‏إظهار الرسائل ذات التسميات تأملات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تأملات. إظهار كافة الرسائل

الأحد، أبريل 03، 2022



يبدو أن "توازن الحياة" هو الموضوع الذي يشغل عقل الجميع مؤخراً؛ لقد اكتشفنا أن الحفاظ على توازن حياة صحي ليس أمراً ضرورياً فقط للسعادة والرفاهية؛ بل قد يكون ذلك دَفعة هائلة لإنتاجيتك ونجاح حياتك المهنية. إن الشخص المتوازن جيداً لديه قدرة أكبر بكثير على تركيز اهتمامه وطاقته عند تحقيق أهدافه، واتخاذ إجراءات مثمرة والمضي قدماً بطريقة ذات فائدة.

السؤال الكبير هو ... ماذا يعني توازن الحياة حقاً؟ كيف تبدو الحياة المتوازنة بالنسبة لنا؟ والأهم من ذلك، كيف نعمل على تحقيق ذلك في خضم جداول أعمالنا المكدَّسة وحياتنا المجنونة؟

هناك خطوات يمكنك أن تتخذها لتغيير ما لا يعمل لصالحك واستعادة بعض السيطرة والتوازن في حياتك! وبمجرد بدء رؤية النتائج، ستكون مجهزاً بشكل أفضل للحفاظ على التوازن الجديد الذي وجدته.

إن المفتاح الذهبي لهذا الباب هو ليس محاولة تغيير كل شيء في وقت واحد، ولكن بإجراء تعديلات صغيرة مع مرور الوقت لتحديد ما يناسبك؛ وفي النهاية سيكون لديك مجموعة جديدة كاملة من عادات الحياة الإيجابية ولن تنظر إلى الوراء أبدا!

 

فيما يلي 10 طرق بسيطة تصلح للتطبيق:

 

1. أغلق هاتفك

اقطع الاتصال في عطلة نهاية الأسبوع، وها أنا بدأت أسمع الأعذار بالفعل!، ولكن حاول ذلك، على الأقل ليوم واحد أو حتى بضع ساعات كل ليلة.

أغلق الهاتف والكمبيوتر، وأرح عقلك الذي يعمل طوال الوقت. والمكافأة التعويضية: جرب قضاء الوقت الإضافي في تفاعل فعلي شخصي مع عائلتك وأصدقائك!

 

2. عليك بتقليم حياتك كما تزيل الأغصان الميتة من الشجرة

من المعلوم أنه إذا كانت حياتك تفيض بالكثير من كل شيء فلن تكون قادراً على تحقيق التوازن المنشود وإدارة كل هذه الأمور في ذات الوقت. إن هذا غير ممكن. 

فقط قُل "لا" لكل ما هو إما غير ضروري أو لا يضيف شيئاً ذا قيمة لحياتك؛ تخلص من كل ما هو غير مفيد أو غير ضروري أو زائد في حياتك، وكُن قاسياً في فعل هذا الأمر!

 

3. انتبه إلى صحتك

نسمع هذه النصيحة مراراً وتكراراً، ولكن عادةً لا نفعل هذا الشيء؛ نحن نعرف ما ينبغي عمله، لكن الصحة ليست أولوية حتى يكون لدينا أزمة صحية بالفعل.

إن صحتنا تؤثر حقاً على جودة حياتنا وعملنا. نحن نكون أكثر إنتاجية وأكثر سعادة عندما نحصل على ما يكفي من النوم، وحين نتناول وجبات صحية بعض الشيء، وعندما نندمج في بعض من  أنواع النشاط البدني.

 

4. قلل من السموم في حياتك

وبذلك، لا أقصد المواد الكيميائية (على الرغم من أنك إن فعلت ذاك قد يساعد أيضاً في هذا المسعى) بل المقصود هو تقليل التأثيرات السلبية من حولك.

تجنب الناس الذين لهم تأثير سام على حياتك (منهم الأشخاص دائمي الشكوى، دائمي الأنين، ذوي السلوك والخلق والتوجه العام الضعيف) وإذا كنت لا تستطيع تجنبهم تماماً، فعلى الأقل قلل اتصالك بهم وتواصلك معهم بقدر ما تستطيع، وأحِط نفسك بأشخاص إيجابيين وداعمين، وذوي الهمم العالية للأداء كلما كان ذلك ممكناً.

 

5. اقض بعض الوقت وحدك

ربما يكون استخلاص وقت خاص لنفسك هو أصعب شيء للشخص المشغول والمغمور دائماً بالعمل والمهام الزائدة، لكنه أمر بالغ الأهمية لخفض التوتر، وزيادة السعادة وتشجيع الإبداع.

بعض الأشياء التي نقترح تجربتها: ممارسة التأمل أو الكتابة أو الرسم أو القيام ببعض اليوغا أو مجرد الجلوس بهدوء لبضع دقائق كل يوم ولا تفعل شيئا على الإطلاق.

 

6. العلاقات الشخصية مهمة

اقض وقت مع عائلتك وأصدقائك. لا تجلس فقط أمام التلفزيون، وتواصل حقاً وأولي الاهتمام للأشخاص المهمين بحياتك.

أخرج في موعدٍ مع نصفك الآخر، تناول القهوة مع صديق، إلعب لعبة مع طفل. تعرف حقاً على الناس من حولك.

 

7. دلل نفسك

إذهب إلى الصالون أو جلسة مساج على سبيل المثال؛ على أن هذا التدليل الشخصي لا يحتاج إلى أن يكون مكلفاً أيضاً؛ فكوب القهوة أو الشاي المفضل لديك، أو إضاءة شمعة معطرة مبهجة في غرفتك أو النظر إلى باقة من الزهور الجميلة سوف يكون لها تأثير كبير على نفسك.

 

8. اسكتشف العالم

اذهب في جولة للمشي وانتبه لما يحدث من حولك. خذ طريقاً جديدا في مسارك، قم بزيارة مدينة جديدة أو حاول أن تكون سائحاً بعين جديدة في مدينك. احضَر أحد العروض المحلية، أو جرب التصوير كهاوٍ أو اذهب إلى الحديقة وشاهد الأطفال يلعبون. إنهم يعرفون حقاً كيفية الاستمتاع بالحياة!

 

9. وسع وعيك ومداركك

خذ كورس أو دورة دراسية في شيء جديد، تعلم الطلاء أو جرب شيئاً جديداً طالما أردت أن تتعلمه؛ اقرأ كتاباً يثير اهتمامك أو حاول الاستماع إلى الموسيقى التي ترفع المعنويات. اعثر على ما يثير اهتمامك ومارسه.

 

10. تذكر المرح!

اضحك، هرج، إلعب، إبحث عن روح الدعابة في قعر نفسك، اشترك في موقع يرسل لك نكتة/ ابتسامة يومية أو احصل على تقويم يومي مرح؛ فلا شيء يحسن المزاج أسرع من ضحكة بملء الفم.

الأربعاء، مارس 02، 2022



تمر صناعة التأمين المحلية والعالمية بمرحلة حرجة للغاية اليوم بعد أن واجهت تحديات خطيرة في العامين الماضيين – أهمها تفشي جائحة كورونا وتداعياتها وأحداث كارثية طبيعية وإنسانية مثل الحروب عصفت بالعالم أجمع؛ وبالطبع تأثير تصحيح الأسعار في سوق إعادة التأمين العالمي. وبغض النظر عن هذه التحديات ، تواجه الصناعة أيضًا زيادة في القدرة التنافسية في الأسواق المحلية،  وتطلعات العملاء المتغيرة باستمرار، فضلا عن سعي الدول لتنفيذ أنظمة تنظيمية ومالية وأنظمة امتثال جديدة. كل هذا يزيد من الضغوط على شركات التأمين في أنحاء العالم. ربما يكون هذا هو الوقت الأنسب للانتقال من نهج "الإصلاح والاستبدال" إلى نهج "التنبؤ والوقاية" في جميع مجالات تأمين التجارة  والصحة ، والتأمين على الحياة ، والمركبات، والممتلكات ، والتأمين الهندسي وغيرها.

يجب أن يستند نماذج الأعمال بشركات التأمين إلى التحليلات ويجب أن تؤدي إلى الابتكار؛ فما كان يستغرق سنوات يجب أن يتم في شهور أو أسابيع لتلبية ديناميكيات السوق المتغيرة باستمرار؛ فضلا عن الحاجة إلى تحويل التركيز من نهج منهجي إلى إعادة ابتكار أسلوب أعمال التأمين بالكامل. هناك حاجة قوية للجمع بين السرعة والقياس وتحقيق النتائج المرجوة.

فعلي سبيل المثال، تحتاج شركات التأمين إلى الاستثمار في عمليات الاكتتاب والمطالبات القائمة على الذكاء الاصطناعي. وأتمتة العمليات التجارية، ومنها تنفيذ تطويرين رئيسيين للبرامج الداخلية - رحلة إدارة مطالبات المركبات المؤتمتة بالكامل للعملاء – بدءاً من إشعار المطالبة إلى التسوية النهائية للمطالبة. المشروع الآخر هو أيضًا تطوير للبرمجيات الاكتوارية والذي سيسمح لشركات التأمين بالتنبؤ بالاتجاهات وتصحيح الأسعار وضبط الاكتتاب ، مما يسمح للشركات باختبار الفرضيات بسعر رخيص وسريع وتقديم أفضل منتج مناسب للعملاء.

اليوم، تعمل شركات التأمين في مزيج معقد من التحديات التي تؤثر على التكلفة التشغيلية. في الوقت نفسه ، تشهد إقبالًا متزايدًا من العملاء على المنتجات المرنة والتخصيص المفرط حسب الحالة والتجارب الرقمية الأولى.


***

الأربعاء، ديسمبر 06، 2017



ربما يكون هذا أول مقال اكتبه في حياتي بخلاف مواضيع التعبير والمقلات التي كنا نجبر على كتابتها بحكم الدراسة في المدرسة فأنا لست بضليع في اللغة العربية أو علوم الصرف و النحو وليس لدي خبرة في طريقة سرد الكلمات بطريقه منمقه مثل الآخرين وكل ما سوف أقوم بسرده عليكم هو نتيجة تجربه عشتها بنفسي وعن طريق احتكاكي بجنسيات وثقافات مختلفة لعله يعود بالنفع على من يرغب في السفر والهجرة خارج البلاد .

لاحظت في الآونة الأخيرة أن الكثير من الأصدقاء و المعارف لديهم الرغبة في السفر أو الهجرة بعيداً عن الوطن فمنهم من يبحث عن رزقه و يحاول تحسين مستوى معيشته ومنهم من ليس لديه أي مشاكل ماديه ولكن يبحثون عن جودة حياة ومستقبل أفضل لهم ولعائلتهم ومنهم من يريد أن يخوض تجربه جديدة و ليس هناك من العيب أن تكون هذه الأسباب التي قد تدفع الشخص للسفر و الترحال عن تراب الوطن ففي السفر فوائد عدة الكل يعلمها وسوف اذكرها في مقال لاحق. الهدف من هذا المقال هو ليس التأثير على قراراك سواء البقاء أو السفر ولكن الهدف منه هو تنوير بصيرتك و إطلاعك على بعض الحقائق التي قد تكون غائبة عنك والتي قد تساعدك في اتخاذ قرارك. 

التوقيت: ديسمبر 2011 المكان القاهرة ، خلال هذا الشهر كنت برتب أوراقي وبحضر المستلزمات الخاصة بالسفر فقد عقدت النية على السفر و الترحال واتخذت هذا القرار للذهاب إلى إحدى الدول الأوربية ومع العلم لم يكن لدي أسباب ماديه تدفعني إلى السفر والترحال فكنت اعمل بشركه مرموقة ولدي دخل جيد والأمور ميسره و الحمد لله ولكن السبب كان شخصي في المقام الأول و البحث عن جودة حياة مختلفة بالإضافة إلى خوض تجربه جديدة وأنا في سن مبكر وبالفعل كل شيء تم تجهيزه وحانت اللحظة الصعبة التي لم أكن أتصور أنها سوف تكون من أصعب اللحظات في حياتي وهي مفارقة الأهل والوطن فهناك موعد و تاريخ محدد للسفر ولكن مع كل الأسف ليس هناك تاريخ محدد للعودة فهذه المرة تختلف عن كل المرات التي سافرت فيها إلي الخارج من قبل فكنت في بعض الأحيان أقوم برحلات عمل خارج البلاد و أعود بعد فترة محددة . 



ذهبت إلى الطائرة وقدماي ترتجفان قبل الصعود إليها ولكن مع الأسف لا مجال للعودة ولأول مرة في حياتي لا أستطيع أن امنع نفسي من البكاء أمام العامة من الناس وشعرت في هذه اللحظة أنني كمسجون نزل عليه العقاب بالسجن مدي الحياة والشعور أيضا بالندم على اتخاذ هذا القرار الصعب وشعرت فى هذه اللحظة أن اقرب شخص لدي هو فقط الشخص الذي بجانبي داخل الطائرة وان حدود تفكيري أقصاه هو محيط كابينة الطائرة وفجأة نظر لي الشخص الذي كان يجلس بجانبي وقال لي استهدي بالله أنت شكلك مغترب جديد فقلت له عرفت منين ؟؟ قال لي لاني كنت في نفس مكانك منذ ثمان سنوات وشعرت حينها أن دموع وأحاسيس المغتربين قد تكون متشابه مع بعضها البعض.

 وخلال الرحلة استرجعت كلام احد أقاربي المقربين الذي كان مغترب لسنوات طويلة خارج البلاد وكنا نسعد بملاقاته كل عام في الإجازات ودائما كان يقول لي الغربة صعبه وكان هناك تغير واضح علي طباعه وشخصيته ولم اهتم كثيرا في ذلك الوقت بالمعني الحقيقي لهذه الكلمة أو ربما لما افهمها فى ذلك الوقت لاني لم اشعر بها ولم أتوقع أن أكون في مكانه في يوم من الأيام و استغرقت الرحلة بعض الساعات ومرت عليها كأنها أيام. وصلت إلى وجهتي المقررة بسلام .

خمس أعوام مضت حتى تاريخ كتابة هذه السطور وسوف أقوم حاليا بتلخيص أهم الآثار السلبية التي قد تتعرض لها خلال فترة الغربة وأتمنى أن تساعدك على اتخاذ قرارك قبل السفر و بالطبع قد تختلف وجهات النظر و الظروف من شخص لآخر وتلعب الجهة المسافر إليها دورا كبيرا فالدول الأوربية والأسيوية غير الدول الإسلامية و العربية .... الخ .

أولا: الصدمة الحضارية:
سوف تشعر بنوع من الصدمة الحضارية في المحيط الجديد الذي تعيش فيه وقد تتبدل لديك بعض المعتقدات والأفكار في الفترة الأولى وسوف تحتاج بعض الوقت لكي تتأقلم على ظروف الحياة الجديدة و ثقافة و عادات المجتمع فمهما كنت اجتماعياً أو مرن الطباع فسوف تحتاج الى وقت للتعود على الأشخاص ، نمط ،نظام الحياة ، طباع المجتمع واللغة الجديدة في حال دوله غير عربيه و حتى مهما كانت مهارتك في اللغة الجديدة فهي ليست كلغتك الأم و بالتالي صعوبة التواصل مع الآخرين بشكل فعال كما في بلدك و بالتالي قد تمر بفترات اكتئاب و عزله خاصة في السنة الأولى .


ثانيا: الوحدة و الضغط:
شعورك بأنك وحيد و انك مسئول عن كل كبيره و صغيرة في أمور حياتك شعور صعب و قد يصعب على البعض تحمله وبالتالي سوف تشعر في بعض الأحيان بنوع من الضغط ولا تستغرب من حالك عندما تذهب إجازات إلى وطنك الأم فسوف يشعر الآخرين بأنك أصبحت قليل الكلام و هادئ الطباع وذلك نظرا للوحدة التي تعيش بداخلها لفترات طويلة و ليس المقصود هنا بالوحدة بأنك معزول عن البشر ولكن أنت تعيش وسط مجتمع أو مجموعه من الأفراد لا تشعر بانتمائكم لهم وذلك لاختلاف العادات و التقاليد ، اللغة و الدين أو لأنك تشعر بأنك لست منتسب إلى هذا المجتمع الجديد فتاريخك، نشأتك، تعليمك ، أصدقاء الطفولة في وطنك الأم ولقد شاهدت الكثير من الأصدقاء قد أصابهم مرض الاكتئاب في الفترات الأولي من سفرهم ولكن في اغلب الأحيان يكون وقتي ويعالج مع الوقت .

ثالثا: موت الإحساس بالزمان والوقت:
بعد أن تستقر في الغربة لفترة طويلة سوف تشعر انه فاتك الكثير في وطنك الأم من أحداث، لقد فقدت الكثير من أعياد الميلاد و التجمعات العائلية ، حالات الوفاة و الأفراح وحتى المواليد الجدد داخل العائلة يصعب عليك حفظ أسماءهم ومن تركته صغيرا أصبح كبيرا . فالمغترب دائما لا يهتم كثيرا بالنظر إلى التواريخ لأنها بعد فترة تصبح ليس لها معني لديه فلأيام و الشهور جميعها متشابهه والتاريخ الوحيد المهم له هو تاريخ الإجازات السنوية والعودة للوطن ورؤية الأهل والأصدقاء .

رابعاً: التغير الفكري والاجتماعي:
من الطبيعي انه قد يحدث لديك بعض التغيرات فى شخصيتك و طريقة تفكيرك و نظرتك للأمور وذلك نتيجة احتكاكك بمجتمع وثقافات مختلفة فلا تتعجب من حالك إذا وجدت بعض الصعوبة في التعامل مع أصدقائك و معارفك عند العودة للوطن فطريقة نظرتك للعالم قد اختلفت كثيراً عما سبق وسوف تشعر أيضا بصعوبة في تكوين صدقات حقيقية خلال الغربة فعقلك الباطن رافض دخول أشخاص جدد من خارج حدود الوطن واقرب شخص لديك في الغربة هو هاتفك الشخصي فهذا هو عالمك الجديد الذي تعيش بداخله.


خامساً: ازمة الهوية :
يمكنك العودة إلى حياتك القديمة لبعض الأسابيع فقط في السنة ولا تندهش إذا شعرت بأنك مثل الأجنبي في وطنك الأم الذي ترعرعت فيه ومع الأسف نفس الشعور سوف يصيبك فى موطن الغربة فأنت الآن لا تنتمي إلى هذا ولا ذاك ويصبح لديك دائماً أزمة في الهوية .

سادساَ: العنصرية:
قد تواجه شكلا من أشكال العنصرية أو غيرها في بعض البلدان، . فقد تواجه سائق سيارة أجرة يخبرك بمغادرة البلد لأنك أخذت مكان أولاده في الجامعة أو زاحمتهم في العمل أو لاختلاف فكرك ومعتقداتك عنهم .

سابعاً: الخوف الغير معلن:
دائماً ما ينتاب المغترب الشعور بعدم الأمان والاستقرار الذاتي وذلك لبعده عن وطنه أهله والأصدقاء ، الخوف و القلق على الأهل ، الخوف من المستقبل ، الخوف من الموت وحيداً بعيدا عن الأهل، الخوف من التأقلم مع المجتمع الجديد ..... الخ 

ثامناً : تبلد المشاعر:
نعم سوف تصبح متبلد المشاعر إلى حد ما وذلك نظراً لبعدك عن التفاعل المباشر مع اهلك وأصدقائك بشكل مباشر ومهما تقدمت تكنولوجيا التواصل الاجتماعي ووسائل الاتصال فلا تغني عن التفاعل المباشر مع من حولك .

الخلاصة والحقائق:
"الغربة كُربه مزينة بورود"، دائما سوف تشعر بأنه ينقصك شيء مهما كان كل شيء ميسر من حولك ،لا تسافر إذا ... لا تسطيع البعد عن اهلك ، شوارع بلدك التي تحفظها ومحفوره على طرقاتها ذكرياتك ، لغتك ، أكلك ، "كباية الشاي مع أصحابك على القهوة" ، "طبق الفول والطعمية بتاع يوم الجمعة"، "البواب اللي بينظفلك عربيتك" ... هناك حقيقة لا مفر منها لا يمكنك التواجد في مكانين فى نفس الوقت فجسدك وعقلك معك في الغربة و قلبك ومشاعرك في وطنك. الغربه سوف تعلمك انك كنت تملك اشياء كثيرة فى وطنك الام ولكن مع الاسف لاتدرك قيمتها.


من الطبيعي انك قد أصبت بحالة من الاكتئاب بعد قراءة كلماتي السابقة ولكي لا تحزن يا سيدي فأليك الكبسولة التي قد تساعدك على التعايش مع مرض الغربة:
  • - تأقلم وانخرط مع المجتمع الجديد بشكل سريع.
  • - تعلم لغة البلد .
  • - حافظ على عادتك و تقاليدك وخليك دائما قريب من الله .
  • - أنت لست في سجن أو تقضي فترة عقوبة فأنت حر طليق يمكنك الرجوع إلى وطنك في أي وقت.
  • - حاول أن ترجع إلى وطنك أكثر من مرة خلال العام إذا كان دخلك يسمح ولا تحصر إجازتك في شهر واحد في السنة فقط.
  • - التواصل مع اهلك باستمرار .
  • - حاول أن تنظر إلى الجانب المملوء من الكوب و المميزات التي حصلت عليها بسبب الغربة .
  • - لا تبخل على نفسك في شيء فأنت لا تعاقب نفسك والحياة قصيرة .
  • - لا تؤجلوا سعادة الغربة إلى الوطن.
  • - المشاركة في الأنشطة الاجتماعية داخل المجتمع الجديد.
  • - تنمية هوايتك الشخصية والانشغال بها .
  • - -الاهتمام بالحاضر والواقع الذي تعيش فيه والمستقبل بيد الله.
  • - و أخيرا لا تقوم بتأجيل الحياة في بلاد الاغتراب من اجل الاستمتاع بمستقبل مُبهم في وطنك الأم . 

أحمد السيد
مصري مغترب
وصاحب تجربة طويلة في السفر والإغتراب

علق وشارك بالرأي 

الثلاثاء، يناير 19، 2016















في البداية أحب أن أؤكد على حبي الشديد للحمير، هذه الحيوانات الجميلة!، وأن أعرب عن تقديري للدور الحيوي الذي لعبته منذ فجر التاريخ على ظهر هذا الكوكب البائس، ولكني لم أجد وصفاً أبلغ من كلمة "حمار" التي اعتدنا أن نطلقها على الحمقى والأغبياء لأضعها في العنوان.

ومن هنا أقول، أن الأمر المنطقي الذي يقبله العقل السليم أن الشخص الذي يقود العربة لابد وأن يعرف أكثر من الحمير التي تقوم بالعمل الفعلي! وإلا، فلماذا وُضع على رأسهم؟!

السؤال الآن: ما هو المميز في سائق العربة؟ هل هي القوة؟ لا بالطبع، وإلا كان السائق يجر عربته بنفسه الآن، كما أن أضعف حمار قادر على قتل السائق بسهولة تامة!.. لابد أنه العقل!..نعم، إنه ذلك العقل الذي تفتقده الحمير، العقل اللازم لإنجاز العمل المطلوب، وبحيث يحصل الجميع على النتيجة المرجوة من هذا الأمر كله: إطعام الجميع، حيث يحصل السائق والحمير على طعامهم ومأواهم ليصبح للأمر كله قيمة. السائق بعقله والحمير بقوتها ينجز العمل ويأكل الجميع.

إلا أنه من نوائب الدهر في زماننا أن يكون لك مدير أنت تفهم في العمل أكثر منه!...ويكون الأمر أفدح حين تعلم علم اليقين (بعد مراحل الشك الأولي بالطبع وبعد أن تصقلك التجارب معه!) أنك أذكى منه أو منها! والأدهى والأمر أن تدرك أن "حمورية" قراراته أو قراراتها تجركم جميعا إلى الهاوية!... بل وإلى إفساد الهدف الأكبر المرجو من إجباركم جميعا على التواجد في مكان واحد والاشتراك في نفس العمل (رغم كراهية الجميع لذلك!) ألا وهو المكسب وتحصيل أرزاق كافة العاملين بالمكان، كبيرا أو صغيرا قويا أو ضعيفا! 


لقد عملت لسنوات طويلة في شركات عديدة، مع جنسيات عديدة، ولم أجد فرقاً يذكر بين كل المديرين الذين عملت معهم أو تحتهم إن شئت، وجدت أن الرابط الذي يجمعهم جميعا هو العقلية الملتوية والنظرة الفاسدة الغريبة للأمور، وكلهم به عوج نفسي معين يبثه في المكان ليلوث به حياة من تحته:

فمنهم "محب السيطرة الشكاك سيء الظن":، دائما وأبدا يشك أن الجميع يخدعوه ويريدون "أن يلبسوه العمه" على رأي المثل المصري، رغم أن أقصى ما يتمناه غالبية الموظفين هو مرور اليوم بسلام وأقل خسائر دون أي احتكاك بالمدير.

ومنهم "النسوانجي" : الذي يعشق الجنس اللطيف على حساب الرجال الغلابة الذين يستمتع بإذلالهم حتى يستمر هو "الديك" الصيّاح الأوحد بالمكان!

                   إقرأ أيضا: كيف تبدو وتتصرف كقائد في مكان عملك؟

ومنهم الذين يظن أنه "مدرسة": أي فن ولعب وهندسة! وأنه معلم كبير خلق ليرشد الحمقى الأغبياء الذين يعملون تحته إلى النور والعلم!... وهناك بالطبع فريق من المرؤوسين يدركون ذلك، ويوميا يقولون له (بكل الطرق والوسائل) كما قال سعد لمجرد: "إنت معلم! وإحنا منك نتعلم!" فيفرح وتنشرح أساريره ويعود لبيته سعيدا ويشرب كأسا أو كأسين في صحة الحمقى!

ومنهم "خيال المآتة" أو "المدير الإمعة": لا يهش ولا ينش لا يدفع ضررا ولا يجلب منفعة ولا يدافع عن موظف ولا يريد أن يدخل في أي مشكلة مهما كان حجمها، وشعاره في الحياة: " ربنا يطلعنا منها على خير" وهم كثرٌ في دواوين الحكومة.

ومنهم "غريب الدار": الذي يجلبوه من دولة أخرى أو منظمة أخرى أو مؤسسة بعيدة تماما عن مجال العمل ليدير "الشو" بعقلية لا تفهم أبجديات الناس، ولا إنجازاتهم أو تاريخهم الذي قد يكون مشرفا؛ بل وأساسيات العمل في هذا المكان أو هذه الدولة! فيصبح الأمر مهزلة ترهق الجميع وتكدر حياتهم حتى يذهب من حيث أتى بعد أن ذبحت قرابين النعاج وكثر الهرج والمرج وساد التوتر في الأجواء لفترات!

وأكثرهم "الودني" أو "الرجل أو المرأة الأذن":  يستمع لكل تملق ولكل كلمة يبدو من "البادي لانجودج" أو لغة جسد قائلها أنه العالم ببواطن الأمور الذي يريد مصلحة العمل ورفعة المدير! ؛ وهنا حجز الزاوية، حيث أن المهمة الأولى لأي مدير والهم الأوحد في حياته هو جمع المعلومات: عن السوق، عن الشركة، عن المنافسين، عن الموظفين، عن المديرين الآخرين، عن كل صغيرة وكبيرة... شغلته  الأساسية هي تجميع البيانات، وهو هنا يحتاج لفريق من "العصافير" و"الهداهد" و"كبراء البصاصين" و"العسس" و"الغربان" و"البوم" الذين يتحلقون ويلتفون حول كل من له سلطة عليهم أو أي ثقل في المكان ليعطوه ما يريد بالمجان، فهم على الجانب الآخر: مرضى ويحتاجون للمدير للحماية وليمارسوا معه طقوس مرضهم، ألا وهي "العصفرة" أو "الهدهدة" أو سمها ما شئت من ألوان التجسس والنميمة على خلق الله؛ وهم في ذلك يتحملون ألوان الذل في خدمة المدير خدمة العبد للسيد بسرور وفرح جم ليتقربوا منه بكل وسيلة، بداية من حمل الحقيبة وحتى شراء طلبات المنزل وقضاء احتياجات المدير وعائلته!

إن المدير غالباً وفي أحسن الأحوال، لا يفعل شيئا سوى التعقيد! ... نعم، تعقيد مسار العمل بإجراءات وممارسات وتقارير لا قيمة لها سوى إبراز نجمه وتلميعه في آفاق الشركة، أو تعقيد حياة الناس بحب السيطرة على حياتهم داخل وخارج مكان العمل ليبدو لمن عينوه مهيمناً ويستحق الكرسي؛ والأدهى والأمر أن راتبه الكبير جدا يثقل كاهل المؤسسة ويعد عبئا على الجميع!.. فهو يستهلك جزءا كبيرا مما تكسبه الشركة في قائمة مزايا لا حصر لها: أولها الراتب والسيارة وآخرها مكافأة نهاية الخدمة التي تقتطع من صافي أرباح الشركة في نهاية العام، ليقال للموظفين في نهاية العام: " عفوا، لا يوجد بونس ولا مكافآت هذا العام"؛ مديركم أولى!

وأذكر أنه في عام من الأعوام حققت شركة كنت أعمل بها أرباحاً تاريخية لم يسبق لها مثيل منذ إنشاء الشركة في الثمانينيات من القرن الماضي، وذلك لأننا قضينا هذا العام بالتحديد بدون مدير! .. نعم لقد كان منصب المدير شاغرا لمدة عام وكان غياب منصب المدير كافيا لتحقيق هذه الأرباح التاريخية بمجرد توفير راتبه! وكان عاما من أسعد الأعوام التي قضيناها في هذه الشركة نحن الموظفين ودون أدنى تقصير!

وكان ينبغي على الإدارة العليا أن تتأمل هذا الموقف وتقف عنده وتكمل لعام آخر بدون مدير وترى النتيجة! وهو ما لم يحدث! .. وأتوا بمدير وانتهى عصر الأرباح وبدأت الخسائر الفادحة وتسريح العاملين من يوم رأينا وجهه وحتى يومنا هذا!


فكرت كثيرا وبعد تفكير عميق، وجدت أن الوصول لمناصب الإدارة في دنيانا ليست لهم مبررات منطقية سوى "الحظ" ، وتعريف الحظ هو: أن تتواجد في المكان الصحيح في الوقت الصحيح، وبالطبع مع المساندة ممن هم فوق، فضلا عن بعض الصفات الشخصية التي يجب أن تتوفر في هذا المدير المحظوظ مثل: القدرة على التملق والتحكم في النفس واللسان عند الحاجة، والتحلي بالكثيييييييير من "أدب القرود" مع الكبار! أما في الجهات الحكومية فهي "الأقدمية" أو "القرارات التعسفية"، وكله بجرّة قلم!

وصدق شاعرنا المتنبي حين قال: ومن نَكَدِ الدّنْيا على الحُرّ أنْ يَرَى, عَدُوّاً لَهُ ما من صَداقَتِهِ بُدُّ.
***
 إعداد: المنسي
للمراسلة: enbee.info@gmail.com



تنمية بشرية – تطور وظيفي – ارتقاء مهني
Searches related to تعسف اداري
التعسف في استعمال السلطة
التعسف الوظيفي
التعسف الاداري
ما الذي يغير اهتمامك بسرعه
نموذج شكوى ضد مدير
صيغة شكوى ضد مدير ظالم
كتابة شكوى ضد مدير
صيغة خطاب شكوى ضد موظف
Searches related to تعسف الادارة في مكان عملك
هل يجوز نقل الموظف دون رغبته
كيف تتعامل مع المدير الخبيث
كتابة شكوى ضد مدير
كيفية التعامل مع زميل العمل الحقود
تكليف الموظف بغير مسمى وظيفته
حقوق الموظف الحكومي
كيف تعامل الناس بذكاء

حقوق الموظف السعودي في القطاع الخاص 

شارك الموضوع وتابعنا على الفيسبوك (عوالم منسية) أو تويتر أو  اشترك بالقائمة البريدية ليصلك كل جديد على بريدك  |للتعليق:  اضغط هنا 


تأملات - الادارة - المدير - علم الادارة - انواع المديرين
Searches related to مدير حمار
معنى حمار بالهندي
معنى كلمة مدير باللغة البنغلاديشية
معنى كلمة مدير بالباكستاني
كلمات بالبنغالي
معنى مدير بالهندي
معنى كلمة مدير بالانجليزي
كلمات لغة بنغلاديش بالعربية
Searches related to مدير
معنى كلمة مدير بالانجليزي
معنى كلمة مدير مدرسة بالانجليزي
معنى manager
الفرق بين manager و director
كلمات بنغالية ومعناها

الأربعاء، يناير 14، 2015

أشحت بوجهي بعيدا وألقيت بعقب السيجارة على الأرض وسحقته في حنق، كنت أريد أن يمر الوقت سريعا، فلم تعد اذناي قادرتان لا على سماع صوت المقرئ الأجش في تلك الليلة الباردة ولا على سماع ذلك الرجل الذي اخذ في الكذب وادعاء بطولات لم تحدث بينه وبين المرحوم.

الجمعة، سبتمبر 27، 2013



 اذا افترضنا أن متوسط عمر الإنسان = 70 عاما

70 عاما = 25,550 يوما

واذا افترضنا أن عمرك الآن 35 عاماً  (أي منتصف العمر الافتراضي)
نجد أنه قد مر من عمرك = 12,775 يوما وباقي 12,775 يوما فقط !!! وقد يكون أقل!!!

هل أحسست أنه قد مر من حياتك هذا العدد الكبير من الأيام؟ إثنا عشر ألف يوم؟؟؟؟؟!!

مع كل غروب للشمس يخصم يوم من رصيدك المتبقي.. تماما كرصيد الهاتف الذي تنشغل به الآن..

فلماذا تضيع وقتك فيما لا يفيد؟ 
لماذا تحزن على ما فات؟ وأمامك أقل مما مضى؟
لماذا تؤجل تنفيذ أحلامك ولم يتبق الكثير؟
لماذا تسوف وتؤجل قراراتك المصيرية؟ 
لماذا لا تجري خلف حلمك قبل نفاذ رصيدك؟
لماذا لا تتحرك سريعا لتنقذ ما يمكن انقاذه؟
فكر.

>>> رابط الموضوع للمشاركة: http://goo.gl/yTF2JG <<<

إذا أعجبك الموضوع: تابعنا باستمرار من خلال صفحتنا على الفيسبوك: مجلة لاكي  سترايك أو على تويتر أو اشترك بالقائمة البريدية ليصلك كل جديد على بريدك  | للتعليق: اضغط هنا

Premium Flexible Related Post Widget for Blogger – Blogspot

زوار أونلاين الآن


* تابعونا على الفيسبوك *

إحصائيات الموقع

enbee-world.blogspot.com.eg

إعلانات عمودية

 

 

  تصمـيم أزيـاء 

 كرم محمود


  خدمات شحن واستيراد وتصدير

  Dynamic Freight

دايناميك لخدمات الشحن 


إكسبريس فريت للشحن

اكسبريس فريت سرفيس للشحن

لاشنج - إعداد وتأمين وربط الشحنات - تخليص - نقل


عدسة عوالم منسية* نافذة على العالم *

* That '70s Show *

**أعلن عن نشاطك هنا**

**أعلن عن نشاطك هنا**

أرشيف الموقع

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زاروا عوالم منسية حتى الآن

أكثر المقالات قراءة هذا الأسبوع

*** مقالات مميزة هذا الأسبوع***

نوبة غضب على المسرح تلقي الكوميديان مايكل ريتشاردز– كرامر- من قمة النجاح إلى حافة الهاوية

إذا كنت من عشاق مسلسل (ساينفلد) العبقري، الذي كان مصدر الإلهام الأساسي لمسلسل (فريندز) الشهير، فأنت حتماً قد أعجبت بشخصية كرامر Kramer – ال...

* تابعنا باستمرار *

* إعلان إكسبريس فريت *

عندك شحنة، استيراد، تصدير؟: اضغط على السفينة

وسوم وكلمات البحث

سيارات (22) صحة عامة (22) قصص من الحياة (22) نافذة على العالم (19) English Posts (18) أحوال مصرية (18) سلطنة عمان (16) أفلام (14) قصص واقعية (13) مسقط (12) تقييم مستهلك (11) تقييم منتجات (11) شركات (11) سياحة (10) اعلانات (9) تأملات في عالم الإدارة (9) سيارات جديدة (9) قصص قصيرة (9) نصائح (9) بورنو (8) تربية (8) قصص ملهمة (8) مهارات ادارية (8) نفط وغاز (8) Advertising (7) أحوال عمانية (7) أطفال (7) الإسلام والمسلمون (7) تقييم إعلانات (7) تنمية بشرية (7) دعاية واعلان (7) قرأت لك (7) كتب (7) هجرة (7) ألمانيا (6) أمريكا (6) إعلانات (6) بترول (6) تأملات (6) ترجمة (6) رمضان (6) شركات بترول (6) فيديو (6) قضايا نسائية (6) مجلة ميكي المرئية المسموعة (6) مسلسلات أمريكية (6) يوميات مترجم حر (6) management (5) أستراليا (5) إسلام (5) تعليم (5) حوادث (5) قصة قصيرة (5) قصص العبر والحكم (5) قصص حب (5) كوميديا (5) كيف تتصرف (5) مصريون (5) موضة (5) هندسة بترول (5) AIR FREIGHT (4) CHARTERING (4) CUSTOMS CLEARANCE (4) FCL FREIGHT (4) GENERAL CARGO (4) INLAND FREIGHT (4) LATCHING SERVICE (4) LCL FREIGHT (4) PACKING (4) PART CARGO SHIPPING (4) Translation (4) leadership (4) أبراج (4) أخلاقيات (4) أفلام أمريكية (4) إسلام ومسلمون (4) إعلانات قديمة (4) إلكترونيات (4) ادارة (4) بطاقات (4) تقييم أفلام (4) توعية (4) جمارك السيارات (4) حول العالم (4) شركات شحن (4) قيادة (4) كيف (4) مؤسسات (4) مدارس (4) معلومات عامة (4) مهنية (4) وسائل التواصل الاجتماعي (4) وفيات (4) Ajit khimji group (3) Europcar (3) Product review (3) أخبار العالم (3) أخبرني_لماذا (3) أزياء (3) أمن المعلومات (3) اجتماعيات (3) اجراءات سلامة (3) انترنت (3) بروفايل (3) بنوك (3) تأمين الممتلكات (3) تطبيقات (3) تطور وظيفي (3) تطوير الشخصية (3) تطوير مهني (3) تقييم مسلسلات (3) ثقافة (3) جرائم (3) حرائق (3) خدمات مصرفية (3) دراجات (3) زواج (3) ساعات (3) سعادة (3) سوشيال ميديا (3) شخصيات (3) شرطة مصرية (3) شركات تأمين (3) قضايا إسلامية (3) كاريكاتير (3) لافتات اعلانية (3) مسئولية اجتماعية للشركات (3) مسلسلات قديمة (3) مسلسلات كوميدية (3) مسلمون جدد (3) مسلمون في الخارج (3) مناسبات (3) منتجات العناية بالأطفال (3) منوعات (3) مواقف وطرائف (3) واقعية رومانسية (3) وظيفة (3) ويكيبيديا (3) 2016 (2) Black box (2) Freelance (2) Netflix (2) Paintings (2) Software (2) أجهزة كهربائية (2) أجهزة منزلية (2) أخبار أمريكا (2) أعمال تجارية (2) أعياد (2) أعياد ومناسبات (2) ألعاب (2) أيام عالمية (2) إجراءات (2) افلام العيد (2) انشاءات (2) تأملات من واقع أخبار (2) تأمين المركبات (2) تأمين وسائل التواصل الاجتماعي (2) تاريخ إسلامي (2) تحرش جنسي (2) تحليل أفلام (2) تدخين (2) تراخيص سيارات (2) تركيا (2) ترويج (2) تصميم أزياء (2) تقنيات (2) تكنولوجيا (2) جيب (2) حب (2) حقد اجتماعي (2) حكايات مصرية (2) حكم عقلك (2) حواديت مصرية (2) حيوانات (2) خرافات (2) دبي (2) دعوة للسعادة (2) ذكريات (2) ساينفلد (2) سحر أسود (2) سفيرة السعادة (2) سيارات أمريكية (2) سيتكوم (2) شاهدت لك (2) صحة نسائية (2) عدد وآلات (2) عروض (2) علاقات عامة (2) فاشون (2) فيات (2) فيسبوك (2) قانون (2) قصص ثراثية (2) قصص دينية (2) قضايا المسلمين في الخارج (2) قوائم (2) كاليفورنيا (2) كرتون (2) كوميكس (2) كيا (2) كيا سيراتو (2) محلات ملابس (2) مراسي بحرية (2) مراوح (2) مسئولة إنسانية للشركات (2) مسلسلات كرتونية (2) مسلمون (2) مشاهدات (2) مصر (2) نتفليكس (2) نقد (2) نيويلاند (2) هولندا (2) وكالات دعاية واعلان (2) يوميات صندوق أسود (2) 2015 (1) A4 size paper (1) AccuVein (1) Ambulance (1) Anesthesiology (1) Black magic (1) CCU (1) CSR (1) Calender (1) Cardiology (1) Chest (1) Church wooden works (1) Dashboard Camera (1) Day2Night (1) Decorations (1) Dermatology (1) Diagnostic Radiology (1) Directories (1) Douby (1) ER (1) Ear studs (1) Endocrinology (1) Gastroenterology (1) Glass Painting (1) Greeting Cards (1) Home Care Medicine (1) Home decor (1) Home furniture (1) Hospital Furniture (1) Hotel furniture (1) ICU (1) Imitation Jewelry (1) Internal Medicine (1) JCopia (1) Jennifer Bricker (1) Landmark (1) Malabar Gold (1) Moto Guzzi (1) Necklace sets (1) Nexar (1) Office furniture (1) Omani Paintings (1) Recovery (1) Riviera for Skype (1) Shoba (1) Software Developer (1) Syed Hasan Abbas (1) That '70s Show (1) Themed Paintings (1) Themed Vases (1) VET (1) Wall Hangings (1) Water Color (1) Wooden floors (1) Yellow scribbles (1) bedroom (1) blood donation (1) child's bedroom (1) dash cam (1) dashcam (1) designs (1) dining room (1) gainmoneyfast.com (1) happiness (1) healthy food (1) how to be happy (1) inspiration (1) kitchens (1) living room (1) musings (1) road safety video (1) shoes (1) smoking (1) vacheron constantin (1) veinfinder (1) veinviewer (1) writings (1) آثار الإسكندرية (1) آثار مصرية (1) آداب وذوقيات (1) أحذية (1) أحمد السيد (1) أحوال الدنيا (1) أحوال العالم (1) أخبار الفن (1) أخبرني لماذا؟ (1) أدب (1) أدباء (1) أرمن (1) أضاحي العيد (1) أعاصير (1) أعمال فنيه (1) أغاني (1) أغاني أطفال (1) أغاني إسبانية (1) أفكار (1) أفلام توعوية (1) أفلام حربية (1) أفلام عربية (1) أفلام قديمة (1) أفلام مصرية (1) ألزهايمر (1) ألفا روميو (1) أمريكيون (1) إباحية (1) إدوارد مارتينيه (1) إل جي (1) إم جي (1) إنسانية (1) إيجابيات (1) إيطاليا (1) ابتكارات (1) ابحار (1) اتجاهات عصرية (1) اتصالات (1) اجتماع (1) اجهاض (1) احتفالات شعبية (1) احتفالات عمانية (1) استثمار (1) استثمار أموال (1) استثمارات جديدة (1) اسلاموفوبيا (1) اصابات (1) افلام قديمة (1) اقتصاد (1) اكسسوارات سيارات (1) الحلقات الكاملة (1) الدنمارك (1) السلامة على الطريق (1) السيدة نفيسة (1) الصين (1) الصينيون (1) العناية بالأطفال (1) المالديف (1) المدرسة اليابانية (1) المريوطية (1) النيل (1) الهند (1) اندونيسيا (1) باترول (1) بانكوك (1) براعم (1) بطاقة شخصية (1) بطولات عسكرية (1) بلاستيك (1) بوبكات (1) بيئة (1) بيبسي (1) تأجير (1) تأجير سيارات (1) تايلاند (1) تجارب انسانية (1) تجارة (1) تحفيز (1) تحقيقات (1) تدقيق داخلي (1) تذكرة (1) تسويق (1) تشارجر (1) تشالنجر (1) تغذية (1) تغيير (1) تقييم خدمات (1) تلت برش (1) تليفزيون (1) تليفون (1) تماسيح (1) توعية توعية صحية (1) توم هانكس (1) ثقافة العمل (1) جريمة (1) جوجل (1) جولة حرة (1) جوليا روبرتس (1) جيلي (1) حدث بالفعل (1) حسد (1) حفارات (1) حقول بترول (1) حلقات كاملة (1) حلويات (1) حماية من السرقة (1) خدمات (1) خدمات تسويق (1) خدمة عملاء (1) خروف العيد (1) خريف (1) خصوصية (1) داش كام (1) داون (1) دراجات نارية (1) دفع رباعي (1) دودج (1) ديليفري (1) دين (1) ذكريات قديمة (1) رحلات (1) رسم (1) روتين (1) رياضة (1) ريفيو (1) ريفيوهات (1) رينيجيد (1) زهايمر (1) ساعات g-shock (1) ساعات سويسرية (1) ستايل (1) سرقة (1) سكر وعربدة (1) سكري (1) سلامة (1) سمع (1) سنغافورة (1) سويسرا (1) سيارات إيطالية (1) سيارات رياضية (1) سيارات فاخرة (1) سياسة عالمية (1) شاحن موبايل (1) شاحنات (1) شاطئ الزجاج (1) شباب (1) شبكات محمول (1) شبكة المعلومات (1) شتاء (1) شخصيات عالمية (1) شخصيات من العالم (1) شخصيات نسائية (1) شرطة (1) شعوب العالم (1) شهداء حرب أكتوبر (1) شهر عقاري (1) شواطئ (1) شيفروليه (1) شيفروليه كروز (1) صب واي (1) صحار (1) صفحات فيسبوك (1) صناعة (1) صورة وحكاية (1) صيانة (1) صيانة سيارات (1) طابعات (1) طابعات حرارية (1) طب بيطري (1) طيران (1) عانس (1) عروض ترويجية (1) علاقات (1) علامات تجارية (1) علم (1) علم نفس (1) عمود السواري (1) عنف مدرسي (1) عنوسة (1) عيد الأضحى (1) عيد الحب (1) عُمان (1) غذاء (1) غربة (1) فرنسا (1) فن الحياة (1) فن الخردة (1) فن تشكيل الخردة (1) فن تشكيلي (1) فنادق (1) فنانون فرنسيون (1) فنلندا (1) فنون تشكيلية (1) فوائد (1) فورد (1) فوريو (1) فولفو (1) فيسكونتي (1) فيمينست (1) قانون الإضافة البسيطة (1) قبرص (1) قصة (1) قصص انسانية (1) قصص حقيقية (1) قضايا اجتماعية (1) قضايا ساخنة (1) قلوب الناس (1) قنوات أطفال (1) قوارب (1) قوارب شراعية (1) كاسيو (1) كاشف الأوردة (1) كاميرات (1) كتاب (1) كرايسلر (1) كروشيه (1) كشف الأوردة (1) كلاب (1) كلمات (1) كمبيوتر (1) كنتاكي (1) كندا (1) كورونا (1) كوفيد (1) كوكاكولا (1) كوكوواوا (1) كول سنتر (1) كونتراست (1) لغة مصرية (1) مأثورات شعبية (1) ما تفعل لو (1) مارينا (1) ماستركارد (1) ماكجيفر (1) مال وأعمال (1) مايكل ريتشاردز (1) محافظ استثمارية (1) محسن حيدر درويش (1) محمد مستجاب (1) مذكرات (1) مراسي (1) مراهقة (1) مرسى (1) مرسى الموج (1) مرسى مطروح (1) مركبات (1) مركز اتصال (1) مرور (1) مزارع أبقار (1) مسامير (1) مستال (1) مسلسلات رمضان (1) مسلسلات سعودية (1) مسلمو أستراليا (1) مشاريع (1) مشاريع عقارية (1) مشاريع عملاقة (1) مشاكل (1) مشاكل عاطفية (1) مصر زمان (1) مطاعم (1) معدات ثقيلة (1) معدات سيارات (1) معركة المنصورة الجوية (1) مغامرات (1) مقالات مترجمة (1) مقاومة الحشرات (1) مكاتب (1) مكيفات (1) من هنا وهناك (1) مهاجرون (1) مهام (1) مواقف شخصية (1) موتو جوتسي (1) موتو جوزي (1) مياه الواحة (1) مياه معدنية (1) ميركيور (1) نباتات طبية (1) نساء مسلمات (1) نظافة (1) نظريات (1) نكت (1) نمذجة معلومات المباني (1) نيسان (1) نيسان باترول سوبر سفاري (1) نيويورك (1) هاتف (1) هاواي (1) همبل عمان (1) هنود (1) واقع افتراضي (1) واقع مصري (1) ورد (1) وظائف (1) يخوت (1) يوتيوب (1) يوربكار (1) يوم المعلم العماني (1) ڤاشيرون كونستانتين (1)