعيده و حفر قبره بنفسه و دفن في تلك البقعة. ولكن الجميع قد اجمع علي كراماته "فالِورد" الخاص به مطبوع علي كُتيب رخيص يحلو لخادم الضريح توزيعه علي المارة بدون مقابل و كأنه لا يريد لسيرة ذلك الولي الطيب أن تندثر تعلق قلب حامد بالضريح الطاهر.. حفظ الوِرد عن ظهر قلب و لمَ لا؟ وهو الِورد الذي يستخدمه الأشرار و الأبرار علي حد السواء لشهرته في تحقيق المستحيلات، فمن تريد الإنجاب تقرأه ومن تريد التخلص من ضُرتها تقرأه بل إن لصوص المواشي يقرأونه قبل السرقة فتنقاد لهم المواشي بدون إحداث أي صوت كأنها مسحورة،، بل لا تراهم أعين الخفراء أيضاً ...

ما أن ترجل الضابط عن السيارة حتى أشار إلي العساكر أن تنشر وصرخ في حامد أن يحضر له ذلك السكير الذي يترنح خارجاً من الخمارة و بالفعل جري حامد وامسكه بدون مقاومه تذكر تهاوت يد وقدم الضابط علي السكير صفعاً و ركلا و سُبابا وأمر حامد أن يضعه في "البوكس" نفذ حامد الأمر و بعد أن هدأت ثورة الضابط و لم يجد أحدا آخر في ذلك اليوم شديد الحرارة أشار بيده للجميع و بالفعل ،قفز جميع عساكر الخدمة داخل السيارة وقبل الوصول للمديرية بعدة أمتار في احد التقاطعات، فاجأ السكير جميع أفراد الخدمة بالقفز من السيارة وأطلق ساقيه للريح وقبل أن يفيق الجميع من صدمتهم ، كانت السيارة قد انطلقت و لم يشعر بهم الضابط ولا السائق.

لم يدري حامد ماذا يفعل وكيف سينتهي به المطاف و لكن اقل إجراء سيكون محاكمه عسكريه و ربما حُكم علية بالحبس لهروب "المتهم" لم يشعر بنفسه إلا وهو يتمتم "مدد يا شيخ ضرغام مدد" و اخذ يردد ِورد الشيخ بشكل لا ارادي، لم يعرف ما الذي حدث كل ما تذكره بعد ذلك انه قبل دخول السيارة لمبني المديرية  بأمتار قليله، لم يشعر بنفسه إلا و هو يقفز من السيارة مهرولاً لا يعرف كيف، فقد توقف الزمن و ُطويت له الأرض و اصطدم و هو يجري بسكير آخر تفوح منه رائحة الخمر بل و يحمل زجاجه نصف فارغة في يده و بدون أي مقاومه تُذكر من جانبه، شعر وكأن يداً خفيه تدفع  بيده لتطبق علي زراع السكير و هو يقتاده إلي داخل مبني المديرية كانت السيارة قد توقفت و ترجل الضابط و هو يتحدث في هاتفه المحمول في مكالمة طويلة مولياً ظهره للسيارة و لصف عساكر الخدمة الذين ترجلوا عنها في اصطفاف كامل، في انتظار انتهاء طابور التمام... استدار الضابط صارخا:

-          حااامد ...هاتلي الكلب ده.

رد حامد وهو ممسكا بزراع السكير: تمام يا فندم، مؤدياً التحية العسكرية باليد الاخري و السكير ينظر للمشهد مُنخرطا في نوبة ضحك هستيري..

في اليوم التالي لم يدري حامد كيف انتهت إجراءات تسليم العهدة  و باقي الإجراءات، كل ما يعرفه الآن انه مُستلقي علي سطح القطار ،متجها إلي بلدته ليرتمي في أحضان زوجته المحبوبة منتظرا تحديا جديداً مُردداً: مدد يا شيخ ضرغام مدد.

-// تمت//-
مُهداه إلي روح الشيخ ضرغام

إذا أعجبك الموضوع: تابعنا باستمرار من خلال صفحتنا على الفيسبوك: مجلة لاكي  سترايك أو على تويتر أو اشترك بالقائمة البريدية ليصلك كل جديد على بريدك  | للتعليق: اضغط هنا

الاثنين، يناير 26، 2009


بمناسبة اقتراب عيد الحب تذكرت هذه الواقعة التي حدثت في صباح أحد أيام إحدى السنوات الأخيرة من  الدراسة الجامعية، حيث صادف هذا اليوم المشمس من أيام شهر فبراير عيد الحب أو الفالنتين داي كما كان يحلو لنا أن نطلق عليه – نحن طلبة الجامعة .

وكانت - الشلة – أو مجموعة الأصدقاء هي الإطار الذي يضم أولاداً وبناتاً بيننا صداقة وزمالة بريئة لا تشوبها شائبة – وحدث أن وقع خلاف بين زميلتين طال عليه الأمد حتى بلغت القطيعة بينهما شهوراً ... وشعرت إحداهن بالذنب – حينما جاء عيد الحب – وهي لا تحدث صديقتها.. فطلبت مني أن أساعدها في أعداد مفاجأة وأن أتوسط للإصلاح بينهما وطلبت مني أن أذهب إلى بائع الورد على الجانب الأخر من الطريق أمام باب الجامعة وأن أحضر لها باقة من الورد لعلها تصلح ما أفسده الدهر بينها وبين صديقتها – لعل عيد الحب يشفع لها في الاعتذار !

وخرجت واشتريت باقة جميلة من الورد الأحمر... واقتربت من بوابة الجامعة داخلاً إلى حيث تركت زميلتي.... وكان يجلس على البوابة ضابطان من ضباط القوات الخاصة التي تحتل الحرم الجامعي... في ملابسهم السوداء المقبضة ونظارات الشمس التي تخفي الوجوه وطولهم الفارع الذي ينذر بالخطر ونظراتهم الوقحة... وكان يبدو عليهما الملل من قلة ما يشغلهم في هذا اليوم .... حيث لم تكن فتيات الجامعة قد أتين بعد ليتسليا بهن ذهاباً وإياباً في هذا الوقت المبكر من النهار!

وما أن مررت أمامهما حتى نظرا إلي ساخرين من منظري وأنا أحمل الورد وناداني أحدهما قائلا: إيه ده؟؟ .... تعالى!
ذهبت إليه متوجساً الشر
الضابط: إيه اللي انت شايله ده؟
أنا : ورد!!
الضابط: ليه ؟ عشان عيد الحب والفالنتين والكلام ده؟
أنا : أبداً ! دي أصل زميلتنا متخانقة مع واحدة تانية و.....
الضابط : جايبه " للحتة " بتاعتك ؟ - (يعني صديقتك أو فتاتك)
عامل فيها حبيب؟... تحب أأكلهولك دلوقتي؟؟؟
وضحكا سوياً بشكل هستيري على اقتراحه الأخير بإطعامي الورد الذي أحمله....هههههههههههه
واستمرا على هذا المنوال فترة حتى أخذا كفايتهما من الضحك والسخرية... وتركاني أذهب!

رجعت إلى الصديقة المنتظرة وحينما رأت وجهي متغيراً سألتني : ماذا بك؟!
قلت : لاشيئ! ...

فقط كنت أرجو أن تفلح هذه المحاولة مع صديقتنا الغضبى حتى لا تكون إراقة ماء وجهي ورعبي هذا اليوم بلا طائل!

وبالفعل ....قام الورد بسحره المعهود وتم الصلح بينهما في هذا اليوم! ...ولكن لم يعلم أحد ما تكبدته في سبيل باقة الورد هذه.


كل عيد حب وأنتم بخير
***هابي فالنتين***


^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^

تعليق على الموضوع:

الان فقط فهمت حديث الرسول اللذي فيما معناه : ياتي العبد يوما القيامه و قد شتم هذا و ضرب هذا و سفك دم هذا فيوخز من ذنوبهم وتتطرح علي ذنوبه فيقذف في النار ) اهدي هذا الحديث الي ذلك الضابط المتغطرس المعقد نفسيا هل يظن انه لم تسجل تلك السفاقه في صحيفه اعماله ؟؟ ربما لم تستطع اخذ حقك منه انذاك و شعرت بالخجل من ذلك الموقف و لكن يوم القيامه هو من سيشعر بالخجل و يتمني لو كان ترابا ولا اعرف او اري سببا وجيها لتك الدرجه الكبيره التي يتميز بها بعض الضباط من الحقد علي المدنيين هل يظنون ان المدنيين اسعد حظا و يعيشون حياتهم بسلاسه و هدوء دون ان يعكر صفوهم اي شئ؟؟؟ كان لي صديق عزيز في احدي الكليات العسكريه و انا كنت باحي الكليات النظريه و كان ينظر لي بنوع من الغيره علي اساس ان لي زميلات في نفس الصف و يتخيل و يتوهم ما هو ابعد من حدود الزماله البريئه مقالك يا سيدي يدق ناقوس الخطر و يلقي الضوء علي مدي سلامه الصحه النفسيه لتلك الفئه من الضباط واتذكر ما حدث لي شخصيا عندما كنت اعمل مرشدا سياحيا و كنت ارافق مجموعه من السياح الي احدي الواحات التي تتميز بوجود عيو ن للماء العزب و هو عنصر الجذب الاساسي بالواحه و عندما وصلنا و كان الحر شديد جدا و بدا ت المجموعه تلهوا بالماء لهوا بريئا ضاحكين مستمتعين بطلطيف الماء لحراره اجسامهم ( و هو ليس بالشي الغريب في نزهه خلويه و لكن سرعان ما ظهر احدهم حاملا سلاحه الميري ملتهما اجساد الفتيات التي بللتها المياه باعينه و اراد الظهور في الصوره باي شكل و لكن تعوقه حواجز كثيره اهمها اللغه و بدون مبررات توجه الي متحدثا بهراء و خشونه ان ذلك ممنوع و انني الذي سمحت لهم باللعب في نبع المياه الطبيعيه في الواحه وانه يستطيع ان يبهدلني ( و هو كلام فارغ لان نبع المياه يجري منذ الاف السنين و يستحم فيه المصريين قبل الاجانب منذ مئات السنين بل هو المغزي من الرحله ) و عندما اكدت له ان ذلك غيرممنوع بناء علي تصريحات وزاره السياحه و البيئه امرني بلهجه شديده: طب قوللهم اني انا ظابط؟؟) ضحكت من داخلي و هل تظن انهم في مثل بساطه المصريين يخافون من كل ذي سلطه و كل ذي (اسبلايت حتي لو كان مزين بشريط قماش بل بعض الباعه البسطاء يرفعون ايديهم بالتحيه لطلبه الفرقه الاولي ببعض الكليات العسكريه لا لشيئ و لكن لانها بدله عسكري) و قلت في نفسي ايضا هل تعتقد ان الضابط عندهم شخصيه مخيفه و يجب ان يهابها الجميع بل و ان يرفع المدنيين قائدي السيارات ايديهم بتحيه شبه عسكريه اثناء مرورهم من خلال لجان المرور كما يحدث عندنا؟؟؟) الضابط عندهم يا سيدي موظف بالدوله مثل اي موظف له نفس الحقوق و عليه نفس الواجبات يزيد عليه فقط العمل الدؤب و تقديم الخدمات الجليله للمواطنين عندما امرني ان اقول لهم انه ظابط سرعان ما ادركت انني امام احد تلك الفئه المعقده فقلت لهم بعض ان توقف بعضهم عن اللهو البرئ و التصوير الفوتوغرافي ناظرين اللي مستفهمين عن سبب وجوده بالسلاح الميري: انه الضابط المكلف بحمايه المنطقه و يسال ان كنتم تحتاجون شيئا فابتسم بعضهم و لوح بعض الاخرين في شكل ودود قائلين( فيلين دانك) اي شكرا جزيلا و عدي الموقف علي خير بعد ترك في نفسي مراره و امتعاض من وجود مثل تلك العقليات لدي بعض من يعملون في مجال هام يدر عمله صعبه علي البلاد ولكني حمدت الله ان هؤلاء لا يتحدثون اللغات الاجنبيه والا لاستخدموها فيما يغضب الله او لابتزاز السياح واننا لسنا مثل الضباط في اوروبا الذين يتلقون بجانب التدريبات العسكريه كورسات في اللغات المختلفه لاعدادهم للعمل في المتاحف و المناطق الاثريه

إذا أعجبك الموضوع: تابعنا باستمرار من خلال صفحتنا على الفيسبوكمجلة لاكي سترايك أو على تويتر أو اشترك بالقائمة البريدية ليصلك كل جديد على بريدك 

Searches related to عيد الحب
عيد الحب المصرى
متى عيد الحب 2017
قصة عيد الحب
تاريخ عيد الحب 2017
في اي شهر عيد الحب
عيد الحب امتى فى شهر 11
رسائل عيد الحب

اغنية عيد الحب
Searches related to عيد الحب
عيد الحب 2016
اغنية عيد الحب
رسائل عيد الحب
شعر عيد الحب
عيد الحب في العراق
قصة عيد الحب
عيد الحب كاظم الساهر

عيد الحب المصرى

الجمعة، نوفمبر 03، 2006


أثناء بداية الغزو العراقي للكويت في أغسطس عام 1990 ... كانت المباحثات في قصر رأس التين - بالإسكندرية - على أشهدها .. على ودنه... رؤساء تصل وتغادر... واجتماعات قمة ثنائية... والحكاية أخر دوشة .. وكنا في ذلك الوقت في رأس التين نفسها نحاول أن نتمتع بنسمات الصيف الباردة في تلك البقعة الهادئة من الإسكندرية

وفي أحد الأيام... أصطبحنا وصبح الملك لله..... على أصوات صفارات الإنذار وصراخ سارينات سيارات الشرطة وأصوات كبار الضباط الجهورية يصرخون في الميكروفونات تحذر الناس من عبور شارع رأس التين .. وفي خلال دقائق كان هناك كوردون عساكر يمسكون أيدهم بأيدي بعض على الصفين من أول قصر رأس التين وحتى ... لا أدري إلى أين !

استمر الكوردون.. واستمر الرؤساء العرب في التدفق أذكر منهم حافظ الأسد.. من العاشرة صباحاً وظل الطريق مغلقاً حتى العاشرة مساءاً عسى أن يقرر الرئيس المرور في الشارع

وبعد العاشرة ليلاً... كانت العساكر مرهقة إلى أقصى درجة لدرجة أن بعضهم كاد يتساقط من فرط التعب وقلة الأكل والراحة.. وكان أحدهم شبه نائم - ياحرام - وهو واقف مثل الخيل ... ولسوء حظه شاهده ضابط القوات الخاصة الشاب حديث التخرج بزيه الأسود الذي يروح ويجيئ مثل الذئب الغاضب .. بنجومه الذهبية اللامعة وقامت الدنيا ولم تقعد !! .. فما كان من الضابط الشاب الأرعن إلا أن صرخ فيه صرخة أيقظت الباقين أو من كانت في نيته أن يغمض عينيه وهو واقف!! .. إنت نايم يا روح أمك ؟؟ !! وصفعه على خده صفعة سمعها من كان على الجانب الأخر من الكورنيش !!!

فما كان من ذلك العسكري الغلبان يا ولداه ( الذي قد يكون فلاحاً أو صعيدياً لا يكتب ولا يقرأ ) إلا أن كظم غيظه بالطبع .. وظهر خجله من الناس على شكل ابتسامة مريرة على وجهه الكظيم ... شاهدها الضابط ..فصرخ فيه.. إنت بتضحك يا (....) أمك ؟... حااااااضر ... وصفعه صفعة أقوى من الأخرى !!! وظل يصرخ وأنفه يكاد يلمس وجه العسكري ...و ساد الصمت على طريق الكورنيش.. وتفطرت القلوب على ذلك العسكري الصغير السن الذي دس وجهه في الأرض ألما وخجلاً من عشرات الناس المتواجدين على الكورنيش بالقرب منه

وبعد دقائق سمعنا كلنا صوت طائرة هليكوبتر... حلقت فوقنا... من قصر رأس التين باتجاه مطار الإسكندرية .. وبالطبع كان السيد الرئيس - حفظه الله - في الطائرة مع ضيوفه .. وراح تعب العساكر والضباط طول النهار هدر وانفض الكوردون الذي استمر أكثر من 12 ساعة متواصلة

لم يكن فرق السن كبيراً بين العسكري والضابط .. وكان هذا العسكري فلاحاً أو صعيدياً كما ذكرت ... يعني كرامتهم فوق كل اعتبار والاهانة لا مكان لها بينهم ولا تقبل من قريب أو بعيد....ولولا البدلة الميري التي يحتمي بها الضابط .. لكان ذلك الفتى أكله صاحي أو قتله جزاء الإهانة الشديدة التي لحقت به أمام الناس ... إلا أن هؤلاء الزبانية يختبئون دوماً خلف بزاتهم العسكرية يفعلون بالناس من روائها ما يشاؤون .. والتي لو خلعوها ما ساووا شيئاً وما منعتم من الناس شيئاً.


إذا أعجبك الموضوع: تابعنا باستمرار من خلال صفحتنا على الفيسبوك: مجلة لاكي سترايك

أحوال مصرية - ظلم

Premium Flexible Related Post Widget for Blogger – Blogspot

زوار أونلاين الآن


* تابعونا على الفيسبوك *

إحصائيات الموقع

enbee-world.blogspot.com.eg

إعلانات عمودية

 

 

  تصمـيم أزيـاء 

 كرم محمود


  خدمات شحن واستيراد وتصدير

  Dynamic Freight

دايناميك لخدمات الشحن 


إكسبريس فريت للشحن

اكسبريس فريت سرفيس للشحن

لاشنج - إعداد وتأمين وربط الشحنات - تخليص - نقل


عدسة عوالم منسية* نافذة على العالم *

* That '70s Show *

**أعلن عن نشاطك هنا**

**أعلن عن نشاطك هنا**

أرشيف الموقع

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زاروا عوالم منسية حتى الآن

أكثر المقالات قراءة هذا الأسبوع

*** مقالات مميزة هذا الأسبوع***

نوبة غضب على المسرح تلقي الكوميديان مايكل ريتشاردز– كرامر- من قمة النجاح إلى حافة الهاوية

إذا كنت من عشاق مسلسل (ساينفلد) العبقري، الذي كان مصدر الإلهام الأساسي لمسلسل (فريندز) الشهير، فأنت حتماً قد أعجبت بشخصية كرامر Kramer – ال...

* تابعنا باستمرار *

* إعلان إكسبريس فريت *

عندك شحنة، استيراد، تصدير؟: اضغط على السفينة

وسوم وكلمات البحث

سيارات (22) صحة عامة (22) قصص من الحياة (22) نافذة على العالم (19) English Posts (18) أحوال مصرية (18) سلطنة عمان (16) أفلام (14) قصص واقعية (13) مسقط (12) تقييم مستهلك (11) تقييم منتجات (11) شركات (11) سياحة (10) اعلانات (9) تأملات في عالم الإدارة (9) سيارات جديدة (9) قصص قصيرة (9) نصائح (9) بورنو (8) تربية (8) قصص ملهمة (8) مهارات ادارية (8) نفط وغاز (8) Advertising (7) أحوال عمانية (7) أطفال (7) الإسلام والمسلمون (7) تقييم إعلانات (7) تنمية بشرية (7) دعاية واعلان (7) قرأت لك (7) كتب (7) هجرة (7) ألمانيا (6) أمريكا (6) إعلانات (6) بترول (6) تأملات (6) ترجمة (6) رمضان (6) شركات بترول (6) فيديو (6) قضايا نسائية (6) مجلة ميكي المرئية المسموعة (6) مسلسلات أمريكية (6) يوميات مترجم حر (6) management (5) أستراليا (5) إسلام (5) تعليم (5) حوادث (5) قصة قصيرة (5) قصص العبر والحكم (5) قصص حب (5) كوميديا (5) كيف تتصرف (5) مصريون (5) موضة (5) هندسة بترول (5) AIR FREIGHT (4) CHARTERING (4) CUSTOMS CLEARANCE (4) FCL FREIGHT (4) GENERAL CARGO (4) INLAND FREIGHT (4) LATCHING SERVICE (4) LCL FREIGHT (4) PACKING (4) PART CARGO SHIPPING (4) Translation (4) leadership (4) أبراج (4) أخلاقيات (4) أفلام أمريكية (4) إسلام ومسلمون (4) إعلانات قديمة (4) إلكترونيات (4) ادارة (4) بطاقات (4) تقييم أفلام (4) توعية (4) جمارك السيارات (4) حول العالم (4) شركات شحن (4) قيادة (4) كيف (4) مؤسسات (4) مدارس (4) معلومات عامة (4) مهنية (4) وسائل التواصل الاجتماعي (4) وفيات (4) Ajit khimji group (3) Europcar (3) Product review (3) أخبار العالم (3) أخبرني_لماذا (3) أزياء (3) أمن المعلومات (3) اجتماعيات (3) اجراءات سلامة (3) انترنت (3) بروفايل (3) بنوك (3) تأمين الممتلكات (3) تطبيقات (3) تطور وظيفي (3) تطوير الشخصية (3) تطوير مهني (3) تقييم مسلسلات (3) ثقافة (3) جرائم (3) حرائق (3) خدمات مصرفية (3) دراجات (3) زواج (3) ساعات (3) سعادة (3) سوشيال ميديا (3) شخصيات (3) شرطة مصرية (3) شركات تأمين (3) قضايا إسلامية (3) كاريكاتير (3) لافتات اعلانية (3) مسئولية اجتماعية للشركات (3) مسلسلات قديمة (3) مسلسلات كوميدية (3) مسلمون جدد (3) مسلمون في الخارج (3) مناسبات (3) منتجات العناية بالأطفال (3) منوعات (3) مواقف وطرائف (3) واقعية رومانسية (3) وظيفة (3) ويكيبيديا (3) 2016 (2) Black box (2) Freelance (2) Netflix (2) Paintings (2) Software (2) أجهزة كهربائية (2) أجهزة منزلية (2) أخبار أمريكا (2) أعمال تجارية (2) أعياد (2) أعياد ومناسبات (2) ألعاب (2) أيام عالمية (2) إجراءات (2) افلام العيد (2) انشاءات (2) تأملات من واقع أخبار (2) تأمين المركبات (2) تأمين وسائل التواصل الاجتماعي (2) تاريخ إسلامي (2) تحرش جنسي (2) تحليل أفلام (2) تدخين (2) تراخيص سيارات (2) تركيا (2) ترويج (2) تصميم أزياء (2) تقنيات (2) تكنولوجيا (2) جيب (2) حب (2) حقد اجتماعي (2) حكايات مصرية (2) حكم عقلك (2) حواديت مصرية (2) حيوانات (2) خرافات (2) دبي (2) دعوة للسعادة (2) ذكريات (2) ساينفلد (2) سحر أسود (2) سفيرة السعادة (2) سيارات أمريكية (2) سيتكوم (2) شاهدت لك (2) صحة نسائية (2) عدد وآلات (2) عروض (2) علاقات عامة (2) فاشون (2) فيات (2) فيسبوك (2) قانون (2) قصص ثراثية (2) قصص دينية (2) قضايا المسلمين في الخارج (2) قوائم (2) كاليفورنيا (2) كرتون (2) كوميكس (2) كيا (2) كيا سيراتو (2) محلات ملابس (2) مراسي بحرية (2) مراوح (2) مسئولة إنسانية للشركات (2) مسلسلات كرتونية (2) مسلمون (2) مشاهدات (2) مصر (2) نتفليكس (2) نقد (2) نيويلاند (2) هولندا (2) وكالات دعاية واعلان (2) يوميات صندوق أسود (2) 2015 (1) A4 size paper (1) AccuVein (1) Ambulance (1) Anesthesiology (1) Black magic (1) CCU (1) CSR (1) Calender (1) Cardiology (1) Chest (1) Church wooden works (1) Dashboard Camera (1) Day2Night (1) Decorations (1) Dermatology (1) Diagnostic Radiology (1) Directories (1) Douby (1) ER (1) Ear studs (1) Endocrinology (1) Gastroenterology (1) Glass Painting (1) Greeting Cards (1) Home Care Medicine (1) Home decor (1) Home furniture (1) Hospital Furniture (1) Hotel furniture (1) ICU (1) Imitation Jewelry (1) Internal Medicine (1) JCopia (1) Jennifer Bricker (1) Landmark (1) Malabar Gold (1) Moto Guzzi (1) Necklace sets (1) Nexar (1) Office furniture (1) Omani Paintings (1) Recovery (1) Riviera for Skype (1) Shoba (1) Software Developer (1) Syed Hasan Abbas (1) That '70s Show (1) Themed Paintings (1) Themed Vases (1) VET (1) Wall Hangings (1) Water Color (1) Wooden floors (1) Yellow scribbles (1) bedroom (1) blood donation (1) child's bedroom (1) dash cam (1) dashcam (1) designs (1) dining room (1) gainmoneyfast.com (1) happiness (1) healthy food (1) how to be happy (1) inspiration (1) kitchens (1) living room (1) musings (1) road safety video (1) shoes (1) smoking (1) vacheron constantin (1) veinfinder (1) veinviewer (1) writings (1) آثار الإسكندرية (1) آثار مصرية (1) آداب وذوقيات (1) أحذية (1) أحمد السيد (1) أحوال الدنيا (1) أحوال العالم (1) أخبار الفن (1) أخبرني لماذا؟ (1) أدب (1) أدباء (1) أرمن (1) أضاحي العيد (1) أعاصير (1) أعمال فنيه (1) أغاني (1) أغاني أطفال (1) أغاني إسبانية (1) أفكار (1) أفلام توعوية (1) أفلام حربية (1) أفلام عربية (1) أفلام قديمة (1) أفلام مصرية (1) ألزهايمر (1) ألفا روميو (1) أمريكيون (1) إباحية (1) إدوارد مارتينيه (1) إل جي (1) إم جي (1) إنسانية (1) إيجابيات (1) إيطاليا (1) ابتكارات (1) ابحار (1) اتجاهات عصرية (1) اتصالات (1) اجتماع (1) اجهاض (1) احتفالات شعبية (1) احتفالات عمانية (1) استثمار (1) استثمار أموال (1) استثمارات جديدة (1) اسلاموفوبيا (1) اصابات (1) افلام قديمة (1) اقتصاد (1) اكسسوارات سيارات (1) الحلقات الكاملة (1) الدنمارك (1) السلامة على الطريق (1) السيدة نفيسة (1) الصين (1) الصينيون (1) العناية بالأطفال (1) المالديف (1) المدرسة اليابانية (1) المريوطية (1) النيل (1) الهند (1) اندونيسيا (1) باترول (1) بانكوك (1) براعم (1) بطاقة شخصية (1) بطولات عسكرية (1) بلاستيك (1) بوبكات (1) بيئة (1) بيبسي (1) تأجير (1) تأجير سيارات (1) تايلاند (1) تجارب انسانية (1) تجارة (1) تحفيز (1) تحقيقات (1) تدقيق داخلي (1) تذكرة (1) تسويق (1) تشارجر (1) تشالنجر (1) تغذية (1) تغيير (1) تقييم خدمات (1) تلت برش (1) تليفزيون (1) تليفون (1) تماسيح (1) توعية توعية صحية (1) توم هانكس (1) ثقافة العمل (1) جريمة (1) جوجل (1) جولة حرة (1) جوليا روبرتس (1) جيلي (1) حدث بالفعل (1) حسد (1) حفارات (1) حقول بترول (1) حلقات كاملة (1) حلويات (1) حماية من السرقة (1) خدمات (1) خدمات تسويق (1) خدمة عملاء (1) خروف العيد (1) خريف (1) خصوصية (1) داش كام (1) داون (1) دراجات نارية (1) دفع رباعي (1) دودج (1) ديليفري (1) دين (1) ذكريات قديمة (1) رحلات (1) رسم (1) روتين (1) رياضة (1) ريفيو (1) ريفيوهات (1) رينيجيد (1) زهايمر (1) ساعات g-shock (1) ساعات سويسرية (1) ستايل (1) سرقة (1) سكر وعربدة (1) سكري (1) سلامة (1) سمع (1) سنغافورة (1) سويسرا (1) سيارات إيطالية (1) سيارات رياضية (1) سيارات فاخرة (1) سياسة عالمية (1) شاحن موبايل (1) شاحنات (1) شاطئ الزجاج (1) شباب (1) شبكات محمول (1) شبكة المعلومات (1) شتاء (1) شخصيات عالمية (1) شخصيات من العالم (1) شخصيات نسائية (1) شرطة (1) شعوب العالم (1) شهداء حرب أكتوبر (1) شهر عقاري (1) شواطئ (1) شيفروليه (1) شيفروليه كروز (1) صب واي (1) صحار (1) صفحات فيسبوك (1) صناعة (1) صورة وحكاية (1) صيانة (1) صيانة سيارات (1) طابعات (1) طابعات حرارية (1) طب بيطري (1) طيران (1) عانس (1) عروض ترويجية (1) علاقات (1) علامات تجارية (1) علم (1) علم نفس (1) عمود السواري (1) عنف مدرسي (1) عنوسة (1) عيد الأضحى (1) عيد الحب (1) عُمان (1) غذاء (1) غربة (1) فرنسا (1) فن الحياة (1) فن الخردة (1) فن تشكيل الخردة (1) فن تشكيلي (1) فنادق (1) فنانون فرنسيون (1) فنلندا (1) فنون تشكيلية (1) فوائد (1) فورد (1) فوريو (1) فولفو (1) فيسكونتي (1) فيمينست (1) قانون الإضافة البسيطة (1) قبرص (1) قصة (1) قصص انسانية (1) قصص حقيقية (1) قضايا اجتماعية (1) قضايا ساخنة (1) قلوب الناس (1) قنوات أطفال (1) قوارب (1) قوارب شراعية (1) كاسيو (1) كاشف الأوردة (1) كاميرات (1) كتاب (1) كرايسلر (1) كروشيه (1) كشف الأوردة (1) كلاب (1) كلمات (1) كمبيوتر (1) كنتاكي (1) كندا (1) كورونا (1) كوفيد (1) كوكاكولا (1) كوكوواوا (1) كول سنتر (1) كونتراست (1) لغة مصرية (1) مأثورات شعبية (1) ما تفعل لو (1) مارينا (1) ماستركارد (1) ماكجيفر (1) مال وأعمال (1) مايكل ريتشاردز (1) محافظ استثمارية (1) محسن حيدر درويش (1) محمد مستجاب (1) مذكرات (1) مراسي (1) مراهقة (1) مرسى (1) مرسى الموج (1) مرسى مطروح (1) مركبات (1) مركز اتصال (1) مرور (1) مزارع أبقار (1) مسامير (1) مستال (1) مسلسلات رمضان (1) مسلسلات سعودية (1) مسلمو أستراليا (1) مشاريع (1) مشاريع عقارية (1) مشاريع عملاقة (1) مشاكل (1) مشاكل عاطفية (1) مصر زمان (1) مطاعم (1) معدات ثقيلة (1) معدات سيارات (1) معركة المنصورة الجوية (1) مغامرات (1) مقالات مترجمة (1) مقاومة الحشرات (1) مكاتب (1) مكيفات (1) من هنا وهناك (1) مهاجرون (1) مهام (1) مواقف شخصية (1) موتو جوتسي (1) موتو جوزي (1) مياه الواحة (1) مياه معدنية (1) ميركيور (1) نباتات طبية (1) نساء مسلمات (1) نظافة (1) نظريات (1) نكت (1) نمذجة معلومات المباني (1) نيسان (1) نيسان باترول سوبر سفاري (1) نيويورك (1) هاتف (1) هاواي (1) همبل عمان (1) هنود (1) واقع افتراضي (1) واقع مصري (1) ورد (1) وظائف (1) يخوت (1) يوتيوب (1) يوربكار (1) يوم المعلم العماني (1) ڤاشيرون كونستانتين (1)